[ يدٌ من حنين ] .!

[فرحَة النجدي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطْرٌ وَ جَنَّة

صَافحتُ هَذه اليَد بِحنينٍ أكْثَر ,
وبِضمةٍ فيها رَفْرفة .. وَ ذَاكرةٍ مَشْحُونةٍ قصيَّة .
إذ أني أحتاجُ أحياناً يا فَرحة أن أغْسِل رُوحِي ..بِماءٍ قَريب ..لَه طِيْبة زَمْزَم
و عُذوبة الْفُرات .

و ما نِتاج اغتسال الطيب بِ الطيب يا عِطر .؟!
عظيم امتناني يا طُهر ..

 

[سكون]

و ليس ذنبي إن ذكرتك ، ف يدٌ خفية من حنين تعبث في داخلي فَ تهيج ذاكرتي و كل قطرات دمي ف تيممُ وجهها شطرك و تعيدُ إليّ رائحتك ، تفاصيلك ، صورتك و كلك ، ف أتدثر بك و تملي علي شعائر حبك و اشتياقي .! ليس ذنبي إن لم أنسك يا روحاً تسكنني ، إذ كيف لي أن أنساك و أنت روحي .!

ومالنا ذنب عندما لاينسلخ الحنين كما نود / ونرغب

الحنين داء يصعب التخلص منه



لنصك وجع انصفنا


دمتي بـ فرحه

 

[فرحَة النجدي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قايـد الحربي

فرحَة
ـــــــــ
* * *


أُرحبُ بكِ كثيْراً .

:

يَدٌ مِن حَنين لِـ وِدٍ مِن سِنين ،
أعْطتْ رُزْنامَتُه : أمَانتُه ، فَجَادَتِ اليَدُ بِالدّعَاء ،
وَ عَادَت السّمَاء بِـ المَاء وَ نَادَت الشّفَاهُ بالارْتوَاء .

[ فرحَة ]

لُغَةٌ بَالغةُ الدّقةِ وَ الرقّة ،
تِلكَ أرْجَحَتُك للحُروف دَائِماً ،
فشُكراً لكِ كثيراً .

غنيةٌ بـ هكذا حُضور ،
كلي امتنان أستاذي

 

[فرحَة النجدي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حمد الرحيمي

فرحة ...




أهلاً بك ...


حنينُ امتلأت طرقاته بصراخات الأنين ... و تمددت فوق أرصفته لوعات الشوق الدفين ...

و مع هذا تمشي روحٌ كلها كبرياءٌ و عنفوانٌ بين أنفاسه ...







فرحه ..

نبضٌ دافئ الشوق أنيقه ...استمتعت بمتناقضات نبضه / حنينه / أنينه ....

فَرِحة أن نالت استحسانك ،

أ. حمد /
شكراً كبيرة

 

[فرحَة النجدي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جــوى

فرحة و حنين
الله ما أجمل توافق النبض
وغمرةِ الإحساس .

جميلة وتشهد على ذلك الأعشاش و العصافير

جوى ،
غمرتني بِ لطفك / طيبك ،
شكراً مُبللة بـ عطر / مطر

 

[فرحَة النجدي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي الدليم

ثورةُ العِشقِ صارِخة
ونغمةُ حنينِ الولهِ صاخِبه يا[ فرحه]

[ .. هُنا .. ]
وَجَبَ الإنْصاتُ والخشوع

لروحِ الفرح تتراقصُ هذه الـ
[ .. .. ]

أ. علي ،
و حضورٌ يشبه أغنياتِ المساء ،!
شكرا تمتد بلا حد ..

 

[ضياء شمس الأصيل]

...

"و سَ أبقى أحبك يا مشوارَ عمرٍ يساوي فيَّ عمراً .............!"

لا يوجد أحلى من هذا البوح الصادق

مودتي

...

 

[فرحَة النجدي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مروان إبراهيم

:

ماذا لو كان هناك جمع غفير من اليأس يا فرح .. يخنق الذراع ؟
يعجبني التمسك بالآخر حتى الموت الأخير ، دون رفع
راية بيضاء و غرس ذاكرة عتيقة
في الصدر !


شفيفة .. وعميقة المشاعر يا فرح ،
وافر التقدير !

ماذا لو كان هناك جمع غفير من اليأس يا فرح .. يخنق الذراع ؟

هو ذاك حاضر و لكن ،
هل لا جعلنا من الحلم بصيصَ أمل ندفع اليأس به يا مروان .؟!


شكراً لكَ