أحلامي العارية ..!

[صالح الحريري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ميــرال

كلما تروينا نزداد شوقاً لحرفك الغارق باالعذوبه وباالمطر
لـ احلامك ورود الدنيا وعصافيرها ياصالح

كعطش الحطابين وجوع الرعاة يا ميرال ...
لروحكِ تفاصل المطر ولِشعرك أغنيات الضوء ورقصات المطر ...!

 

[صالح الحريري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سَارة القحطاني

.
.
بأي لون تكتب تفاصيل الغياب ي صالح ..؟
وعلى أي أرضٍ زرعت شتلة حلمك القديم , ومضيت ..؟
كيف لك أن ترسم اللحظاتِ بإتقان !


يااااااااااااااهـ , مجرم أنت ي صالح وحسب

بلون الفقد يا سارة ...
ذلك اللون القادر على بعثرة كل الألوان ...
ليكون لون الحلم مضاء بيقظة تأتي به على صدر الواقع ...!

أن كنت مجرماً فما حكمكِ على الأكثر أجراماً منّا " الغياب " ؟



سررت بهطولك ..
وما زالت الأرض تستمطر مزنك ...!

 

[دلال الماجد]

..


لا شيئ يجتر شرايين الحياة ويأد أوردة الفرح غير الإنتظار ..
صدقت سيدي ..
وكم هو مؤلم الغياب حين يأتيك بيقظة صاحبه واختياره ..


لاأملك مايليق بحرف كحرفك ..

 

[صالح الحريري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مريم السيابية

صَالح ..

إيّاكَ آلتْ إلى اْلتقشفِ مُضمّخٌ فِي عَينيها !
وَهِي تَدري , كيفَ تُكوّر قَلبكَ فِي روزنامةِ
اصبعهاْ !
لَا شيءَ يموتُ وإيّاهَا كُلُّ كَرنفالاتُ اْلنَيروز
فَلترقُصْ عَلى دَعجةِ الفجرِ , وَنحنُ جَاثمينَ
نَترقبُ نبُوتهاْ ورِسالةَ النَجاةِ !!


/

حَرفُكَ باذِخٌ لكَ الوردْ

لم يأتِ البشير بالنبأ بعد ..
ما زالت تعتكف في صحراء الغياب تحصد ثواني الوقت ...!



لحضورك كل الود يا مريم ...

 

[عون القحطاني]

صالح الحريري

حرفك الملفت دوماً يثقف مشاعرنا ويجلعنا نعيش الحلم كما يجب
خطير جداً .. في كل مكان تتواجد فيه تستطيع ان ترسم الدهشة على وجوهنا

اعذرني ان كنت مقصر في التواجد من خلال متصفحاتك
ف لغتك المعشبه تجبرنا على الصمت .

تحية شكر وامتنان لك ولقلمك الجميل

 

[سعد المغري]

..
صالح الـ حريري .
بك
مازال الـ جمال ينمو في أبعاد .

 

[سلوة الخاطر]

كلما قرأت لك أخي صالح
عرفت أن الحرف مطمئن في حضرة وارثه
ترنيمة شوق على وتر الغياب
ابدعت
لك الود

 

[صالح الحريري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فرحَة النجدي

هذا الغياب ، وجه آخر للموت اختناقاً و فقداً !

جميلٌ كعادتك أستاذي

الغياب : شيخٌ يتكئ على عكاز الانتظار ...!
ترمقه أعين اللهفة فلا يرتد إلا صدى الآهات المتعبة من كهوف الحنين ...!!






مشرق المتفصح بك ...