حدَّ الإكتفاء !

[بلقيس الرشيدي]

هُو الوَطن الَّذِي يأسِرُ فِيهِ شَعبهُ المُتعطِّش لكُل شَيء يَغرق فِي أحضانه !
أهلًا بكَ ياعمَّار القَلم وأهلًا بِالربِيع الَّذِي بَسطَ لحرفِي أنفاسَ العِطر والوَرد والمطر .

هنِيئًا لي قراءَتكَ وهِيَ فخرٌ لسطُوري الَّتِي تُحييكَ إمتنانًا واجلالًا وسرُورًا .
كُل الوُد والتقدِير

 

[بلقيس الرشيدي]

وهَل مِن جَمالهِ وحُسنهِ إكتفاء ياجلِيلة .؟!
الجَمالُ أنتِ وروحكِ واطلالتكِ الملِيئة بكُل الأشياء الرائِعة.

شُكرًا لكِ شُكرًا لأبعد مدى ياروح

 

[محمد بن هاشم]

يخذلني القلم مرة اخرى مدون خيبة جديدة

يشير الوضع الراهن للفكر والحبر الى أن (الانسحاب طيب )

لربما مروغةٌ من الفكر لقرأة جديدة يكتشف بها أفق جديد

 

[بلقيس الرشيدي]

أهلًا بالنَادِرَة أهلًا بِالأناقَة الأدبيَّة وأنا لَن أكتفِي بِقراءَتُكِ فسطُوري دومًا تنتظِرُكِ
وتصطفُّ عِطرًا يتأنَّقُ بِاطلالتُكِ ياحبِيبة ممتنة جدًّا بكُل الحُب والود .

 

[بلقيس الرشيدي]

أهلًا عاطِرة بكَ ياهانِي وهنِيئًا لحرفي كُل هَذَا الإصغاء والهناء !
السطُور وأنا نتباهَى بقدُومك فلكَ الجُوري يُصافحُ كفَّيكَ امتِنانًا . كُل التقدِير

 

[بلقيس الرشيدي]

وليسَ هُناك كَظِلالِهِ الوارِفَة حينَ تهُبُّ نسائِمُ عِطره فيَختلجُ الفُؤادَ أنفاسَ جِنانه !
أهلًا بأناقة الأدب والفِكر عبدالله وهنِيئًا لسطُوري أن حازَت على رِضَا إطلالتك ونُورك

ممتنَّة جدًّا للمَطر والسَماء فِي مداراتِك

 

[محمد بن هاشم]

تمهلي ورفقاً بي
أما علمتِ أنّا في الحب نحتاجُ
لأرطالٍ من السذاجةِ وبضع اطنانٍ من التغابي
ففي الحبّ فقط يتساوى الملكُ و المتسول العاقلُ والمعتوه
أخبريكِ ايضا ...
أني اعتنقتُ الانتظار ديانةً مسلما مؤمنا و محسنا
أشهدُ أنّ كلّ النسوة الاكِ اشباهُ نساء
وأشهدُ أنْ لامرأةً تليقُ بي سواكِ
ختاماً
نويتُ الاعتكاف اللامحدود
باب الخروج
أُعيذني بكِ من كل أنا فارغٌ من أنتِ
استطالة زمبرك عنق الحرف من نافذة السابعة لمقطوعة قديمة
ماكانت تحلم أنت تحظى بمقعدٍ كهذا تقافزت مسرعة
لتمنح نفسها شرف التواجد على جدار متصفحك.
بلقيس ..
بين كيمياء الحروف لكِ مزيج لا يتقنه سواك

امتنان .. وياسمينه

 

[تركي المعيني]

؛


حينما تقرع أجراس الهوى ،
لا ضير إن القلوب تشرعت للمزيد من العناق والشغف !

،

أيتها النور
تنسجين السحر بأناملكِ البلورية لنبقى مدهشون !

طبتِ ودمتِ