صَحوةٌ بضلعٍ مَكسورٍ !

[مريم السيابية]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السديم

أهلاً مريم ،
أممم الحديث عن الوجع و لذة السرقة و الصدمة في اكتشاف أن العاطفة
لا تسكن قلب ذلك الرجل مؤلمٌ كثيراً ،
أحببتُ لو كان النص يعطي الكثير من الأحداث ، كأن يوقف القارئ للحظات ثم يجعلهُ
يتابع القراءة ، جميل أن نجعل الكتابه تتوازى مع ذهن القارئ لا أن تتسارع فيسقط
القارئ ولا أن تكون بطيئة فيسبقها القارئ للملل ،
كل ما كنت أريد هو أن تعطي النص الكثير من الكلمات التي تعبر عنك و ترسم للقارئ
الصورة بشكلٍ كامل ..



شكراً و أهلاً بكِ ..

.

مَعكِ حقٌ أيُّها السَديمْ
وَلكنْ كُتب اْلنص فِي غَفلةِ الزمنِ
لَذا ظهرَ بِهذا اْلشَكلِ
لاْ تَعتبي عَليّ , فأنا لستُ كَما
كُتبَ أسفلْ مُعرفي !!/ كاتبة
أنَا أُثرثرُ لا أكثر ..

فقطْ حُضوركِ منحني آفاقٍ للفرحِ
كُوني بِخيرٍ

 

[مريم السيابية]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فرحَة النجدي

الوجع لا جمال به إلا ما نستجمع به بكل طاقتنا ما يمكننا أن نزفره ليتشكل لوحة ابداعية ،
محرضها الألم و الوجع !
الأمر يترك مساحة فارغة تتكاثر فيها الأسئلة التي تصب في مجرى واحد و هو كيف له أن يفعل ذلك .؟!
أجمل الحزن / الوجع هو ما يجعلنا نستنفر الحرف لخلق ثورة تصفه في أرقى صوره .



لروحك يا مريم

فَرحة يا فَرحة ..
واللهِ إنذَ حُضوركِ منحني كل أفراحِ الدُنيا
ولكِ ولقلبكِ كل هَذا

 

[مريم السيابية]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالرحيم فرغلي

ذلكَ لأنَّ الناسَ تهوى كثيراً النظرَ للجمالِ حتّى في وجعِ الآخرينَ !! نعم أهوى كثيرا الجمال الذي صيغ به وجع الآخرين .. . كما هنا .

الخيال الجامح هنا .. يمنح نصك جمالا رائعا .. له نكهة خاصة .. تليق بمريم .. ألف تحية وتقدير

عَبدالرحيم ..
أنتَ دائماً تُتقنُ البذخَ فِي هُطولكَ
شَرفي ذلكَ جِداً ..
شُكراً

 

[حسام المؤيد]

صحوة السكرة
ويكسر ضلع ويجرح قلب

أنيق هو قلمك / حرفك