.
.
.
طعم الصمت أحياناً مر المذاق
يأتي بائساً وجهه دميمةٌ خلقتها
وفي أحايين كثيرة يأتي كـ انبلاجة الفجر بإشراقة شمس يومٍ جديد
وإن كان لـ الصمت طعم
فـ الحديث / الكلام طعمٌ لايقل في جزئيه عن الصمت في جزئيه . .
(إطراقة )
بعض الأحيان يتجاوز الموقف حاجز الصمت إلى الإلجام
فـ نُلجم مصدومين أو مدهوشين وفي كلا الحالتين يكون الصمت
بـ وجهين قبيحٌ أو جميل نوعا ما . .
ولكن الحديث يُعبر أولاً وآخراً عن فكر / قلب / ثقافة المتحدث
سيدتي القديرة
" قيد من ورد "
رغم قِدم النص إلا إنه لازال يتمتع بـ عبق الورد
جميلٌ فكرك أولاً وآخراً
سلم فكرك وبوحك
ودام عطركِ المنساب
(احترامات . . صامتة )
سعـد