ܓܨ تـجـــلِّــيــــ .. ــآت مُــربـكـة ! ܓ - الصفحة 3 - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
ما يكتُبُهُ العضو بالعُضْو : (الكاتـب : نواف العطا - مشاركات : 2419 - )           »          الناي (الكاتـب : أحمد عبدالله المعمري - آخر مشاركة : سعيد الموسى - مشاركات : 1 - )           »          أكتب اشواقك .. (الكاتـب : نوف مطير - آخر مشاركة : سعيد الموسى - مشاركات : 1 - )           »          جُسُور (الكاتـب : نازك - آخر مشاركة : جليله ماجد - مشاركات : 3 - )           »          كل يوم حكمة (الكاتـب : سلطانة الكلام - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 47 - )           »          لاَ مِسَاس ... ! (الكاتـب : جليله ماجد - مشاركات : 515 - )           »          رَذَاذٌ عَاقْ ! (الكاتـب : زهرة زهير - مشاركات : 77 - )           »          مُتنفس .. شِعري ! (الكاتـب : سعيد الموسى - آخر مشاركة : زايد الشليمي - مشاركات : 791 - )           »          البحيرة والنورس (الكاتـب : حمد الدوسري - مشاركات : 3516 - )           »          تعجبني ! (الكاتـب : حمد الدوسري - مشاركات : 7 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات الأدبية > أبعاد الهدوء

أبعاد الهدوء اجْعَلْ مِنَ الْهُدُوْءِ إبْدَاعَاً

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 08-29-2008, 04:14 AM   #17
محمد يسلم
( شاعر )

الصورة الرمزية محمد يسلم

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 148

محمد يسلم لديها سمعة وراء السمعةمحمد يسلم لديها سمعة وراء السمعةمحمد يسلم لديها سمعة وراء السمعةمحمد يسلم لديها سمعة وراء السمعةمحمد يسلم لديها سمعة وراء السمعةمحمد يسلم لديها سمعة وراء السمعةمحمد يسلم لديها سمعة وراء السمعةمحمد يسلم لديها سمعة وراء السمعةمحمد يسلم لديها سمعة وراء السمعةمحمد يسلم لديها سمعة وراء السمعةمحمد يسلم لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي



خلف الظل، توجد الحقائق !!
,
.
أشعُرْ ... أنني أشعر !!!
.
.
إذا حاولت تفسير ذاتك عن طريق الكتابه، فانت بذلك تحاول الوصول إلى -مُنأرق الهمّ- بطريقة غير مباشرة!
.
.

الشعر: ابسط التعقيد و أعقد التبسيط للنفس البشرية!
.
.
قيمة الغموض اللغوي تكمن في كيفية سبرنا لأغوار الحقيقة!!
.
.

الحزن : هو محاولة لممارسة البكاء ولكن بصمت يُطرق لهُ من يمارسه!
.
.
شعور اليأس هو ما يدفع بالمرأة إلى الإستسلام لقلب الرجل !
.
.
النظر إلى الزوايا المرتفعه يتطلب بعضاً من إبداع أو إبداعاً من شجاع!
.
.
البعض لا يثق في نفسه، لذلك هو مضطرب إزاء من يقرؤه ..!
.
.

شعرتُ بألمها، وخانتني العبارة في أن أضمّ بعضاً من ألمها عنها، أحبها جداً لا أدري كيف أقولها..!
.
.
كل يومٍ تترنم الأماني على شفاه ذاكرتي، وانتفض بحثاً عن ميناءٍ لا يضم أحلاماًَ ..!

.
.
سأبقى فوق ما يقولون، ونفوسهم مريضه ..!
.
.
قدري في الحياة، أني قدَر من لا قدَر لهْ ..!
.
.
هناك من يحاول لكنه يفشل، وهناك من يفشل لينجح، وهناك من ينجح ليسقط على رأسهْ ..!
.
.
مرآة الزمن أجمل ما في انعكاسها الذكريات ..!
.
.
برغم ما يتحاملنا من الم، إلا أن المميز في كل هذا هو طريقة ترجمته..!
.
.
الكتابه هي نتاج الفكر وخلاصة الفهم للمتغيراتْ ..!
.
.
.


( بهدوء جدا)

انا ودي اعبّر عـن بعـض مـا فـيّ وأتكلَّـم
...... اخاف الشعر يخذلني وفم الجرح بـي يبكـي !

انا ياسيّـدي روحٍ فضاهـا انفـضّ و اتألَّـم
...... انا يا سيّدي المعني بـ ضحكاتك وانـا اشكـي !

دخيلك حس بانسان ٍ ترى مـن ظلمـك اتعلّـم
..... يذرّ الجمر من جرحه على فرحـه ولا يحكـي!

