... ردّني ...!

[خالد الداودي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خميس الأسلمي

جميل أن تعانق صباحاتنا هذا الجمال الأخاذ وتتتنفس عطره


والأجمل ان مثل هذا البوح يجعل الفضاءات أكثر اتساعا ً أمام ذائقة لاتمل من البحث عن مصادر الدهشة .




خالد الداودي



طابت صباحاتنا ياشعر

هكذا تتسع حدقة عين الاسلمي
لتشمل عبث صغير عند زاوية

ثم تنتبذ لها ركنا قصي لقراءة النصوص
تطل علي النص من ثقب بسيط وتعري ملامحه .. ثم تنسل منه برداء الذوق الوارف
شكرا لك اينما تساقط المطر

خميس الاسلمي



جدباء هذه الارض دون هطولك



تحية ود وتقدير

خ

 

[خالد الداودي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سرحان الزهراني

أبلغ مراحل الكتابة , أن تكتب بلسان غيرك ...
فماذا لو كان ذلك شعراً ؟!
خالد الداودي , يفعل أكثر من ذلك .. وأبلغ !

للشعر , وقائله ... صباحات بحجم انتشار فيروز
في مسامات الشام .. وعبق الأرض ,

تحية.

يا صدّاح
لا زلت عن مفترق شريان اوكز صمتي على ساقية بوحك الاخير

هيا انهمر
من اعالي التلال .. شوقا ورعاه بصوت مبجل
وناي قديم

فأنت
انت

نغم فريد صلبت له مطرقة اذني وسندانها


اشش اشش
انتظر اغنية زهرانية اخرى








خ

 

[خالد الداودي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إبراهيم الشتوي

هذا النص منسكب من قرص الشمس ..

كيف ولا وخالد من رتب حضوره وحبوره لنا ..

فشكرا لك وللوفاء الذي يسكنك..

تقديري .

الجميل*/ ابراهيم الشتوي

هكذا يكون مرورك دفء
عرفتك تنسل من خيوط الشمس دفءً لنصوصي
وتضرب البرد بالحيطان
لتخرجنا الى نهارك


طاب نهارك مثلما طاب نهاري وانا اقرأ نصا فارعا لك في افاق العمانية

شكرا لنقاءك الذي ما برح يمدني بوفاءه

خ