انطفت !

[الهنوف الخالدي]

هذا في حال إنها " إنطفت "
فما بالك أن كانت مشتعله
هل تُرمدُنا أصابعُك : ) ؟
في ذهني . في عيني هذه الشُعله

 

[ماجد العيد]

يا زخات في إشادتك ضوء ..
أشكرك كثيراً عليه ..

 

[ماجد العيد]

لبقاء حضوركم كانت شعلة ..
سلمتِ لطيب الحضور هذا ..
الهنوف ، شكراً ..

 

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

كُل ما يَدور فِي رأسك َ وأصابعك يا ماجد , أمرٌ يُثير الاهِتمام .
فِكرك , شعرك , خيالك , نَظرتك للأشياء .. , ودائماً ما أقفُ بالنسبة ِ لك .. عِند كُل هَذا .
إذ أني أوقن قبل الولوج إلى بوابة ٍ عليها اسمك , بأني سأرى ما يُدهِشني وما يُرضِي عيني .. لعدّة إغماضات ٍ رُوتينية كانت ستموت .. لكنها تَحيا بجدية ٍ بِشكلٍ مُفاجئ .

الفِكرة مُذهلة .
وطريقتك فِي تجسيدها
أيضا ً .

 

[ذهول اللقا]

يآا الله يآامآاجد
جداً مؤثرَة

 

[ماجد العيد]

بل كل ما يدور حالياً أيتها العطرة هو التفكير المطلق بكيفية الرد على الكثير الكثير الذي لا ينقطع منك دوماً ..
للأمانة يا عطرة ردودك كريمةٌ جداً برونقٍ و بشكل يحيل معه التوازن و الإتزان لردٍّ مماثل ..
و باختصار ما أن أعجب التصميم هذه اللامعتين فقطعاً هو مذهل و كثير ..
و إن امتدحت نفسي فلن أصل ككثيرك و أنا الأحق بي ..
سلمتِ لرذاذٍ كان هنا ..

 

[ماجد العيد]

أهلاً بك يا ذهول و التأثير ساكن أعين الآخرين و يكون به ..
شكراً للحضور المثير هذا ..

 

[مي العتيبي]

هي ّ ناقصه إجرامك !
:
:
:

يا مجرم ...