".،.، اليلنجوج ،.،."

[همس الحنين]

" ... يا الله أنت الحب الذي لا يملك تاريخ صلاحية
يارب أنت أقرب منهم إلي و أعلم بي منهم و أراف بي منهم
فلا تدع لنفسي و الشيطان علي سبيلا ..."

 

[همس الحنين]

كثير على أنفسنا ما نقحمها فيه فنعلقها
بمن لا يستحق ونربطها بمن لا يليق بها
ننزلها الدرك في حين مقرها عليين

 

[همس الحنين]

" يا الله جميلة أنفاس الصباح حين تكون فيك
امنحنا يا الله التوفيق في هذا اليوم
صباحكم تقوى"

 

[همس الحنين]

" ضجيج الاعماق يدفع بك لشغل أوقاتك لأقصى درجة
في محاولة بائسة للتشاغل عن الهم و لا شيء يقضي
عليه يبقى يذكرك بذاته مطلاً فتحاول الكتابة
فيخرج حرفك ركيكاً لا يعبر عما تريده أنت منه
بل يخرج كما يريد هو أن يتشكل "


مسائكم هدوء

 

[همس الحنين]

مساؤكم عبق


" بعض الأمور يمكن التغاضي عنها و البعض لا يمكن
خاصةً حين تراق كرامة مواطن بوطنه ...."

 

[همس الحنين]

" من ينصف مواطن من مواطن "

 

[همس الحنين]

" كل في فلك يسبحون هذا حال الكثير من من تربع على عرش المسؤولية
كل دائرة خاطئة لا بد أن تجاورها آخرى خاطئة إن لم يعي المسؤول كيفية
القضاء على الخطأ ~ البشر بشر إذا واجهتهم بجريرتهم كان الرد من هو أعلى
مني يخطيء و يتجاوز ألا تريدني كذلك و لكأنهم يرقبون الأعلى منهم من البشر
دون مراقبة الله ~ لا أدري لمذا هذا التخبط اللامسؤول من هذا البشري المسمى مواطن
من حاكم لمحكوم أليس الله هو الرقيب الذي لا يغفل و لا ينام ؟؟؟
فكيف لنا أن نمتهن الرقيب الأعلى لنقتدي بالرقيب الأدني ؟؟!!!
كيف نجرع من وصفهم الحبيب صلى الله عليه و سلم
عن أبي موسى الأشعري رضي الله عنه قال:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
"المؤمن للمؤمن كالبنيان يَشُدُّ بعضُه بعضاً
– وشبك بين أصابعه" متفق عليه.
فأين نحن من هذا الحديث و تحقيق المغزى من جريانه
على لسان الحبيب صلى الله عليه و سلم
لا أدري اين العيب ؟؟!!!
أفي مفهوم المواطنة الحقة ؟؟
أم في مفهوم الإيمان و الأخوة ؟؟
أين حدودنا التي نقف عندها و أين الحدود التي يتوقف عندها الآخر؟؟؟

متعب ما نشاهده على الساحة من مآسي تمتهن الحقوق

اللهم من أراد بمؤمن و مؤمنة سوء اقتص منه عاجلاً غير آجل

 

[همس الحنين]

" تدرك و أدرك أن العتب يزيد جذوة الحب اشتعالاً "