[ قَوْلٌ على قَوْل ’’ منــال أحمد’’ ] - 1 -

[مَنَالْ أحْمَد]

:

" النثر الأدبي "تقطفُ البهاء من اللغة وتهديه لـ يرقات الصمت المقيمة في سكون الفكر,
تنثر عليه شذى يتقاطر كـ الشهد من عناقيد الجمال فلا نملكُ حياله إلا الإنثيال حباً وتقديراً ورغبة في المضي نحو بعدٌ جديد مخلوق منك..!


شكراً مملوءة بالود والإمتنان
مع باقة عطر وفخر لـ الضوء
أحمد العسكري




تحية وعطر

 

[مَنَالْ أحْمَد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطْرٌ وَ جَنَّة

كَيف استطعتِ مُحَاكاة هَذا الْمُقتطف الرَّمادِي يَا مَنال
بكل هذه الْرَبيعيَّة ؟!
أكَان قَلمك يِشْرَقُ بِحبِره , وأندلقتِ هَكذا كَشيءٍ مُفاجئٍ لا يُمكن إيقافه ..
تَسلسلتِ بِالعُمْق وَ الْدَهشة ..وكُنتِ حَقيقةً : كَما الْمَطر الْطيب الْعَجول فِي ريّ الْهشّ مِن الْحَناجِر
والأصَابعِ أيضاً ,

شُكْراً لَكِ
وللضَّوء المُلازم : أحمد
ولِلنثر الأدبي على فتح هذه الْشُّرفة
الْمُشرقة جِداً

:

كـ خطوة جريئة ,
ورغبة أجرأ في دهس مقتنيات تآكلت بفعل الإنصات لما وراء واقع عقيم.!

وكـ عادتك كنتِ عطر وجنة
لا عدمتك

 

[الْنَّدَى عَبْدِالْرَّحْمَن]

*
[ منال أحمد !]
بـ اختصأر: تهدينا ، الربيع بزمن السموم..
لها / ولِ قلمها: كل الحب والمتابعة.
.

 

[د. منال عبدالرحمن]

كما تحاكي الأرضُ المطرَ بالوردِ و الزّهرِ و العشبِ , فعلتِ يا منال

كما يحاكي العصفورُ زرقةَ السّماءِ بنشيدِ الحريّةِ و الحبّ

رائعةٌ و تقبضينَ على الجمال ..

شُكراً للضّوءِ السّاكنِ فيكِ .

و للنّثرِ الأدبيّ , باقاتُ شُكر .

 

[نوف آل محمد]

منال أحمد

ينبوع الجَمال يتدفق من بين راحتيكِ
كل التقدير

 

[مروان إبراهيم]

:

لا غرابة أن ينحاز المطر لأصابعك ، فمنال مطر على مطر !
ولا غرابة أيضاً أن يصنع أحمد في حبة ماء
مدينة ضوء !


شكراً للجميع !

 

[حياه]

..

هَذهِ العَظيمة منال [ ،
حِرفة حرف ،
تَصنع لِ اللغة إشراقة عيد ..،
سعيدة بِك وَلك

شُكرا ً أحْمد ،

شتائل وَردْ

..~

 

[محمد إبراهيم العليوي]

وتبقى الحروف الوف
حروف تكتب الحسن الذي يطوف
قطرات مبجعة
وحروف منسقة
وجمل معبرة
ومعان اخذتنا لنعيد النظر
ونبحر بالفلك الاغر
حروف جميلة
تقطر حسنا
التقيتها هنا فزادتني اشراقا
سلم من كتبها
وطاب يوم قارئها
تحياتي