تـَرهـَات ْ ....

[مي العتيبي]

:
:

جبن ٌ يتاخم جبن " أسياد " ...

أن لا اخرج عن الـ قطيع ..!

وشخصنوا النقاش كما تريدون ..

 

[مي العتيبي]

:
:
:



ومن يُقنعه ..
أني على حق ؟
وأن خطوتي حيث الـ (( .. )) .. " خارطة " نجاة !!!

 

[مي العتيبي]

:
:
:

جمال ٌ / جميل
أصاب مُبصر ٌ في بصره فـ عـُمي !
أي جمال الآن ..
ذاك الذي يستطيع سحرَ " أعمى " ؟!!


ولاتزال ..
تلك الحقوق ضائعه ..
والقبور مضيئه !

 

[مي العتيبي]

:
:
:

يُـُنبيء البعض عن نفسه بشكل جيد ..
والاجمل على الاطلاق ..
ذاك اللاذع الـ قادر على سكب كل شيء في الداخل للخارج .. دون أن يكون هناك خلفه " مُنظّفين "




كم أنت رائع ياهذا ...
ولن " يَصِلُوك " ..

 

[مي العتيبي]

:
:
:


لو أرجعنا الإنسان إلى عناصره الأولية، لوجدناه أشبه بمنجم صغير .." كـ حقيقة علميه "
لـِم َ لا أُصدّق ..
أن بعضا ً منهم يحوي عناصر نفيسه دون الآخرين ؟
وطبعا ً هذا التساؤل الذكي جدا ً
بـ مباركة جملة : " معدنك غالي " !!!!


(( ترهات ))

 

[مي العتيبي]

وهنا ..
سرقة من نوع خاص ..
تساوي بالحجم / وتعاكس بالاتجاه

قراءه لـ صورة الرمز : "الشخصيّه" لـ خالد صالح الحربي ..


بالمجمل العام ، ومن النظرة الأولى ..
نجد أن (( الأسفل )) هو سيد الموقف !
وأن الصورة أخفت بهاالملامح / الحقائق لـ تدثـّرها بأخرى ..
مما زاد في إستسلاميـّة الصوره ، والتي لم تكن لـ تكسبها لو أن التوجه بها كان للـ " أمام " ، أو للـ " أعلى " !!

قراءه لتوقيع / خالد صالح الحربي أيضا ً :


بيت الشعر /
مبهر ، وكفى ...

الرسمه /
طفوليـّه / بائسه / [ مستسلمه ] ، تسير وتغنـّي وهي " تتبعهم " !!
ولا يتضح منها الا الـ " قفا " ..
وحالة الفضول هنا جعلتني أتمنى لو قمت " بإرشاء " رسامها كي يريني [ الأمام ]!! ..


بعدا ً من ذاك :
خالد صالح الحربي ..
من الأشخاص الجديرين بالـ سلطه بعد كل شيء ..
ولكن إنتماءاته العرقيه / الدينيه / الوطنيه تجعله يجمد نفسه ويجمدها!
فإما أن يكون حقا ً آمن بـ تحريم الإنقلاب .. وسلّم و [ استسلم ] ..
أو أنه بالطريق إلى هناك !!

وفي كلتا الحالتين المؤكد الوحيد :
" لاقيادة تليق بمستسلم " ياخالد ..

 

[مي العتيبي]

عبثا ً أستجدي هذا الظلام ..
وهذا السواد ..
يزيد العين إبصارا ً !!!

 

[مي العتيبي]

" فلسفة السعداء " ..أن يتقبلوا الواقع كما هو لا كما يريدون !
أن يستزيدوا من ما قد يبعث فيهم السعاده ..
أن يقوموا بتوظيف مواهبهم الى اقصى درجة ممكنه !
أن .. وأن .. الخ ....

وهنا ..
لي وقفة مع جملة قيلت لي اليوم تحديدا ً :
الحياة حلوه .. وفقط نحن من يراها مشوهه !

لـ عمري ..
إن فلسفتي بكاملها [ مشوهه ] ..
لاتمت الى الحياة بصله .. حين آمنت ُ بـ مضغة لا اراها ،
وعـَزِلت ُ الحواس !!!