[ فَضْفَضَة ]

[علي أبو طالب]

مًصْغٍ جَيِّد وَأَحْتَرِمُ اَلرَّأْيَ إِنَّمَا لَسْتُ قَابِلاً لِلْوِصَايَةِ اَلْمُتَأَتِّيَة مِنْ لَدُنْهُمْ وَحُرِّيَّتِيْ لَاْ تَنْصَاعُ لِفَتْوَىً مَا أَنْزَلَ اللَّهُ بِهَا مِنْ سُلْطَانْ قَدْ يُسَلِّطُهَا بَعْضُهُمْ حِيَالَنَا بَغَرَضِ حَضُّ اَلنَّبْضِ عَلَى أَنْ يَمْتَثِلَ لِسَرَطَانِ ذُقُوْنَهُمْ دِرْءَاً لِلْلإسْتِمْطَارِ وَمَاهُمْ بِمَعْصُوْمِيْنَ مِنَ اَلْتَّطَرُّفِ فِيْ وَعْظِهِمْ وَإِنْ غَضَّ اَلْتِّبْرُ عَنْهُمْ شَرَرَهْ!


مَوَدَّتِيْ إِلَى يَوْمِ اَلدِّيْنْ/اَلتِّينْ.

 

[علي أبو طالب]

إِنْ أَضَاءَتْ اَلشُّمُوْعَ مِصْبَاحَاً تَحَوَّلتْ اَلْعَتْمَة إِلَى اَلشُّمُوْخِ وَاسْتَحَالَ دَمْعُهَا نُوْرَاً وَنَشِيْجُهَا صَدْمَةٌ حَاسِدَةٌ تَنْشبُ فِيْ أَفْئِدَةٍ لَيْسَتْ مُمْتِعَةْ أَحْيَانَاً خَاصَّةً إِنْ هِيَ مُحَبَّرَة بِذُكُوْرِيَّة مُتَعَجْرِفَة!

 

[علي أبو طالب]

ي
ت
ب
ح
م

 

[شهيق ورده]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي أبو طالب

مَاذَا يَعْنِيْ لَكَ الأَثِيْرْ/اَلصُّوتْ؟
هَلْ تُوْلِيْ لِلْحُضُوْرِ إِهْتِمَامَاً؟
وَالصُّوْرَةْ كَيْفَ تُفَضِّلَ رُؤْيَتَهَا؟

الأثير

الحضور

الصورهـ





+

آل عِطر

 

[شهيق ورده]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي أبو طالب

إِنْ أَضَاءَتْ اَلشُّمُوْعَ مِصْبَاحَاً تَحَوَّلتْ اَلْعَتْمَة إِلَى اَلشُّمُوْخِ وَاسْتَحَالَ دَمْعُهَا نُوْرَاً وَنَشِيْجُهَا صَدْمَةٌ حَاسِدَةٌ تَنْشبُ فِيْ أَفْئِدَةٍ لَيْسَتْ مُمْتِعَةْ أَحْيَانَاً خَاصَّةً إِنْ هِيَ مُحَبَّرَة بِذُكُوْرِيَّة مُتَعَجْرِفَة!

وماذا بعد ..

يا نُورْ !

 

[م.عبدالله الملحم]

ذات صباح
كدت أن أسقُط من كثرة الضحِك


: )

 

[م.عبدالله الملحم]

الأرواح ...
تتشابه أحياناً
و رُبما ...!!!

 

[م.عبدالله الملحم]

:
:


تلاوة ــــــ [الأقنعة]
تولد دفاتر من حيرة
و تصنع مكامن من
بناء استفهامي كــــــــــ هذه [؟]