وصل ظلمك، لـ طيفك مرني في يوم مـا سلّـم
.....وانا اللّي لجل عينك كم "طعنت فـ داخلي شكّي" .!


 

التوقيع

.
أجملُ الأجملِ / أن لا تفقهَ شيئاً !
.
.

محمد يسلم غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 09-13-2008, 08:54 AM   #18
محمد يسلم
( شاعر )

افتراضي




السماء هذا الصباح, مفعمة بالهدوء وكأنها أنا ..!
.

لآن تغير مفهوم الكون الرابض بين ضلعي وضلعي ..!
.

العقل البشري كتلة من الوهَمْ، صاحبها من يقنع الآخرين بوجودها ..!
.

المنطق يقول بأن الناس أشباه، والحقيقةُ أنهم نسخُ من بعضهم باختلاف الطباعه ..!
.

البارحة كتبتُ قصيدة طويلة جداً، وأشعلتها ..!
.

عندما تمارسُ السموَّ، كُن على قدره ..!
.

القلم سيد المنطق، والمنطق لا قلم لهْ ..!
.

سأُعتق فيافي الهجرة، فـ الكل حولي مُتشابه ..!
.

لا تنظُر لهم إلا كـ نظرتكَ لـ البؤسِ أو أشدَّ فتكاً ..!
.

الفضاء: وسيلةٌ جميلةٌ لإرباكِ الأجرامْ ..!
.

سأجعل منك خلقاً جديدا ..!
.

المُنعطفاتُ الحياتيةُ بدايةٌ لإنعطافاتٍ مهمة ..!
.

الإبتسامة الحقيقيه هي طردٌ لفرحٍ كنّا نسكُنهْ ..!
.

أريدكِ وحدكِ لا شريكَ لي فيكِ ..!
.

وقارنتُكِ بشفتيّ وذبلتِ، لمَ كل هذا التواضعْ.؟
.

كل ماحولي يشير إلى الساعةِ الجامدة قبلَ الخلقْ،
,حتى الخلق نفسهُ يبكيها .!
.

.
.
.

( بهدوء جداً)

مرفوض؛ لكن هويتِك رغم رفضك لي
..... شنقْت نفسي على حبْل إنتمائي لِكْ .!

لو كنت هاوي، انا ادْري ما جذبْتِك لي
.... وإن كنتْ عابِث معَكْ، ما كان حبّي لكْ ..!

تدري، أحسّ الندى حولي يجرّك ليْ
..... بس انت عيّيت تلمس غِضّ زهري لكْ .!

 

التوقيع

.
أجملُ الأجملِ / أن لا تفقهَ شيئاً !
.
.

محمد يسلم غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 09-14-2008, 12:01 PM   #19
محمد يسلم
( شاعر )

افتراضي


فكرة الموتْ واللتي سبَق أن كتبت عنها هنا في (التجلياتْ )، أعود الآن واتحدث عنها بشكل أوضَحْ وكما يعلم كل من يقرأني أني لا أؤمن بـ الغيبِ والغيبُ هنا مصطلحْ لكل ما لمْ تُقنعني معطياتهْ، سواءً كانَ في العقيدة التشريعية أو سواها، لأني أسقِط كل أمرٍ على عقلي وبعدها يأتِ التسليم بهِ واليقينْ، فأنا لا أحب السير مع القطيع دونَ درايةٍ إلى أينْ؟


عندما خلق الله العقلَ لم يجعلهُ خارجَ نطاق ( النطاق) أو التغطية؛ بل إستنفذَ من خلالهِ كل الوجوديّات التي ترشدُ صاحبها إليهِ في حينِ إستخدمهُ، وأثنى الرب على ذلكَ أيضا، لــ ذلك أقول أنَّ كل ما وردني وما استنتجتُ عن فكرة الموتْ لم يكنْ مقنعاً بـ النسبةِ -لـ عقلي على الأقلّ-، فإذا كانَ هناكَ حياةٌ بعدَ الموتْ كـما هو السائد في الأديان، لماذا يكونْ الموتْ أصلاً، وإذا كانَ هناكَ أيضاً عذابٌ ونعيمٌ في الآخرة، لماذا في الوقت نفسهِ يوجَد عذاب ونعيم في القبْر.؟، أليسَ أولى من فكرة التوقف الزمني هذه وإعادة البرمجة، أن تكون النقلةُ للآخرة أمراً ينطلِق من مبدأ ( كُن فـ يكونْ ) ؟
- هذا من جهة-،

