لوحــــة وخاطــــــــرة /لـــ نبض الحروف

[سنا الأبجدية]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نـــجد

نبض الحروف

ركزي أكثر في الصورة كم شبح يختفي خلف المرأتين ؟
الظلام دامس يا نجد
حتى الأشباح هاجرت من الخوف




على شرفة خيالك الخصب كان لبهو أبعاد كرنفال حب

لقلبك/ لحرفك . النابض
كل الود والإمتنان

بالحب تلتقي أرواحنا
فكل طرحٍ يجمعنا هو كرنفال يميز الأقلام
ــــــــــــــــــ
من خلف الكواليس :
نبض استعدي لصرف التعويضات العينية (عوينات ) لكل المتضررين :004:
بقي لدينا من الوقت ما نكمل به ديكور محل البصريات نجد
كوني بالقرب

ولكِ صادق محبتي نجد
رائعة أختي أينما التقيتكِ
:079:

 

[محمد الناصر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نبض الحروف

ورطة مو صورة
أرى ألوانها تستفز قلمي لقصة وليس لخاطرة

أهلا نبض الحروف :

حين نورطكم بصور تختاركم .. فثقي تماماً ، أن هذه الصورة استسقت أقلامكم .. وهي ونحن على أتم الثقة ..بأن

قلمكِ سيجود بوبل .. يحمل لنا الخير ومتعة المطر ... وبالفعل ما كان إلا ذلك ...


كل التحايا لقلمك الذي سينفذ من هذه الورطة

 

[محمد الناصر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نبض الحروف

اقتربي وشاهدي معي توافد الأصدقاء على بهو الأبعاد
صفي لي المنظر من شرفتنا هذه فلا أرى إلا أضواءً وظلال ، ألم يبدأ الحفل ؟

بلى ، بدأ عزف موسيقى الخواطر الهادئ
وازدانت الزوايا بألوان الأفكار ، عطورها فاحت بالأرجاء وأضواؤها عمت المكان
أرى حروف النبض متوثبة لالتقاط خاطرة تصف جمالي ، أناقتي ، ابتسامتي الساحرة

أما سمعتِ عن ابتسام العيون الخجلى والجبين الوضَّاء ، قصائد لا تفيها وصفا
ابتسامات أصدقاء الصور هي الأجمل صدقيني ، اجتمعوا على طاولة " الزغللة "
وبنود الجلسة تترقب أقلامهم ، النديّ حبرها ،
المتأهب للتوقيع بتعليقات مميزة ، سوف تثأر لبؤبؤ أعينهم ذات تركيز

ألم يحضر الناصر محمد بعد ؟
هو صاحب الدعوة ، ينضم إلى أصدقاء الصور
يبتسم منتشيا على اختيار الصورة لـ نبض ، سحب جميع ألوانها باستثناء نور الوجهين الرقيقين
يرفع حاجبا ويخفض الآخر في انتظار هطول قلمها ويتمتم بينه وبين نفسه " خذي من الحيرة نصيب "

يجهز الظفيري حمد ألوانه لتحديد البعد الخامس للخاطرة ، ويرسل خياله لخلفية الصورة المظلمة

أما الملحم عبد الله فجيبه عامر بالأقلام يستعد لرسم رؤيته يمينا بقلم ويسارا بقلم
أقسم أن لا يستبدل نظارته الجديدة بأخرى ما لم يصرف له سعد سيف نظارة بدل حول

قطرات حبر الرحيمي حمد على وشك الانهمار فموجز تعليقه يدفع بأمواج التركيز نحو الدوخة

وكلمات الحربي خالد المتقاطعة متأهبة لاستدعاء الحول الذي على أصوله في عيون محبي الدهشة

أما الدلماني محمد فقد أسند ظهره للكرسي ، " شبعان " لكن يتشوق لطبق تشيز كيك
يركز بشدة في النافذة التي تسندين عليها خجلك ، هل هناك زجاج أم لا ؟ يجهز تعليقا لـ نبض
على خاطرتها ، " لو حاولتِ التركيز أكثر في النافذة ستبدعين – بعد الحول – أنا متأكد "

ينضم الآن زايد عقايل ولوحة أحرفه تنادي من يفهم القراءة بين السطور

والقحطاني علي أبى إلا أن يترأس الجلسة وإن أصابت عينيه " زغلولة " واحدة من إحدى الصور

أين صبايا الأبعاد .. لا أسمع همسهن ؟
بل تزهو طاولتهن بالشموع والورد ، تنعكس أناقتهن في اختيار أرق التعليقات
الحول حور بعيني الغيث وهمس الحزن وشهد وهدى والزغللة أودعنها أعين الأبعاديين

