خطيئة قلب

[سامي الانصاري]

الكاتب الرائع .... عبدالرحيم فرعلى




.... قرأتها كثيرا

وفى كل مره ... كنت اجد بها جمالا

لم اجده من قبل


هذا لانك كاتب جميل

تجيد اخفاء الدرر بين الحروف


من يحب ان يقرأ الجمال


عليه ان يبحث هنا جيدا



قرأتها هناك .... وهنا

وانت كاتب متمكن

هنا ..... وهناك

 

[عبدالرحيم فرغلي]

القارئة المبدعة نفع القطوف
بقدر ما كانت كلماتك بلسما لمشاعري ..
بقدر ما كان حضورك زاهيا ومترفا لمثلي ..
ومعانقتك للنص كانت من ذلك النوع الذي يقرأ
ليفهم ويشعر ويفيض به حسه الأنساني الراقي
فيسكب من جمال روحه .. الشئ الكثير ..

تفكرت كثيرا في كلماتك .......... لها صدى عال في نفسي

فشكرا لك أن رونقت نصي بحديثك الهادئ

تحية لك وتقدير

 

[عبدالرحيم فرغلي]

الأستاذة فاطمة الغامدي
قلت في تعليقك ( ضعيقا بحبها ) ..
وهل يخلق الحب فينا إلا هذا ...

سلامتك من الدوار ....... أود لك الخير
والسعادة بعيدا عن دوار ...... أشكر لك
أيتها الفاضلة حضورك على نص متواضع
بي ... وكلماتك التي جعلتني اشعر بالزهو

تحية لك وتقدير

 

[عبدالرحيم فرغلي]

أختي الفاضلة ريم الخالدي
حتى اليوم .. لا أجد الكلمات التي تليق
بحضورك ...... اؤثر احيانا البعد والصمت ..
وحين لا يجدي ......... احضر هنا فقط لأزداد صمتا ..
شكرا ممتد من القلب لا ينتهي

 

[عبدالرحيم فرغلي]

الأستاذ الفاضل سامي الأنصار ي
أخجلتني يا رجل ..... هاو أنا يتعكز
على حروفه ومعانيه ....... ولا يبتغي
غير أن يرسم مشاعره البائسة بشكل جميل

ألف شكر لحضورك .. وتقدير لكرمك

 

[لحظة]

لبعض الخطايا ... مغفرة

حين إملاق ... وعفّة ..


فتُصنع القرابين لممارسة النّقاء ....


رغم تمرّغ الشوق إثمُ الذكرى !!



عبدالرحيم فرغلي ...


هزيمة النفس إنتصار ..


والقيد ... حريّة مرهونة بزمن

يغلق الحفر .... ويعيد الإتزان


وصف ... أصابني بالذهول


لم أكن أعلم كيف يكون الشوق جارحا ً ..


شكرا ً عبد الرحيم فرغلي فلا تمضي بعيدا ً ..


دمعة في زايد

 

[وجدان الأحمد]

عبدالرحيم فرغلي ..

هذا النص قاتل ...



كنت مبدعًا
برغم الألم والوجع ..

ألف شكر لـ قلبك

 

[ياسر خطاب]

"خطيئة قلب"

علاقة متينة ينسجها الكاتب

بتوزيعٍ محكمٍ للفراغ والانشغال

حتى بدا هذا النص مفرط الاحكام

عبد الرحيم فرغلي....

تبْ إلى الله فقد مارست السحر هنا

وكفارة ما فعلت:

كتابة مئة نص لأبعاد مثل هذا النص...

دامت كبائرك هنا..

.
.
.
.
ياسر خطاب...