أدباء قليلوا أدب

[أصيله المعمري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة همس الحزن

المشكلة ليست فيهم ،، بل المشكله في ذائقتنا نحن في ذائقة مجتمعنا الذي يعجبه كل شيء ،، أظن ذلك

شكرا همس


هذا هو الواقع



إحترامي

 

[أصيله المعمري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نبض الحروف

فمن يبحث عن الفكر والأدب الحقيقي سيجد ما يروق له

ومن يبحث عن الشهرة والوصول بلمح البصر إلى الإبداع الوهمي أيضا سيجد ذلك

نبض



شكرا لنبض تواجدك الممتع هنا

 

[أصيله المعمري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة التنومية

ولازالت هناك شاعرات قادرات على الوصول دون اللجوء الى رجل ما ..

التنومية انت أكبر مثال على ذلك



شكرا لتواجدك هنا

 

[د.مادلين حنا]

الأستاذه أصيله المعمرى

لك كل التحيه أولاً على طرح هذا الموضوع الرائع

فى البدايه أود أن أؤكد على نقطتين هامتين جداً

أولاً : كثره وجود المواقع الأدبيه و المنتديات عبر الانترنت ساهم فى تفاقم مشكله النشر بدلاً من أن يسهلها لأن الموقع ينشر أى شيىء لأى شخص بغض النظر عن قيمه هذا الشيء أو من هو هذا الشخص الذى لا يعرفه سوى أصحاب الموقع الذين سمحوا له بالنشر

ثانياً : حوالى 90% ممن ينشرون عبر الإنترنت هواه و ليسوا محترفين و لا يوجد عيب أن يكون جارك شاعراً هاوياً أو حتى عامله المنزل هاويه لكتابه المقالات و الخواطر لكن الأهم هو : ما قيمه ما يكتبوه و ما قيمه الفرصه التى تتاح لهم لينشروا ما كتبوا و ما رأى المتخصصين فى النقد فيما يكتبون و هل يستحقوا أصلاً أن ينشر لهم ؟

و بعد ذلك ذلك تبقى كلمه
يجب الفصل بين الأزمتين : أزمة إدعاء الأدب و أزمة النشر

مدعوا الأدب سينكشفون لا محاله و لن يصمد ما كتبوه أمام الأدب الحقيقى ..
لماذا بقت أشعار المتنبى و أبوتمام و ابونواس و جرير و الفرذدق و الملعقات التى كتبت من الف عام على الأقل ؟!
لماذا بقت كتب الأصفهانى و الجاحظ و ابن خلدون و ابن الاثير و ابن العميد ؟
ألم يكن فى أيام المتنبى من يدعى الشعر ؟
ألم يكن أيام ابن خلدون و الجاحظ من يدعى الأدب ؟
أين شعرهم و أدبهم ؟
ذهب إلى مزابل التاريخ و بقى الأدب الحقيقى و الشعر الحقيقى الذى حفظه الناس و قبلوه و لفظوا أدب المدعين ..

أما أزمه النشر فهى التى لا أرى لها حلاً ..

تحياتى و تقديرى على مقالك الجميل و أتمنى أن تقولى رأيك فيما قلت ..

 

[أصيله المعمري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د.مادلين حنا

الأستاذه أصيله المعمرى

لك كل التحيه أولاً على طرح هذا الموضوع الرائع

فى البدايه أود أن أؤكد على نقطتين هامتين جداً

أولاً : كثره وجود المواقع الأدبيه و المنتديات عبر الانترنت ساهم فى تفاقم مشكله النشر بدلاً من أن يسهلها لأن الموقع ينشر أى شيىء لأى شخص بغض النظر عن قيمه هذا الشيء أو من هو هذا الشخص الذى لا يعرفه سوى أصحاب الموقع الذين سمحوا له بالنشر

ثانياً : حوالى 90% ممن ينشرون عبر الإنترنت هواه و ليسوا محترفين و لا يوجد عيب أن يكون جارك شاعراً هاوياً أو حتى عامله المنزل هاويه لكتابه المقالات و الخواطر لكن الأهم هو : ما قيمه ما يكتبوه و ما قيمه الفرصه التى تتاح لهم لينشروا ما كتبوا و ما رأى المتخصصين فى النقد فيما يكتبون و هل يستحقوا أصلاً أن ينشر لهم ؟

و بعد ذلك ذلك تبقى كلمه
يجب الفصل بين الأزمتين : أزمة إدعاء الأدب و أزمة النشر

مدعوا الأدب سينكشفون لا محاله و لن يصمد ما كتبوه أمام الأدب الحقيقى ..
لماذا بقت أشعار المتنبى و أبوتمام و ابونواس و جرير و الفرذدق و الملعقات التى كتبت من الف عام على الأقل ؟!
لماذا بقت كتب الأصفهانى و الجاحظ و ابن خلدون و ابن الاثير و ابن العميد ؟
ألم يكن فى أيام المتنبى من يدعى الشعر ؟
ألم يكن أيام ابن خلدون و الجاحظ من يدعى الأدب ؟
أين شعرهم و أدبهم ؟
ذهب إلى مزابل التاريخ و بقى الأدب الحقيقى و الشعر الحقيقى الذى حفظه الناس و قبلوه و لفظوا أدب المدعين ..

أما أزمه النشر فهى التى لا أرى لها حلاً ..

تحياتى و تقديرى على مقالك الجميل و أتمنى أن تقولى رأيك فيما قلت ..

د.مادلين حنا

بصراحه بصراحه



حاولت كثير لأجد حديث يضاهي حديثك الراقي وفكرك الشامخ


ونهايةً استسلمت


فقط سأقول لك : كلامك لا غبار عليه

وفكرك ضوء ونور





كوني هنا دوما


فحضورك محط إهتمامي