حين التـقينا

[هاني النجار]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطْرٌ وَ جَنَّة

’’ هل بدّل فيكِ الطقس رائحة اللقاء؟ ’’
قَبضتُ قَلْبِي وَقَمْيصي ..يَاهَانِي ,
كَلماتُك مَحْسُوسة ../ وَالْنبضُ فِيها عَالٍ جِداً ..

لا أُرِيد لِعيني أن تُغْمِض عَن أصَابِعك
الْمَدى فِيها وَلِيدٌ .. وَخَدِيجٌ وأعور .../ وَفِيك الْرِعاية وَ الُمتسع ,

رَائع

وفيكِ الخير مرتسم
وبين حرفكِ يا عطر .. تثور المشاعر وتحتدم

سلم قلبكِ.. ونبض قلبكِ
ودام مروركِ مصدر سعادتي

 

[هاني النجار]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حمد الرحيمي

هاني النجار ...

نصٌ يصدع بالشوق حيناً و بالأنين أحياناً ...

نصٌ اغتسلت أحرفه بحرقة الذكرى و استقبلت قبلتها الأولى وجعاً و حنيناً ..


هاني ..


رقيقٌ حرفك .. كرقةِ حضورك ...

وأرق منه مرورك يا حمد
فلا عدمته .. ولا عدمتك

 

[هاني النجار]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مروان إبراهيم

:

يحدث هذا يا هاني ،

حين نبدأ في الإبحار .. كان البحر قد لفظ أنفاسهِ الأخيرة !

نص كَ النّغم !

نعم يا مروان
غير أن البحار لا تموت
وإذا كان النص نغم.. فمرورك قيثارة
لا حرمني الله منك

 

[نهله محمد]

شعرة فاصلة بين لقاء وفراق
المسافة تقارب إلى الصفر دوماً بين فرح وحزن ياهاني..
وهنا تكمن اللذة..حين يكون الخوف حاضراً
بمستوى قد يطغى على الأنفاس...


هاني..
موسقة النص كانت جذابتني جداً...
والحيرة القابعة في وسطه أهدتني وردة...
فشكراً لك..وللفراق أيضاً..

 

[وَرْد عسيري]

فِين حِينِهِ اللقَاءِ تَماماً ـ اهتَزَ المَنفَى
وَ افتَرقنَا !

وَ أَنَت يَا هَانِي ، تَكتُبُ الأَثِر بِـ استِفهَامَاتٍ بَكمَاء .. لا تَنتَظِرُ الردٌ مِنها ..
لأن التَرنِيم كَان الجَواب .. وَ احتِمَالاتُ اللقَاءِ اختَفَت ..
شُكراً لك

 

[هاني النجار]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نهله محمد

شعرة فاصلة بين لقاء وفراق

المسافة تقارب إلى الصفر دوماً بين فرح وحزن ياهاني..
وهنا تكمن اللذة..حين يكون الخوف حاضراً
بمستوى قد يطغى على الأنفاس...

هاني..
موسقة النص كانت جذابتني جداً...
والحيرة القابعة في وسطه أهدتني وردة...

فشكراً لك..وللفراق أيضاً..

نعم يانهلة هي شعرة فاصلة بين اللقاء والفراق

وان كانت الحيرة في النص أهدتكِ وردة فحضوركِ هنا أهداني حديقة ورود

وشكراً لكِ مرورك الرائع

 

[هاني النجار]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وَرْد عسيري

فِين حِينِهِ اللقَاءِ تَماماً ـ اهتَزَ المَنفَى
وَ افتَرقنَا !

وَ أَنَت يَا هَانِي ، تَكتُبُ الأَثِر بِـ استِفهَامَاتٍ بَكمَاء .. لا تَنتَظِرُ الردٌ مِنها ..
لأن التَرنِيم كَان الجَواب .. وَ احتِمَالاتُ اللقَاءِ اختَفَت ..
شُكراً لك

وافترقنا!
نعم ورد الاستفهامات قد تكون بكماء ..لا ينتظر لها رد

وربما تكون احتمالات اللقاء اختفت

وشكراً لكِ أيضاً علي مروركِ ياورد