هذا حال نون النسوة ، ماهرات في التآمر على واو الجماعة
جزاءً لكِ لن أخبرك عن نجد والعنود ، ولن أصف مكانهن في شرفة البهو
لا طاولة ولا أقلام ، تتجول أنظارهن هنا وهناك فيقرأن وجوه الأصدقاء
نجد تخطط لعمل البوم صور بعد الاحتفال
الفرصة لا تتكرر خاصة بعد طرح نظرياتها المقترحة بعمليات حسابية بارعة في التركيز
وبعد الحول الذي أسرع بالأبعاديين للثأر من النبض
والعنود تختزن بروحها الزكية مشاهد اللقاء ، ربما يتخاطر الحدث مع فكرة مبدعة ينبري قلمها لها

كل هذه التفاصيل ولم تخبريني بعد عنهما ؟!!!! لن أسأل انحيازك ثانية ودعيني أستمع لهم
أما أنا فسوف أتابع بصمت مشاهدتي لحفل الأبعاد فـ صورتنا لازالت " معلقة " بالدور الأول بقسم النثر







أمام الكواليس :
يتجول الحربي قائد بين طاولات المدعوين
يشبك الكفين خلف ظهره ويوزع ابتسامته هنا وهناك
يطمئن على عيون الأصدقاء وهل طابت من الزغللة ثأرا من نبض






خلف الكواليس :
انتهت نبض من الخاطرة الحوارية أو حوار الخاطرة ..
لا تجد تصنيفا أدبيا لما كتبت لأنه انطباع الصورة المفاجئة
فقط أحبت انضمام الأصدقاء الكرام إلى نصها
و تتمنى أن تنال حروفها رضا الجميع
بعيدا الزعل قريبا من لقاء المودة

رااااااااااااااااااااائعة جداً يا نبض ... فقد كسرت الروتين المتآلف عليه ... فلم نشهد نصاً فحسب ، بل شهدنا مسرحية ..

أبطالها من رواد أبعاد .. .. ومؤلف النص ومخرجه أيضاً من أبطال أبعاد ...

لكن كل هذا لا يعفيك من صرف النظارات الطبية لنا ... جراء الصور الجميلة التي لا زالت تطاردنا حتى في منامنا .. لا سيما

الأخيرة ...

دمت مبدعة يا نبض

 

[خالد صالح الحربي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نبض الحروف

اقتربي وشاهدي معي توافد الأصدقاء على بهو الأبعاد
صفي لي المنظر من شرفتنا هذه فلا أرى إلا أضواءً وظلال ، ألم يبدأ الحفل ؟

بلى ، بدأ عزف موسيقى الخواطر الهادئ
وازدانت الزوايا بألوان الأفكار ، عطورها فاحت بالأرجاء وأضواؤها عمت المكان
أرى حروف النبض متوثبة لالتقاط خاطرة تصف جمالي ، أناقتي ، ابتسامتي الساحرة

أما سمعتِ عن ابتسام العيون الخجلى والجبين الوضَّاء ، قصائد لا تفيها وصفا
ابتسامات أصدقاء الصور هي الأجمل صدقيني ، اجتمعوا على طاولة " الزغللة "
وبنود الجلسة تترقب أقلامهم ، النديّ حبرها ،
المتأهب للتوقيع بتعليقات مميزة ، سوف تثأر لبؤبؤ أعينهم ذات تركيز

ألم يحضر الناصر محمد بعد ؟
هو صاحب الدعوة ، ينضم إلى أصدقاء الصور
يبتسم منتشيا على اختيار الصورة لـ نبض ، سحب جميع ألوانها باستثناء نور الوجهين الرقيقين
يرفع حاجبا ويخفض الآخر في انتظار هطول قلمها ويتمتم بينه وبين نفسه " خذي من الحيرة نصيب "

يجهز الظفيري حمد ألوانه لتحديد البعد الخامس للخاطرة ، ويرسل خياله لخلفية الصورة المظلمة

أما الملحم عبد الله فجيبه عامر بالأقلام يستعد لرسم رؤيته يمينا بقلم ويسارا بقلم
أقسم أن لا يستبدل نظارته الجديدة بأخرى ما لم يصرف له سعد سيف نظارة بدل حول

قطرات حبر الرحيمي حمد على وشك الانهمار فموجز تعليقه يدفع بأمواج التركيز نحو الدوخة

وكلمات الحربي خالد المتقاطعة متأهبة لاستدعاء الحول الذي على أصوله في عيون محبي الدهشة

