تَيه ,

[عبدالرحيم فرغلي]

الأشياء حين تتكاثر تصبح مع الوقت لا أشياء .
نعم .. حين تتكاثر الأشياء تهون .. تضمحل ..
تموت وحياتها لا تهمنا .

كبرياء الأنثى جاء كخاتمة كأنه يرفض الاعتراف
الذي قبله .. جاء كانتفاضة الطير .. كشراسة الموج ..

جميل أن تكوني هنا بجمال بوحك

تحية لك وتقدير

 

[نوف آل محمد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ونــة ألــم

:


ريمة ..

حرفكِ ينثر التيه بجوانب خافته
حيث لا شي يكمن سوى تفاصيل من سويعاتكِ
والنبض هارب كجهة بها القرار ..


رائعة ريمة ودائما




.

صَديقة الأشياء الجَميلة
أهلاً بكِ جميلتيّ / حضوركِ القَنديل وَ الجَمال وَ الفَرح
أهلاً كبيرة تليق بكِ


جنائن الجوري

 

[نوف آل محمد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بثينة محمد

ريمة ، هل أستطيع أن أرجوكِ ؟ لا تقطعي هذا التيه ..



نسماته تلامسني !

تستطعينْ يا صديقتي الجَميلة
التيه سيتمدد كثيراً لعينكِ



ودي و باقات الورد

 

[نوف آل محمد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمة العرجان

في جو مشوب بالعتمة بإمكان خيط رفيع من نور أن يهديكِ إلى الشمس ..!
تجاهلي المعتم .. ولأنكِ النور .. اقبضي عليكِ ..!

,

ريمه آل محمد
دمتِ بحب

سَأفعل ذالك أيتها المُختلفة جداً
شكراً للضياء
شكراً للجمال
شكراً لحضووركِ المختلف يا صديقة الأبجدية الأنيقة


كل الورد

 

[خالد الداودي]

المبهجة* ريمه ال محمد

ترتدين حلل الكلام فيبدو بك ازهى
حتى هذا التيه يبدو واقعيا من خيال

مفعما بجمال الروح وحديثها الهارب الى اظلاعها

جميل هذا التيه يا ريمه ..


خ

 

[نوف آل محمد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فرحَة

و لِأنني عظمتك بداخلي .!
و لِأنني عظمتك بداخلي .!
و لِأنني عظمتك بداخلي .!




و لأننا نحن من فعلنا بأنفسنا ،
فلابد من تقبل تبعاتِ هذا الفعل .!


ريمة ،
لم تبرح الجاذبية موضعَ أحرفك .!
شكراً لك ..

تقبلتْ تبعاتْ هذا الفعل
تقبلته كثيراً
لكنّه لم يتقبلني أبداً




حضوركِ نجم لا يتوارى نوره

 

[نوف آل محمد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غلا العبدالله

تيه يعصف الروح من كل جهاته الأربع.
غاضباً بأعلى قصوة اعصاره..
يشعل كفوفاً حدّ الحيرة..
يعانق خطوات يولي وجهه شطر إياي..


الفاتنة / ريمة

تآويل لغتك تكاد تفتك الروح

فتحلق حمائم الإعجاب والتيه حول نبضك

فتهديك باقة توليب وانحناءة لبنانك وفكرك..

احجزي لي مقعد استماع دوما لنبضك ياحبيبة


ود لاينقطع
غلا العبدالله

التيه ممتد يا غلا
ممتد جداً



أهلاً يا كريمة الحضور
تشرفتْ بكِ يا جمانْ

 

[وَرْد عسيري]

أتراهُ يفهمُ الوجل ما قَبل الحُلول ؟
و أنتِ يا رِيمه تمنحِين الخُذلان خُذلان آخر ، يُسلمكِ للراحةِ بأسَى ،
لكنكِ في رسمِ هذه الجميلة .. تُثبتين كيف لكلِ حرفٍ أن يكون نُور بحد ذاته ،
كانت القراءَة أشبه بالحُلم و الله
سلمتِ يا حُلوة




-