..** بِلا...نَدم **..

[عوض الثقفي]

أيتها المتربصة به ريب الجنون
أيتها الأنثى الفتون
ياعاصفة السحر
تجتث رجلا من جذوره
لتغرسه في وريدها
لينبت كيف تشاء
تمارس بطش الدلال
وتتفنن بإمالة غصون المزاج
هاهو ينمو في شريانك
وينعم بحنانك
كوني له دربا ليعبرك
وأرضا ليعمرك
وعمقا ليغمرك
كوني له ألقا
فوشاح السحر لاتلبسه إلا أنثى
*
*
*

لأنك أنثى عشقت العطور
فقارورة العطر أنثى
عشقت المدائن
لأن المدينة أنثى
عشقت الوهج
فالشمس أنثى
عشقت القصيدة
عشقت الفواصل بين السطور
عشقت الغيوم
عشقت السماء
عشقت العيون
فالعين انثى
عشقت السنين
حين تمر وتجمع لي عمر انثى
عشقت السفينة
والطائره
عشقت الورق
عشقت الصحيفة
عشقت المقالة
عشقت الورود
عشقت القصص
عشقت الرواية
والخاطرة
عشقت الصور
عشقت الشموع

وأنتِ عشقت الغرور
لأنك أنثى

سلمت يمناك

نوف


أخوك


عوض الثقفي

 

[فاطمة الحمزاوي]

نرجسية الروح..
.
.
تشدين الحرف..
.
وترا الى قيثارة البوح..
.
عروس انت..
.
على هودج الكلم..
.
تسيرين..
.
حيث صرح..
.
لايسكنه الا قمر..
.
بارعة في رسم..
.
لوحات الاشتياق..
.
.
الف ود ..
بساتين ورد..
لاتكفي..
محبتي..

 

[عبدالمولى العمري]

متراميةُ الأطراف
@=== د.نوف العبدالله ===@
0
0
هُنا تُهتْ
وَهُنا عثرتُ على التّائه عنّي منذ زمن
(( إنّه الإرتواء من الحرف ))

لا أدريْ هل أسمّيك إجابة التساؤل
أم خبر المُبتدأ ،، أمْ أبقي قناعتي بأنّك ( بدلٌ من كُل )

شكراً

 

[هند الفهيد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د.نوف العبدالله

؛


:
لا تجب ..
دع عنك ملح العطايا ..
ومرارة الرغبات ..
وألم الخطايا ..
كن حراً..
كن عزيزاً على القيود ..
لا.. لا تعود
أيها العاصي
فأنا للحرية حورية ..
نثرت حناءها عبر الشطان ..
زحفت تضمخ ثناياها
عشقاً ..
ووجداً..
وتضحية..
ما القيود؟!!
قضبان غضب تقرع أجراس
ترثي عقود
؛

نعم أخبريه أن لايعود


فالقيود عقود عتق وحريـّة لحورية ٍ نقيـّه



/

غاليتي نوف


حرف هو فعلا نوف

يهطل من غيمه عذراء


لكِ باقة ورد برائحة مطر

:

 

[د.نوف العبدالله]

،
حَمَد الرحِيمي...يصبُ زَيْتً الأقْمَار بِعَينِي
كُل الْحُب..
،

 

[د.نوف العبدالله]

،
الأنِيق.. عَوض الثَقفِي
تَحْتَ خُطوطِ الطُولِ ، وفَوقَ خُطوطِ العَرضِ
لـِ يَبْقى حضُورك وَطَنْ..
،

 

[د.نوف العبدالله]

،
فَاطِمة.. تَبْنِي عُرساً للرُوحِ
أحبكِ
،

 

[د.نوف العبدالله]

،
بَسْمَة خَضْراء تَجْعَلنِي أرْسَم للعَالم مِنْهَا صَورةٌ
حُب وَ وَفَاء
الْعَمْري.. كـَ مِيلاد جَديدْ
،