من جهة أخرى عندَ موت الإنسانْ تخرجْ الروحْ والروح من أمرِ ربّي ولم يصل أحدٌ لـ تفسيرها ولن يصِلْ، فـ هي شيءٌ لا محسوس ولا مُدركٌ يمنحُ الحياةَ لكلِّ أعضاءِ الجسَدْ، واتسائل عن من يموتون وقد تبرعوا بأعضائهِم، لماذا بعدَ موتِهم تحيى أعضاؤهم المزروعة في غيرهِم؟ وكيف يكونُ في الآخرةِ مُحاسبةُ العضو المزروع الذي عصا سابقاً في حين قد يكونُ مارسَ الطاعةَ لاحقاً، فـ ماهية أزدواجيةْ الطاعة والعصيان في هذا العضو تُحيِّر، شخصياً أعلم أن هناكْ شيء مختلف عن الموتْ يقعُ داخلَ الموتِ نفسهِ، فــ مصطلحْ الموت من وجهة نظري له معنى آخر، والله عز وجَل أخفاهُ عن البشرِ، لأنه أكبر بـ كثير من أن يتحملوا معناهْ واقتصرهُ على الآياتْ اللتي توضِح تواجدَ الله عز وجل مع الإنسانْ في كل حالاتهْ، ميتاً أو حياً.؟
.
.

.

لـ كلِّ شيءٍ في خيالي واقعٌ يستحقُّه .!
.
.

ليسَ الرجل من تُعجب به المرأة، بل من يصنع من المرأةِ العاديَّةِ إعجاباً لـهْ .!
.
.

أي جهة تختارينَها، سـ أكونُ متمماً لـ فصولها الأربعة .!

.



( بهدوء جداً )

أحيانْ أحسّ الغيابْ إنسان متأزّمْ
.... وأحيانْ أحسّ الحضور أزماتْ حسيّة ..!

 

التوقيع

.
أجملُ الأجملِ / أن لا تفقهَ شيئاً !
.
.


التعديل الأخير تم بواسطة محمد يسلم ; 09-14-2008 الساعة 12:08 PM.

محمد يسلم غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 09-15-2008, 12:33 PM   #20
محمد يسلم
( شاعر )

افتراضي


أنظر إلى الشعر أو الكتابة بصفة عامه -بنثرها أو نظمها- على أنها ضربٌ من النبوّةِ، والنبوّةُ أتت بالسموِّ والعظمةِ ولم تأتِ بلهجة - الحكاية-، وكان الناس يتهافتون لسبر أغوارها ومعرفةِ بواطنها، هو كذلك الشعرُ إذا نزلَ إلى مستوى رجلِ الشارعِ أصبحَ أقربَ إلى لهجة –الحكواتي- وساقي العرقْسوس، لا يهمني ما يُقال عن بعض الكتابات بأنها طلاسِم أو شعوذات تحتاج لساحرٍ لكي يفكّها، الأهم أن كل ما يًكتَب لنْ يفسَّر كاملاً ولا يوجد نص مفهوم بدرجة الكمالْ، لأنَّ المبدع إذا كانَ كاتباً فالمطلوب من القارئ أن يكون مميز لا أن يكون سطحياً ويقرأ اللفظ بعيداً عن الفكر، أستغرب جداً ممن يقتلون نفَس الشاعر بعدم وصل شعوره بالفكر، حتى وإن كانْ هناكَ في البلاد العربيه مئات الآلاف من المثقفين، فـ ممارسة الشعر في نظري هي ارتقاءٌ بقربانٍ نحو السماء، وأحب ان يكون القارئُ يعيشُ مدعواً في حفلة عشاءٍ للتفكير فيما كُتب، لأنه في النهاية سيفهم النص بناءً على ثقافته هو ومخزونه الباطن وتصوراته الفكريه، قد لا يستطيع أو ليس -ملزماً- المعبّر أن يقول للقارئ أنا اتحدث عن كذا، لكن بالتأكيد سيترك له نوافذ يصل من خلالها للنص، كثيراً ما أقول لنفسي بأن القارئ لابد ان يكون مبدعاً وقراءته قراءة عميقه لا -سفسفية- يسأل نفسه مراراً وتكراراً لماذا وضع الشاعر هذه الكلمة وهل لو وضع هذه الكلمة لاختل المعنى هذا هو القارئ المبدع، ولأنني أجيد تماماً فنّ النظر إلى الامور من زاوية "النظام الأدبي" ، إذ لا تعتمد هذه الزاوية على ان يكون القارئ ملماً بجميع الانماط التصويرية والابعاد النقدية الأخرى للنص لكي يفهمه، فقط تعتمد على كينونة القراءة العفوية بحيث تضع نفسك موضع كاتب النص وستفهمُ ما وراءَ حرفهْ بكل بساطةٍ.!

((-مقتطفْ من- مذكرات صايعْ
كُتبتها في وقتٍ مضى .! ))

.
.