أما الدلماني محمد فقد أسند ظهره للكرسي ، " شبعان " لكن يتشوق لطبق تشيز كيك
يركز بشدة في النافذة التي تسندين عليها خجلك ، هل هناك زجاج أم لا ؟ يجهز تعليقا لـ نبض
على خاطرتها ، " لو حاولتِ التركيز أكثر في النافذة ستبدعين – بعد الحول – أنا متأكد "

ينضم الآن زايد عقايل ولوحة أحرفه تنادي من يفهم القراءة بين السطور

والقحطاني علي أبى إلا أن يترأس الجلسة وإن أصابت عينيه " زغلولة " واحدة من إحدى الصور

أين صبايا الأبعاد .. لا أسمع همسهن ؟
بل تزهو طاولتهن بالشموع والورد ، تنعكس أناقتهن في اختيار أرق التعليقات
الحول حور بعيني الغيث وهمس الحزن وشهد وهدى والزغللة أودعنها أعين الأبعاديين

هذا حال نون النسوة ، ماهرات في التآمر على واو الجماعة
جزاءً لكِ لن أخبرك عن نجد والعنود ، ولن أصف مكانهن في شرفة البهو
لا طاولة ولا أقلام ، تتجول أنظارهن هنا وهناك فيقرأن وجوه الأصدقاء
نجد تخطط لعمل البوم صور بعد الاحتفال
الفرصة لا تتكرر خاصة بعد طرح نظرياتها المقترحة بعمليات حسابية بارعة في التركيز
وبعد الحول الذي أسرع بالأبعاديين للثأر من النبض
والعنود تختزن بروحها الزكية مشاهد اللقاء ، ربما يتخاطر الحدث مع فكرة مبدعة ينبري قلمها لها

كل هذه التفاصيل ولم تخبريني بعد عنهما ؟!!!! لن أسأل انحيازك ثانية ودعيني أستمع لهم
أما أنا فسوف أتابع بصمت مشاهدتي لحفل الأبعاد فـ صورتنا لازالت " معلقة " بالدور الأول بقسم النثر







أمام الكواليس :
يتجول الحربي قائد بين طاولات المدعوين
يشبك الكفين خلف ظهره ويوزع ابتسامته هنا وهناك
يطمئن على عيون الأصدقاء وهل طابت من الزغللة ثأرا من نبض






خلف الكواليس :
انتهت نبض من الخاطرة الحوارية أو حوار الخاطرة ..
لا تجد تصنيفا أدبيا لما كتبت لأنه انطباع الصورة المفاجئة
فقط أحبت انضمام الأصدقاء الكرام إلى نصها
و تتمنى أن تنال حروفها رضا الجميع
بعيدا الزعل قريبا من لقاء المودة

مَشْهد: مُدهِش
وآخر المسر.حيّة: حَيّة!
ونحنُ أوّلُهَا بإضَافَة [ واو / راء / واو / نون]
روعَةٌ بِمَا للرّوعة مِن مَعْنى وَ مَغْنى.

 

[م.عبدالله الملحم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نبض الحروف

اقتربي وشاهدي معي توافد الأصدقاء على بهو الأبعاد
صفي لي المنظر من شرفتنا هذه فلا أرى إلا أضواءً وظلال ، ألم يبدأ الحفل ؟

بلى ، بدأ عزف موسيقى الخواطر الهادئ
وازدانت الزوايا بألوان الأفكار ، عطورها فاحت بالأرجاء وأضواؤها عمت المكان
أرى حروف النبض متوثبة لالتقاط خاطرة تصف جمالي ، أناقتي ، ابتسامتي الساحرة

أما سمعتِ عن ابتسام العيون الخجلى والجبين الوضَّاء ، قصائد لا تفيها وصفا
ابتسامات أصدقاء الصور هي الأجمل صدقيني ، اجتمعوا على طاولة " الزغللة "
وبنود الجلسة تترقب أقلامهم ، النديّ حبرها ،
المتأهب للتوقيع بتعليقات مميزة ، سوف تثأر لبؤبؤ أعينهم ذات تركيز

ألم يحضر الناصر محمد بعد ؟
هو صاحب الدعوة ، ينضم إلى أصدقاء الصور
يبتسم منتشيا على اختيار الصورة لـ نبض ، سحب جميع ألوانها باستثناء نور الوجهين الرقيقين
يرفع حاجبا ويخفض الآخر في انتظار هطول قلمها ويتمتم بينه وبين نفسه " خذي من الحيرة نصيب "

يجهز الظفيري حمد ألوانه لتحديد البعد الخامس للخاطرة ، ويرسل خياله لخلفية الصورة المظلمة

أما الملحم عبد الله فجيبه عامر بالأقلام يستعد لرسم رؤيته يمينا بقلم ويسارا بقلم
أقسم أن لا يستبدل نظارته الجديدة بأخرى ما لم يصرف له سعد سيف نظارة بدل حول

قطرات حبر الرحيمي حمد على وشك الانهمار فموجز تعليقه يدفع بأمواج التركيز نحو الدوخة

وكلمات الحربي خالد المتقاطعة متأهبة لاستدعاء الحول الذي على أصوله في عيون محبي الدهشة

أما الدلماني محمد فقد أسند ظهره للكرسي ، " شبعان " لكن يتشوق لطبق تشيز كيك
يركز بشدة في النافذة التي تسندين عليها خجلك ، هل هناك زجاج أم لا ؟ يجهز تعليقا لـ نبض
على خاطرتها ، " لو حاولتِ التركيز أكثر في النافذة ستبدعين – بعد الحول – أنا متأكد "

ينضم الآن زايد عقايل ولوحة أحرفه تنادي من يفهم القراءة بين السطور

والقحطاني علي أبى إلا أن يترأس الجلسة وإن أصابت عينيه " زغلولة " واحدة من إحدى الصور

أين صبايا الأبعاد .. لا أسمع همسهن ؟
بل تزهو طاولتهن بالشموع والورد ، تنعكس أناقتهن في اختيار أرق التعليقات
الحول حور بعيني الغيث وهمس الحزن وشهد وهدى والزغللة أودعنها أعين الأبعاديين

هذا حال نون النسوة ، ماهرات في التآمر على واو الجماعة
جزاءً لكِ لن أخبرك عن نجد والعنود ، ولن أصف مكانهن في شرفة البهو
لا طاولة ولا أقلام ، تتجول أنظارهن هنا وهناك فيقرأن وجوه الأصدقاء
نجد تخطط لعمل البوم صور بعد الاحتفال
الفرصة لا تتكرر خاصة بعد طرح نظرياتها المقترحة بعمليات حسابية بارعة في التركيز
وبعد الحول الذي أسرع بالأبعاديين للثأر من النبض
والعنود تختزن بروحها الزكية مشاهد اللقاء ، ربما يتخاطر الحدث مع فكرة مبدعة ينبري قلمها لها

كل هذه التفاصيل ولم تخبريني بعد عنهما ؟!!!! لن أسأل انحيازك ثانية ودعيني أستمع لهم
أما أنا فسوف أتابع بصمت مشاهدتي لحفل الأبعاد فـ صورتنا لازالت " معلقة " بالدور الأول بقسم النثر







أمام الكواليس :
يتجول الحربي قائد بين طاولات المدعوين
يشبك الكفين خلف ظهره ويوزع ابتسامته هنا وهناك
يطمئن على عيون الأصدقاء وهل طابت من الزغللة ثأرا من نبض






خلف الكواليس :
انتهت نبض من الخاطرة الحوارية أو حوار الخاطرة ..
لا تجد تصنيفا أدبيا لما كتبت لأنه انطباع الصورة المفاجئة
فقط أحبت انضمام الأصدقاء الكرام إلى نصها
و تتمنى أن تنال حروفها رضا الجميع
بعيدا الزعل قريبا من لقاء المودة

:
:


نبض // رائعة بحق
و حروفكــ // كانت في قمة الجمال

هنا و لــ اول مرة في صورة لها علاقة بكــ
أتوصل الى حل سريع و بدون زغللة

تصوير مسرحي و لغوية راقية
امتعتنا كثيراً
سررت كثيرا انني كنت احد ابطال تلكــ المسرحية

و هذا ما ادهشني فلقد كنت البارحة
أبحث عني . فلم اجدني
و بعد التقصي اكتشفت انني كنت هنا



:
:


الناصر محمد
رائع في افكاركـــ دائماً





:
:


خارج النص
-----------------
لي تحفظ على ردكــ على نجد
يبدو ان هناكــ مشروع استثماري
تجري حيثياته و دراساته
خلف الكواليس ... هنا احتج




:
:


دمتم بنقاء

:
:

 

[شـموخ]

لوحة وخاطرة

وتعليق الاخت نبض تعليق راقي

شكرا لك

 

[شــمــ نـجـد ــس]

حضرت المسرحية بعد اسدال الستار ..

آخر الحضور .. كعادتي

الجميلة نبض الحروف ...

كنتِ سيدة الحضور .. تميزتي .

الفنان الناصر محمد ..

لوحات تتحدث لا نزال نستمتع بجمالها ..

شكرا لك كثيرا

 

[شهــــــــــد]

على طاولةِ تفرّد حرفكِ [ الصورة ]
جمعتِ نبضَ المكان ..
لنتقاسم [ روعتكِ ]
................. و الحضور .
°
°
/ نبض

°
°
دُمتِ سماءً للحبّ