وَسَلْمّى حِينَ اْلوَجَعِ !

[أماني بنت محسن]

" أورسولا "

حرف ثاقب واثق المعنى والحس

يأخذنا حيث بؤرة الوجع بلطف

:

مبدعة عزيزتي

كل الود

 

[مريم السيابية]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي السعد

صوتك الخافت يا أورسو يحيل انهمار الوجع الى صلاة
كشجرة تتقيأ اوراقها املا في ربيع مقبل
لن احصي عدد التراتيل التي أسقيتها لارواحنا
لكنني متأكد انها ستكون ناجعه
فمن / ما غيرها بامكانه أستلال ألألم من خاصرة ألشكوى..؟

فيرمينا أو أورسولا ...لايهم
شكرا لك لوجعك نيابةً عنا

واللهِ يا علي إنّكَ
تطيحُ بالسماواتِ اللئاي ما انكفأنّ يحملنني
عن هامةِ الدهشةِ !!
تبقى كمنْ ينثرُ الوردَ من أوراقِ الفردوسِ
وحدكَ تخلقُ سفرَ الروحَ إلى حيثُ النعيمُ المقيمُ
لكَ أرواحٌ تُصلي لكَ!!

 

[مريم السيابية]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أماني بنت محسن

" أورسولا "

حرف ثاقب واثق المعنى والحس

يأخذنا حيث بؤرة الوجع بلطف

:

مبدعة عزيزتي

كل الود

أمانيْ أزلتِ عورةَ الوجعِ
حُضوركِ فاتِنٌ جداً

قُبُلاتي

 

[مريم السيابية]

وَحْدَهَاْ سَلْمّى أتقَنِتْ فَن اْلخَسَاْرَاْتِ وَاْلفَقْدِ !

 

[عائشه المعمري]

لعلها لا تجيد البكاء .. !

 

[مريم السيابية]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عائشه المعمري

لعلها لا تجيد البكاء .. !

بِل إنَّهَاْ لَمْ تُنْذِرِ لِــ شيءٍ كَماْ نَذَرَتْ مُقْلَتَاْهَاْ لِلبُكَاْءِ !
اْلدَمْعُ قُرْبَاْنٌ لِـ حَبيبٍ لَنْ يَأتي !!

 

[علي السعد]

مريم
لا ادري لماذا اعشق هذا الاسم
على الاقل هو احلى من الاسم الذي اختاره لك غابريل غارسيا ماركيز في رائعتيه
رغم ان اورسولا وفيرمينا يحملان من الوجع ما لم تبُح به مريم السيابيه لحد الان

اظن لو ان ماركيز قرأ لك نزوى او سلمى لاختار احداهما بطلة لقصته
ان لم يكن ليختار اسم ماريا او مريم السيابية لجميع قصصه

اهلا يا مريم

 

[مريم السيابية]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي السعد

مريم
لا ادري لماذا اعشق هذا الاسم
على الاقل هو احلى من الاسم الذي اختاره لك غابريل غارسيا ماركيز في رائعتيه
رغم ان اورسولا وفيرمينا يحملان من الوجع ما لم تبُح به مريم السيابيه لحد الان

اظن لو ان ماركيز قرأ لك نزوى او سلمى لاختار احداهما بطلة لقصته
ان لم يكن ليختار اسم ماريا او مريم السيابية لجميع قصصه

اهلا يا مريم

المُضحكُ يا علي أنني أحملُ ما لا تُطيقهُ الجِبالُ
من الوجعِ !
أو هكذاْ أعتقدُ !!
أهلاً بِكَ كثيراً / وجداً