التأصيل امر ملغي في غياب الاستقصاء ..!
.
.

لا تحاول التأثيرْ فيمن لا يستحقكْ .!

.
.

أبعاد الجسد الأنثويّ، تشكل مدلولاً لـ ملمسِ أيلولْ في ذاتي .!

.
.

لا تُخطط لـ عملٍ ما قبلَ إسقرائكَ لـ جدوائيّتِهْ .!

.
.

( بهدوء جداً )

إتْغنّي التعب وتقول للروح روحي
... سلمى.. وتشعلني تفاصيل سحّاب

في سالِفتها بوح يدمي جروحي
...... وانا و جرحي والهوى ليل وغياب

فيها المدى بازهى تفانيه يوحي
.... بالطُهِر.. في أبسط معانيه ما تاب !

منها عُرِف -ذنب الصباح- الشروحي
..... ومنها انشرح صدري مسافه ومرقاب

"سلمى": شعر في آخر سْطور لوحي
....واللوحْ صدر وْ "خالدْ" أشعلْه بـ خضابْ .!
10-2007
.
.

 

التوقيع

.
أجملُ الأجملِ / أن لا تفقهَ شيئاً !
.
.


التعديل الأخير تم بواسطة محمد يسلم ; 09-15-2008 الساعة 12:35 PM.

محمد يسلم غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 09-17-2008, 09:17 AM   #21
محمد يسلم
( شاعر )

افتراضي




كل ما يحيط بنا يدعونا لاستشرافِ الماضي بدلاً من المستقبلِ او حتى التأقلمِ مع الحاضر، الأب والأم وهما عماد تنشئةِ الفكر لدى الطفل من خلال تربيته؛ يرددون دائماً الأسطوانةَ الشهيرةَ والمملة (( كنا نفعل، وجيلنا كان)) (( وجيل اليوم )) فيه كل المساوئ والسلبيات على حد تعبيرهم، بكل بساطة تجذرت فكرة الماضي في الفكر العربي ومن سابع المستحيلات أن تقوم له قائمة بجانب هذا الوأد الذي يمارسونه على أنفسهم من خلال التفكير بعقليةٍ لا تناسب الحقبة الزمنية المعاصرة.


عندما خُلقَت أو (تطورتْ) البشرية لم يكنُ هناكَ ماضٍ لـ كي يبنوا على أساسِه مستقبَلهم حتى يومِنا هذا؟، وهذا لا يعني بالضرورةِ نفيَ أن الماضي سبب وأد للمستقبَل، على العكس أنا بودي أن يكون النظر للماضي من ناحية التجارب الناجحة فقط لا غير، لا ان يُنظر لهُ بأنه منَعة وعزة وازدياد وكأننا في صراع حضارات تاريخية بين آبائنا ونحنْ .!


أقترِحُ أن يُعادْ التاريخْ على ضوء رؤية معرفية ونقدية صحيحة وليس بـ غرض التشكيك، لكن لأننا عرب نحب جداً ادعاء المثالية في كل شيء ولن يعترف آباؤنا أو أجدادنا بأن ماضيهم تشوبه الشوائب أو تعيبُه حتى الأقدارْ، بل سـ يُصورونهُ الجنةَ المنتظرة والرؤية المعتبَرة.


إن مضمون التفكير الجديد للأجيال المستقبلية لا يحتاج لعولمة تربوية من الأباء بالإعتزاز بماضيهم بقدر ما يحتاج لبناء شخصية الطفل على أنهُ هو من صنع مجده بنفسه ولا ينتظر مقولةَ أبيه أو أمه بأنهم كانو وكانوا لكي يقرِّر مستقبله النخبوي والناجح.

ما زلت اتذكر ظواهر -الثورة الصناعية- اللتي قرأت عنها في بدايةِ شغفي لـ حب الإطلاعْ؛ وكيف قامت ركائزُ تكوينِها وأساسياتُ قناعةِ أصحابها باعتمادهم على ما يُحيط بهم واقتحامْ عصا السبق لـ ما يرمون إليهْ، وكيفَ صرخوا في وجه الماضي وتابعوا طريقهم ليكونوا رواداً لـ حياتهم وحياةِ غيرهم.

إن المستقبل علم يعتمد بصورة أساسية على العقل والخيال وأداوات الحاضِر المحيطة بنا ولا يعتمد أبداً على وقائع ومعطيات التاريخ والماضي، والإنسان هو الكائن الوحيد الذي يمكنه ممارسة التأثير من خلال حاضره هوَ فقطْ لا من خلال ماضي غيره بغض النظر عن كينونةِ هذا الماضْ.
.



.


اي عاقل يتحمل مسؤولية ما يفعل، لكن هل اي ما يُفعَل يتحمل مسