شطحات وأمل

[نواف العطا]

‏يبدو أن القنوات الفرنسية مهتمه بالفكر العلماني وكذلك تدعم الملحدين من خلال إستقطابهم وترديد الشعارات الفضفاضه والبراقه لعلها تربك الكثير بها .

 

[نواف العطا]

كل فئة على عِلم بأولويات الاخرى المركنه وإنغماسها في القشور لذا نجد هذا التصادم الفِكري القوي وهذه المغالطات بشكلٍ مُعلن وفاضح .

#بس_أقول‬

 

[نواف العطا]

مجموعة تغريدات في الإعلام الموبوء :


"الحرب على الدولة الإسلامية" مستفز كعنوان لذوي الضمائر الحية فإن كانوا بالفعل يمثلون الدولة الإسلامية وجب علينا كمسلمين الإنخراط في صفوفهم .


‏صاروخ تطلقه "العبرية" وعلى مرآى من عُبادها .
‏‫#إختلاق‬‏


‏أجمل مافي القنوات الإخبارية "الحــشرة" الجوية .
‏‫#وجوه_يحلى_بها_الطقس‬‏


‏في الإعلام الوقع أبلغ من الواقع والعاطفة أكثر أثراً في الجذب .


صياغة هكذا خبر وإقحامه للقراء مع الإكثار من تناقله وتنوعه يخلق نوع من البرود مع الدوام وتقبله وإن كان منبوذاً.
#سحقاً
وحاله كحال مشاهدة الأشلاء ومناظر الدم في عدد من الدول العربية وهدف الاعلام بذلك كهدف الإعلام المظلل وذلك لقتل التأثر و"الحميه" والسخط
لأن ردات الفعل متفاوته فقد مرت صور القتلى في أفغانستان والعراق وفلسطين جنين وفلسطين غزة ومصر واليمن و.... ، ونحن كما نحن بلا حراك
فقط مجموعة أفواه وأصوات فيما بينها صرخاتها مدويه أما للحكومات فـ"هررة" أليفه تهز أذنابها رضا ورضوخ .


‏كذبة الصحافة : رأي عام ، وواقعها : رعي عام .


#كُتاب_مشهورون في محيطنا الكذاب والجذاب و"فليص" و"دمشوقه" .


‏أحياناً أشعر أن برنامج نقطة حوار على بي بي سي عربية مُجرد إجترار .


‏الأزمات الحالية كشفت كذبة حرية الصحافة والرأي في الخليج العربي وأتضحت أنها بمن فيها موظفوا حكومات ولا حرية للرأي في دول الخليج إطلاقاً .

 

[نواف العطا]

إبتكرنا نشرات الأخبار لنكون صدى للدمار ودجالنا المنتظر هو الخبر الأخير المُحتفى به وفي كل نشرةٍ نُأمل المستمعون فنعِدهم بأنه قد قاربنا على إذاعته .

 

[نواف العطا]

‏هيّ مثل دخاني
كل ماقلت :أبتركه
ألقاني به تعلقت .




#شطحه_فقط
#حنين_للسيجار

 

[نواف العطا]

خيالك أوسع ويتسع لكل حلمٍ يرفضه واقعك فبالملامسة أحياناً يكون الواقع أكثر قبولاً وأجتذاباً للحلم .

 

[نواف العطا]

اللهم أهدنا للحق وقولاً وفعلاً وأبعد عنا الباطل قولاً وعمل .

 

[نواف العطا]

أعتذر كان دخولي خاطئاً
لأني أردت الحضور في شبكة المطر وبلا شعورٍ مني حضرت هنا


وداعاً .