نبضـــ ....آت في الذاكرة

[دانة بعين بحاري]

إبعاد كلماتك ..تحمل معها رووووعة تسكن القلوب
فنقرأك ولا نكتفي ..
بانتظار المزيد

 

[مروان إبراهيم]

:

:

:


غيمة ربيعية تستنجد اجواء العاطفة
بالهدوء كي تنشر عطرها في أرض
بعيدة لم يكن قدرها إلا هي ..!!



: )

غيمة عطر ، ،

تشكلين حروفك بألوان
قوس القزح ..!
فنتلون بكـ / معكـ ..!



كل التقدير ..!

 

[د. منال عبدالرحمن]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة م.عبدالله الملحم

:
:





هذا الزرع
طيبٌ أكله حين وقت
و لكن استمرارية ذلكــ
متفاوت بين روح و أشباهـ روح


يحتاج الى


[قلب و قلب ليُكوِنا قلباً ككتلة واحدة]
و لكن من هم من يحملون الــ قلوب


قليلون



:
:





هنا كان لــ الغيمة
هطولٌ مختلف
بـــ طعم الابداع هذان السطران
بحق بشكل مختلف


:
:





بدأتيها بــ بركان
و أنهيتها بــ بركان [أجلك]


و بين البركانين
ثورة لــ حُب عميق نقي



أصفق لكــ ِ بحرارة
على هذا النثر الجميل




تقديري


:
:

في كلِّ هطولٍ تحملُ غيومُ القلبِ ذاكرةً لحنينٍ وربما لوجع ...

قد نَهطلُ في صقيعِ الغيابِ أو في أَوارِِ البعد

وربّما في ربيعِ الأملِ اللامتناهي بقلب ..

ورغم كلّ ذلك تبقى قلوبنا مزروعةً بهم

ويبقون هم .. البذرةَ الأولى لِحب !





عبد الله الملحم ..


شكراً لهذا التواجد في عمق الكلمات !


تقديري !

 

[عبدالعزيز رشيد]

اختي الكريمة \ غيمة مطر
ليتنا نختار أماكن أقدارنا ومسافاتها
كانت روح حرفك هنا
كما قلتِ كالفراشة التي تزحف على أرض الصبر
بعد ان تبلّلت اجنحتها بـ دموعها حتّى لمعت ألوان اجنحتها فـ بان جمالها
ألف شكر لك

 

[د. منال عبدالرحمن]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة همس الحزن

غيمة عطر ..

نصك هذا غيمة .. زُرعت في أرضٍ جدباء ..
فنبتت أغصانهاً على هيئة قطرات ..
فـ تلك الغيمة أثمرت
بثمار يانع لا مسمى له ..
سوى الجمال

لـ ينشر الإحساس في أنحاء قلوبنا ..




أتنفسني بصعوبة وأزحف على أرض الصبر

كما لو أنني فراشة فقدت القدرة على الطيران

عميقةٌ تلك العبارات الأشبه بوخز إبره على جدار القلب .



وأجيب نصف كاذبة " بخير "لو انك أجبت بـ غير ذلك .. ماذا تتوقعي الإجابه .


ولماذا لم تكن اختياراتي يوما بحجم أحلامي

ترى هل كنت أختار وجعي أم أنه كل مرةً يختارني ..

الوجع ينتقي الأوفياء منا ..
فلا عليك من منه ..



ولماذا عشقت دوما النجم الأكثر بعدا ؟؟

القدر وحده من يقرر..
ونحن دائما نعشق الأبعد
ونتجاهل من هم أقرب..
فطره غريبة في بني الإنسان

ترى هل تتنفسني كما أتنفسك
أم أنك اكتفيت بصورة حلم رسمناه معا ؟؟


الأحلام أحيانا أشبه بكذبه .. نصيغها بأنفسنا ونصدقها ..
الأحلام أحيانا .. تصير حقيقة إذا إجتهدنا في تحقيقها ..
الأحلام أحيانا تنتهي بـ عوامل تعرية الزمن ..


أشعر بحروفك أنها تؤام حروفي ..

تحيتي

همس الحزن ..

لله درّ كلماتك الجميلة التي عانقت حروفي ..

ربما كنتُ سأجيب يا صديقتي "أحاول أن أكون بخير " !

ربما كان الوجع يختار كل مرةٍ أحدنا ليستعيد شريط ذاكرته أمامه

ويجرب أسلحته الجديدة معه !

ولكن القرعة ليست دائما عادلة .. بينما يعيش هؤلاء في وجع وحزن يتقاطعان .. ينعم آخرون بفائض عاطفي !!


أشعر بعطركِ تلبسه حروفي منذ اللحظة !


شكرا لأنكِ هنا !

 

[حمد الرحيمي]

غيمة عطر ...






نصٌ خُلِق من حُلُم ... وتشكّلت أطرافه من وجع ...




و هكذا النبض حين يُزلزل الذاكرة حنيناً / ولها ...






نصٌ يتسول به العاشقون رعشات العشق الأولى ...













غيمة عطر ...



فاتنٌ هذا الوجع ...




مودتي ...

 

[د. منال عبدالرحمن]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العـنود ناصر بن حميد

قرأت هذا النبض في عروقي ذات مساء

غيمة عطر

ومازلنا نعشب بهتانك

دمتِ بخير

العزيزة العنود ..

وهل هناك أجمل من نبضكِ ..

الحزن يوحدنا يا صديقتي .. تماما كما الحب !!

ألم أقل لكِ :

منذ أول مصافحة لحروفكِ .. وجدتُ فيكِ بعضي !!

.
.
.

سعيدة جدا لتواجدك هنا ..


تحيةً بحجمِ نقائك !

 

[د. منال عبدالرحمن]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شــمــ نـجـد ــس

قواميس الروح لم تكتمل بعد ... صدقتي وكذب علمٌ يدعون ..!

الكاتبة الجميلة غيمة عطر

للزهر أنتِ

مودتي

أبجدياتنا يا أُخيّة لا تكتمل إلا بهم .. حزنا وفرحا ...

رحيلاً يعلّق الذاكرة عند نبض .. و حضوراً يوقف الزمن تحت رحمة حرف !!



شمس نجد ..

أشعر بكِ هنا !!



الخزامى لكِ !