أُريدُ حَلّا ..... !!

[إيمان محمد ديب طهماز]

من تبع سليمان وصل لسحر البيان

وها أنا أصل لأروع و أرقّ ماقد يمليه الوحي على شاعرة

أيتها المذهلة السبّاقة في ميدان الإبداع

كلّ حروف الثناء لن تنصف بوحك

ما أروع روحك يا رشا الجمال

حبي وودي و احترامي 🌺🌺🌺

 

[حسين هلال البوحسن]

فقد أصبحتَ سرّاً ذاع لمّا
توارى عُنوةً والصمتُ ضلّا

وجدتُ أن هذه الصورة ثلاثية الأبعاد
تغنيك عن الحديث والرؤيا والحس
ملتهبة حد الوجع

أضاع تعثّر الأيام عمري
وكلّ العمر أنت ( أريييييد حلّا)!!

مبدعة يا رشا
هذا حرف يثري القارئ
لاشك أني سعدت جداً بمصافحتك

تقديري
حُسَيْن

 

[رشا عرابي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلطان الركيبات

تبدل حالتي ينبيك أني
هيام من سكون قد أطلا

إذا ناديتني لباك ضلع
يباهي طينه إذ كنت أصلا

فأنت الصبح حين ألوم ليلي
ألا يا عتم طال الليل ليلا
.....
تحليق حد المنتهى في سماء اﻹبداع شاعرتنا رشا

قرأتها في صالون العقبة الأدبي بالأمس مع ثلة من الشعراء والأدباء والمهتمين فنالت إعجابهم
وهذه الوردات التي قطفت من دوحتك الشعرية الخضراء
هي الأجمل بنظرهم ونظرهم
لأن بقية الزهور جميلة
......
أريد حلا عنوان مثير
وبصراحة ولا حل لك
واغبطك على السرعة في المساجلة مع القوة الفنية الشاعرية
ما شاء الله (ما بنخاف عليك)
أجدت تقمص سندريلا تعبيرا وعاطفة
وجعلت هذه القصيدة بمعارضتك الواااااااارفة أحب القصائد لي
عااااجز عن شكرك وعن غبطتي بك

التّحليق بمعيّتك لا تخفى صبابتُه

ولا يستفزّ الحرف إلا عملاقُ الحضور
كذلك كانت السندريلا



سلطانٌ أنت
وأنا / نحن بك محظوظون

 

[رشا عرابي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالرحمن الماضي

لله أنت ! لله أنت يارائــــدة العذوبه والكمال والجمال . رشأ لم أقرأ قصيدة في عذوبتها وتسلسل التصوير فيها كما
قرأت لك أنت بحق أنت آية في جمال الشعر وملاك الوحي بما تسكبينه في أذن المتلقي . هننيئا لك أختنا الغاليه
وأعتذر عن عدم المبادره سريعا لانقطاعي عن دخول المنتدى الجميل بأهله وناسه. كوني بخيرأينما كنت.

عبد الرحمن / أبو تركي ............... الرياض

أستاذي
لا زلت أتقلّد ردّك بـ زهوٍ حقيقٍ عميق

كلي لك شكر أيها الطّيب المتلبّس بالأصالة
امتناني الجمّ

 

[منال العبدالله]

وماذا تريدين بعد هذا يا رشا!


عذبة الطرح والروح
سلامي لك

 

[سلطان الركيبات]

إلى أن أغرق الطوفان قلبي
فبتُّ أنا (رشااااااااك) وصرتَ كلّا

 

[سلمان ملوح]

رشا ، قرأتُ لكِ مرة قصيدة لم تُرْوِ عطشي الشعري! أما هذه اللامية من بحر الوافر فلَمْ تُرْوِ عطشي فحسب ، بل غرقتُ في مائها العذب حتى أُذُنيّ!
جميلة جدا يا رشا
بمثل هذي الأبيات يطيب الغناء ، وعلى مثلها يجب الثناء ،،،
أنت مبدعة يا رشا ، وليكمل إبداعُكِ دائما اعمدي لتسهيل معانيكِ ليفهمها حتى العامي الذي لا يحسن الشعر الفصيح ، فسهولة الشعر تدل على براعة قائله ، وقد قالوا ( شر الشعر ما سُئل عن معناه ) ، ، ،
وأنتِ في أبياتكِ هذه كنتِ سهلة بيّنة ، وهذا هو الشعر
مبدعة والله

 

[طاهر عبد المجيد]

أختي الشاعرة المبدعة رشا عرابي:
لم أجد من تعليق يليق بهذه القصيدة الرائعة إلا هذه الأبيات:

لشِعْركِ يا رشا سحر تجلَّى
بأبياتٍ مدى الأيام تُتلى
مررتُ بها على عجلٍ فقالت
بطيب عبيرها أهلاً وسهلا
ولم يُجْدِ اعتذاري إذ ألحَّت
عليَّ بحسنها والعُذرُ ولَّى
فأسكرني البيان ورحتُ أعدو
وأقطف سحره ورداً وفُلَّا
وما استأذنتُ من أحدٍ كأنِّي
تركتُ كهولتي ورجعتُ طفلا
يقولُ الوقتُ لي لم يبق وقت
فهيَّا والجمال يقول مهلا
ولا أدري لمن أصغي فإنِّي
كما قد قلت أريدُ حلَّا

أختي رشا: قصيدتك تستحق أكثر من هذه الأبيات ولولا مشاغلي وضيق الوقت لاسترسلت في هذا التعليق أكثر. وسأفشي لك سراً إن أكثر ما أنشره في هذا المنتدى وسواه هو ما كتبته واحتفظت به في الأدراج سنين طويلة. فالشعر بالنسبة لي كان مجرد هواية أمارسها حينما أشعر بالضيق والتوتر كشكل من أشكال التنفيس إلى أن جاء أخي المعجب بهذا الشعر وأجبرني على النشر الذي تعهد به هو وترك لي مهمة الرد على التعليقات والتعليق على ما ينشر بقدر ما يسمح به وقتي القصير.
لك كل المحبة والتقدير مع خالص تحياتي.