اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمرو بن أحمد
هي أقرب للإعلان منه للتأمل ، هي أقرب لصفحة منمقة تلقى بين يديه منه إلى وحي من الحب مقدس ، هنا تجاوز لمرحلة العشق إلى مرحلة الخوف والقلق ، كل شيء انتهى وبقيت اعترافانا بقيت عهودنابقيت أحلامنا مصلوبة ...شيء ما يركض بين أحرف الخاطرة يرمم كلماتها بياءاستجداء بياء احتراق بياء يمنح النبض لحينٍ من الحياة ..
جميلة يا جليلة .
و هل ينقرض الحب ؟
حتى حين الخوف و الفزع و اﻻستجداء ...
ﻻ يختفي و ﻻ يبتعد و ﻻ ينقص ....
باعتقادي الحب متى كان حقيقيا .. أصبح أبديا ...
فمهما حاولت اﻻبتعاد عنه ... تربص بك ...
رؤية مختلفة ... شكراً أ. عمرو