فِلِزّ - الصفحة 4 - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
>الحــالــة الآن ! (الكاتـب : رحيل - آخر مشاركة : سعيد الموسى - مشاركات : 470 - )           »          طفل الغيم (الكاتـب : أحمد عبدالله المعمري - آخر مشاركة : سعيد الموسى - مشاركات : 1 - )           »          تعريفات في كلمة ونص (الكاتـب : سيرين - مشاركات : 518 - )           »          تساؤلات تضج بالإجابة (الكاتـب : نواف العطا - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 255 - )           »          سقيا الحنايا من كؤوس المحابر (الكاتـب : سيرين - مشاركات : 7499 - )           »          {} أؤمِــــــنُ بـِــ ...... {} (الكاتـب : إبتسام محمد - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 190 - )           »          مجرد حلم ......قلمي (الكاتـب : رند حمود القحطاني - مشاركات : 12 - )           »          المعارك الخاصة (الكاتـب : ندى يزوغ - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 3 - )           »          أطالب بمحاكمة ..... ؟؟ (الكاتـب : سيرين - مشاركات : 437 - )           »          كل يوم حكمة (الكاتـب : سلطانة الكلام - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 49 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات العامة > أبعاد أبعَادية

أبعاد أبعَادية كَـ أقْربِ مَا يَكوْن

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 09-19-2023, 07:03 PM   #25
عَلاَمَ
( هُدوء )

الصورة الرمزية عَلاَمَ

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 55900

عَلاَمَ لديها سمعة وراء السمعةعَلاَمَ لديها سمعة وراء السمعةعَلاَمَ لديها سمعة وراء السمعةعَلاَمَ لديها سمعة وراء السمعةعَلاَمَ لديها سمعة وراء السمعةعَلاَمَ لديها سمعة وراء السمعةعَلاَمَ لديها سمعة وراء السمعةعَلاَمَ لديها سمعة وراء السمعةعَلاَمَ لديها سمعة وراء السمعةعَلاَمَ لديها سمعة وراء السمعةعَلاَمَ لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


.

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


عن نزار ..
قال: نوري الجرّاح



في منفانا اللندني بغيومه الكالحة كان نزار علامة فارقة بيننا نحن الشعراء الجدد الغاضبين، اختلفنا معه، وهجانا في شعره، بصفتنا "حداثيين منخلعين من الجذور". وما كنا نرفضه من غير شاعر من هجوم على الكتابة الشعرية العربية الجديدة كنا نقبله من نزار، فقد كانت له مكانة خاصة لدينا.

كنت قبل رحيله بأشهر كتبتُ تحت عنوان (نزار قباني حداثيا - كلمة) في الشاعر عاتبتني عليها جمهرة من الشعراء العرب ممن يوصفون بأنهم حداثيون، رأوا أنني مبالغ، وأشعروني أن هذه هي إحدى سقطاتي. ومما قلت في هذه الكلمة..
" إن نزار قباني ليس فقط أشهر شاعر عربي حيّ، وإنما أحد أبرز وجوه الحداثة الشعرية العربية التي دأب نزار نفسه على هجائها، وهذه مفارقة طريفة لا تصلح للإستعمال الصحافي بمقدار ما تصلح للتأمل النقدي العميق".


 

عَلاَمَ متصل الآن   رد مع اقتباس
قديم 09-20-2024, 01:36 AM   #26
عَلاَمَ
( هُدوء )

الصورة الرمزية عَلاَمَ

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 55900

عَلاَمَ لديها سمعة وراء السمعةعَلاَمَ لديها سمعة وراء السمعةعَلاَمَ لديها سمعة وراء السمعةعَلاَمَ لديها سمعة وراء السمعةعَلاَمَ لديها سمعة وراء السمعةعَلاَمَ لديها سمعة وراء السمعةعَلاَمَ لديها سمعة وراء السمعةعَلاَمَ لديها سمعة وراء السمعةعَلاَمَ لديها سمعة وراء السمعةعَلاَمَ لديها سمعة وراء السمعةعَلاَمَ لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


.

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة






في 2012م. وعد الرئيس الجورجي السابق ميخائيل ساكاشفيلي، في حملته الإنتخابية، التي يشترك شعارها مع عنوان الفيلم الوثائقي" جورجيا الباسمة"، سكان بلاده الفقراء بإرسال "جيش من أطباء الأسنان" لتركيب أسنان جديدة تجعل ابتسامتهم "هوليودية"، وبدأ أطباء الأسنان في خلع أسنان البسطاء المتسوسة أو حتى التي لم تكن بحاجة لخلعٍ استعدادًا لاستبدالها مجانًا بمجرد الفوز في الانتخابات.

ولكن بعد هزيمة انتخابية مريرة، لم يحصل البسطاء على أسنانهم البيضاء الصناعية "اللؤلؤية" الجديدة وجاءت المعارضة للسلطة مع مئات المواطنين الجورجيين بلا أسنان ودون أمل يلوح في الأفق لإصلاحها.


عُرض في مهرجان الجزيرة بلقان السابع للأفلام الوثائقية، الفيلم الوثائقي "جورجيا الباسمة" للمخرج والسينمائي الجورجي الشاب لوكا بيرادزي، الذي أخذ المشاهدين لقرية جورجية نائية، متتبعا حياة سكانها البسطاء والمزارعين وكبار السن، ومستعرضا وجوها وأفواها بلا أسنان تمثل بحد ذاتها تحذيرا شديد اللهجة من تصديق وعود الساسة الشعبويين والتصويت لأسباب شخصية بحتة.

قال لوكا:

إن القصة رمزية وفريدة واستلهمها من محاولة الساسة أخذ أجزاء من أجساد البشر، مما جعله يعتقد أن "هذا العبث يمكنني من إنشاء أيقونة لتعامل الساسة في كل بلد مع الناس، وكيف يتم تقديم الوعود كل مرة ولا يتم الوفاء بها".

"عندما ذهبت إلى القرية والتقيت بهؤلاء الناس شعرت أنه يجب علي أن أروي هذا النوع من القصص لأنني رأيت كيف يعيشون في طبيعة خلابة وكيف لم يفقدوا حس الدعابة وكيف يحاولون الخروج من دائرة الأكاذيب هذه"، وأردف قائلا "رأيت كيف يتذكر السياسيون ووسائل الإعلام هذه الأماكن النائية فقط أثناء الانتخابات".



وفي الوثائقي، الجميل والمرير في آن، بقي الناس المغلوبون على أمرهم بلا أسنان، وتقبلوا مصيرهم بقدر من السخرية والفكاهة، وواصلوا حياتهم اليومية واحتفالات الزفاف والعناية بالمزروعات والحيوانات، فالحياة تستمر بلا أنياب، والبسطاء دوما هامش أو حاشية على متن الرؤساء أو الرؤساء المحتملين وحتى المرشحين الخاسرين.




 

عَلاَمَ متصل الآن   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:35 PM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.