كَحَبَّةِ أرُزْ ..!

[نهى الأحمدي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نواف العطا

نهى الأحمدي
أهلاً وسهلاً بكِ وبأحرفكِ العطره
وهنا لا وجود للخرس والصمت
هنا أحرف وكلمات تحكينا وتمنينا
كلماتكِ تنبئ عن إبداع فكوني بخير
ودمتِ بود .

،

وأهلاً تَتسعُ كَرمك يا نَوافْ ..
غَيمةُ شُكرٍ لرُوحِكَ العَبِقَة ...

 

[نهى الأحمدي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فرحَة

أحياناً أتساءل لم لا نستطيع سوى التفكر بيأسٍ في ما آلت إليه أحوالنا .؟!
هذا النص قطعة فاخرة من الصدق و الجمال ..
نهى الأحمدي /
طرقتِ بابنا و بترحاب يليق بكِ و جمالك نستقبلك ،
أهلاً تمتدُ بساطاً أحمراً و تنتثرُ زهوراً لوقع خُطاك بيننا !

،

لأنَنَّا يا فَرحة وحِينَ الفرَح لا نُفكرُ بالأشيَاءِ أصلاً ..!
نَحن لا نتَخيَّر الأوقات التي نَراها مُناسبة لليأس أو مُكافئة للحُزن أو تَستحقُ البكَاء ..
تأتي دُون تفكير لأنها الأصدق والأجدَر وهَذا هُو المُهم ..


فرحَة ..
البنَفسج لرُوحكِ يا نَدَّيَة ..
ولكِ أوطانٌ من اسمكِ ..

 

[نهى الأحمدي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله العويمر

حُضُور فَاخِر ، وبِالجَمال زَاخِر يَانُهى


أهْـلا ً بِك

،


أهلاً برُوحِكَ يا عبدالله ..
شُكراً أن كُنتَ هُنا ..

 

[نهى الأحمدي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حياه

..

والأرصفة متاع الهاربين يا نهى
ورزق كريم ينطق حوائجنَا حاجة!

نصك جميل كحباتِ أرز لا حدّ لكثرته وجماله

أهلا كثيرا

..

،

الأرصفة سوق كسَاد تَاهت بها أرواحُ الكَثير حِين ظَنَّت بهَا خيراً وجَاءتْ للشِّرَاءْ .!
الأرصِفة سَرابٌ احتَالت على عطشَى الحُب فقارعتهمُ الإنتظَار دُون حُسبَانْ ..!


حيَاة ..
يا وَارفة الظل ألبستنِّي النُورْ ..
بَاقة سَوسنْ لقلبِكْ ..

 

[الْنَّدَى عَبْدِالْرَّحْمَن]

"
- أستطيع التنفس الآن ... بكل حرية ..!
"

 

[نهى الأحمدي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عائشه المعمري

يَقيني أن الأشيَاء تعُودُ إلَى الخلِّفِ في الأوقَاتِ التي نَحتاجُ فيهَا طُرقاً نَاجحَة للهرُوبْ

/
\
/
كـ حبة أرز ،
كـ الكثرة والازحام ، كـ الحس الذي تعبث به أصابع النساء ..
كـ الرغبات التي تموت سريعاً ..
هذا النص . . أجمل ما يكون ، حينما يكون بهذه الحبكة النثرية المحكمة ،
وهذه اللغة العذبة يا نهى


أهلا بكِ كثيراً في أبعاد أدبية ،
أهلا وسهلاً .. كـ الوطن ..


شُكراً لكِ

،

الشُّكرُ لرَّاحتيكِ يا َعائشَة ..
ولُكل الحقُول التي جِئتِ بهَا هُنا ...

لكِ الضيَاءُ يا طَيَّبة ..
والإمتنَانُ لرُوحكِ ..