ـــ نُتـــوء /آت ـــ

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

مُحمد النَاصر

أثق بِك تماماً كَما أثق بأنك هُناك شَمسٌ وسَمــــــــــاء

ولك أن تُدرك :
هُم يَقولون
وأنا أفعل مَا لايفقهُون

شُكراً يامُهِم

 

[حنان التميمي]

عطر وجنة
اتعلمين .. !!!
لم أستطع المغادرة من هنا سريعاً
وقفت طويلاً
طويلاً
:
:
بطول [ألمك] هنا
وعرض [رجاءك] هنا
/
\
/
\
عطر .. لاسلمتي من ألم يفتق فيكِ الحرف
ويغرينا بالغرق
والغرق
والغرق
:
:
وميت هو من يلبس طوق للنجاة

 

[حسين آل صمع]

تستحق الـ علو


تعبيراً عن مدى تورطها في الجمال ...

 

[الحزن السرمدي]

أتابعك منذ زمن..وأخجل المرور بمتصفحك ..

إن كنَّا هنا أو هناااك..!

أتدرين ؟؟

ربما " تفاصيل " الغواية حتى أقاصي السديم

وربما الأمل الموارب.. ك/هتيف تساقط على أُنثى مُتصحرة منذ آلاف السنين

وربما مفردات تعرَّشت فوق قوس الأفق

وربما الـ (فتاة ) التي تشرب كل مافي الأفق من مُتع
وتشرئبُّ في حناياها..

تقتصُ من جرحها كل أملٍ ينبت فوق الرمال

كل أولئك أجبروني على إرتكاب خطيئة الدخول


فالعذر منك إن أنا تأخرت

وإن أنا تجرأت على الدخول

أيَّـتُها المنهمرة عطراً ..

كم تُشعريني بالتقزّم



كوني كما أنتِ


الحزن السرمدي

 

[خالد العبدالله]

وَاللَّيْلُ بَاهِتُ البُكَاءِ ..
وَالدُّمُوعُ تَصْعَدُ لِلسَّمَاءِ ..

أُنَاجِيكِ ..

وَحَنَانُكِ [ قِبْلَةَ ] وَجْهِي ..
\/\/\/

أَتَأَمَّلُ حَالِي وَأَحْوَالِي ..

لا أَجِدُ نَفْسِيَ إِلا هُنَاكَ ..

بَيْنَ رُكَامِِ كَثِيرِ الذُّنُوبِ ..

وَبَيْنَ غُبَارِ عَظِيمِ الجُرْمِ [ أُمِّي ] ..

فَلْيَهْنَأْ إِنْسَانٌ
دَعَوَاتُكِ تَبْتَهِل [ لَهُ ]

عِطْرٌ وَجَنَّةٌ

أَتَيْتُ مُتَرَنِّمًا فَقَدْ أَشْجَانِي ابْتِهَاِلُكِ

[ هُنَا ]

 

[إبراهيم الحارثي]

إيحاءات .. فضاءات ... سكون ... خشوع وتراتيل



عِطرٌ وَ جنـًّـة ... وهتافات .. للعمق القريب البعيــــد



نتؤآت وترسـبات ... ومذاق الخطيئة الأولى على الشفاه



أمممممم ... ما أطغى ألمي .. حين يمرغني ويعوث بكياني



.. ما أضعفني ( إنســان ) ... لاشئ .. سأبكي فقط



.. ربما المآقي تطفئ جمر وجعي .. وربــــ ماااء توغل في نحري


.
.
.
.
.
.

إحترامي سيدتي

 

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

حِسين آل صَمع

يجيء الجمال حيث النَعِيم
[ تستحق العلو ]
بُشرى عظيمة مِن السَماء

هِبة انتــ .. أتت بِك الغيمات
لـ..تترأس كُل عزيز بــ ثراء مَوطِنك

 

[عطْرٌ وَ جَنَّة]

الحُزن السَرمدي

قَبل الشُكر :
سعيدة بِك جِداً
ولكِ أن تُدركي بأنكِ جَليلة نَبض اقرؤها كُل مَرة
لأحرض دِمائي التبهرج بالعِطر أكثر

تثُورين زهراً وخالق عينيكِ
شُكراً بعدد ما لايُحصى يازكية