اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زايد الشليمي
؛
هذا النص،،، الكامل
بارعة وأدهى وأمَر
((وأمْر)) جاري القيد،،،،
عندما تتساوى الأصابع
تفقد حاسة اللمس،،
الا أنني اشك لدرجة اليقين
ان هذا النص ،، مُنزل
من جهة الشمال وعبقرية المكان
كتبت ماتعيش حتى
عاشت ماتكتب
حقيقةً،،، ان الشباك عدو
الغرفة،، والأحساس عجوز
والستائر تمنع النفاق
والجدران سجن ،،،(( السجن،،))
والوسادة ورم
الا انني لازلت اترنح
في سكّر ،، ((السكْر،،))
؛
((ذات طيب))
تذكرني بشيء،،،كنت أظن اني
نسيته،،، نبشته ببراعة
جعلت من الموت حياة
ومن الحياة حلم
حسبنا الله ،، من هذا النص
؛
ذات طيب
أشكركِ على اعادة
حلم
لم يولد بعد
؛
؛
:
زايد..
:
|
لقد تأخرتُ لأقرأ ردّكَ أستاذ زايد
تعليقكَ الذي أكّد لي أنّي أعيش ما أكتب ..!
يبدو أن حياتنا كتابٌ كبيـر نلوّن صفحاته بالأحلام ؛
ليبقى شاهداً على أننا نزيل الستائر عن أرواحنا ،
كلّما قرّرنا أن نعانق شمس اللغة ..
عذراً لتأخري سهواً ..
ويبدو أنه من حُسن حظّي ، لأعود وأحيا النص مجدّداً .