مُسآفِرةٌ لـِ زَمَنٍ مَفقُودْ !

[بلقيس الرشيدي]

سَيَلفحُنَا الهجِير . ويَصفَعُنا الصَفِير !
سيُبلِّلُنَا الدَمع ويُراقُ مِنَّا مَاءُ الحيَاة . سَنصعدُ ونَعلمُ يقِيناً أنَّنا سَنسقُط !
سَنمضِي دُونَ إِتِّجَاه وسَنتُوهُ آخرَ المَطافْ عِندَ لاإِنعِطَاف !ْ
وسَنكُونُ كـ دائِماً " بِخَير " !

أهلاً بـ الربِيعْ . أهلاً بـ فُؤادِ الأدب وحُسنهْ البدِيع .
لعَمرِي إنَّ حرفَكَ أيقضَ فِي أعماقِ النَفسَ حُزناً يُستطَابْ فشُكراً لكَ . لـ المَطرِ والسَماءْ !

أسعدكَ الله وأرضاكْ

 

[نواف العطا]

إعادة ترتيب وتهيئه لرحلة البوح من خلال ما كان فيه تتشكل الكلمات كزفرةٍ أحياناً وأحياناً كضياء وتترسم البسمات ... القبضات لتكتمل الصور .
نكتبنا لنستقر بعد وصولنا لشيء من راحة بعد فضفضة ومعانقة للأسطر مابين التيه الدافع الذي يسلبنا لذة القرار والإستقرار ، هنا أبحرت معكِ بنهم وكأني اقرأ هذه الحاله بتفاصيلها وتداعياتها .
أختي بلقيس أنتِ رائعه هنا وأكثر .

 

[بلقيس الرشيدي]

أهلاً بـ أناقةْ الهُدُوء إِيمَان .
أهلاً بكِ وبكُلْ هَذَا العطرْ المُتسربِلْ خُطاكِ أنا بكِ أسعدْ وأنا معكِ أجمَلْ فشُكراً لكِ ولروحكِ ولـ العطر مِن حرُوفكْ

أسعدكِ الله ياغالِية

 

[رشا عرابي]

بلقيس الجمال يا اخيتي

وسافرت روحاً جذلى في فيافي حرفك أسعدها المكوث

لله درّ من ايقظ هذا النص المشبع بالرقيّ من مهد الجمال

تلك اللوحة في ختام النص (مسافرةً) اذهلتني حبا

جنائن جوري عِطرها محبة

 

[بلقيس الرشيدي]

اليأسْ وَطنٌ يَسلبُ منَّا كُل شيءٍ جمِيلْ حتَّى الإِستقرارْ لمْ يعد لَهُ محلٌّ بَينَ الحنايَا !
فكانَ النِتاجُ بوحٌ لامسَ عُمقَ الحُزن فِي لحظةٍ مَا قَد نُدركُ حينهَا أنَّ لامكَانْ يُناسِبُ أرواحَنا !

سَعيدةٌ بكَ يانوَّافْ وبكُل هَذَا المطرْ الأروعْ من سطورِي . أسعدك الله

 

[بلقيس الرشيدي]

أهلاً بـ رونقِ أبعادْ بِنت المهَا .
طلَّتُك موسيقَى أظفَتْ على حُزنَ السُطُورِ نغماً مُحبَّباً لـ الروحِ تَحتضنُ هَذَا العِطر !
حُضُوركِ يَصنعُ فارِقَ البَسمة بَينَ إنتظارُكِ والرِضَا بِكِ .

شُكراً كثِيرَة يازَهر . يافِتنة من عِطر