•»|[• سوالف بدو على ج ـآل ضوهم •]|«•

[ذهول اللقا]

يَاااااهْ

كِنتْ أتجَنبْ أسمَعْ حَكيهُمْ عَنّه

كِنتْ مَا أحبَه لَجلْ إقترَاحْ فَجَّره مَرهْ وُقتَلنِيْ


يَااااااارَبْ أنَكْ تَرحمَه وُتثَبتَهْ عِندْ السؤااال يَارَبْ العَالمَيِنْ

يَاااااارَبْ أغفَر لَه يَارَبْ العَالَمِينْ ويصَبر قلَوُبْ أهلَهْ

 

[ذهول اللقا]

ولازالت أشرعة سفني ... تقودني نحو مينائك ... ولازلت أنا مسجونة في ذاكرتي ... أتساقط كـ زخات المطر ...

مملوئة بأوجاع ٍ عجز عن تخفيفها أطباء العالم أجمع ...هم لايعلمون

أن بإبتسامة ٍ منك ... تتلاشى أوجاعي ... كماء البحر الأحمر ... عندما يتبخر !!

 

[ذهول اللقا]

اليَوُم قَد طَفِحَ كَيلَ صَبرَيْ مِنهُم أجمَعَيِنْ
طِوَالَ الفَترَةُ المَآاضيَة وَأنآا أتغَآاضَىْ عَن أفعَالِهم تِلك
عِرفَانَا ً مِنَيْ وَصَبراً وَكرَاما ً لـِ دَمَّي
وَلَكِنَ اليَوُم لاوُجَوُدَ لـِ التَغَاضَي
كَانَ الخَطأ أكبَرُ مِنْ أن يُحتمَلْ !!

 

[ذهول اللقا]

هو أنآا أستآاهلك ؟
أستآاهل الخوف فـ عيونك ؟
أستآاهل الشوق وجنونك ؟
أستآاهل أني أستآاهلك ؟!!
مآا أستآاهلك !

طيبك ، حنآانك ، رقتك
ذوقك / وصوتك / بسسمتك
حُبك ، عيونك ، طلتك
حرفٍ طلع من شفتك
وأستآاهلك ؟!
مآا أستآاااهلللك

أحب بـ عيونك سفر
فرحة وأعذب من مطر
يآا أوفى وطن وأغلا بششر
أبسألك وشهو النظر ؟!
لاصرت مآا أقدر أنظرك !!
وأستآاهلك ؟!
مآا أستآاهلك

 

[ذهول اللقا]

آآهٍ على آه
يزدادُ الألم وتزدادُ معَهُ ضربَاتُ القلَب الشَقيَّة !
وَلم أعُد قَادرَةً عَلَىْ التَحمُل أكثرَ مِن ذَلِك ،، وَلكِن هَل مِن جَدوُى أو نَفْع ؟!
أو مِن وَسيلَةٍ لـِ شِفاءٍ أبَدي ؟
لَن أستَرسِلَ بـِ خيَالاتِي الصَاخِبَة لـِ المُستَقبَلِ البَعيد
كُلُ مَا أرجَوُه أن يَكَوُنَ هَذا البُزَوغ المُعلِن عَن يَوُمٍ جَديد :/
أفضَلُ بـِ كَثييرٍ مِن ذِي قَبل .
فـَ عَينَا وَالِدَتِي وَصَوتُ أبَي وَهُم يسَألَوُنَّ عَن حَالِي يُضنِنَي وَأنا أُجِيبَهُم بـِ أنَّي عَلىْ مَايُرام
فقَط لِكَي لا ألتَمِسُ الخَوُفَ فَيِهم
وَلكِن هُم يعلَموُن
أكثرُ مِنَي يعلَموُن !

 

[ذهول اللقا]

تسعُ سنوَاتٍ ذهَبت سُدَا !!
تسعُ سنواتٍ وَأنا في خِداع
مِن صدَيقتَاي أو مَاكانوُا يدَعوُنَ أنهُم كذَلِك
بِلا سَابِقَ إنذَار ذهَبوُا وَلم يُبرِرُ مَا السبَب
سنتَان وَأنا أنتَظِرَ مِنهُم إتِصَال أوُ حتَى تَبريَر يَأتِينَي مِن غَريب
والأغَرب أنَي خِلالَ هَاتَين السنتَين أسَألُ عنهُم كُلَ يوُمٍ تقريبَاً
مِن خِلال صدَيقَاتِي الآخَرين
وَأطمئِنَ نفسَي عليِهم
وَلكِن حتَى سنتَا الإنتظِار كَانَت بِلا جَدوُى
9 سنواتٍ خِداع + سنتيّ الإنتظَار = 11 سنَةٍ وَأنا مخدوُعَة !!
عرفتهُم مُنذ أن كُنتُ في السَادِسَة مِنَ العُمر
أتهَوُن كُل تِلكَ السنوُاتِ عليهِم
أيَهدِروُنهَا بِلا سبَب ؟!
أُفكِر هَل أذيتَهُم في يوُم ؟!
هَل وَشيتُ بِهم ؟!
وَجميعَ الأجوُبة تقوُل " لا "
!!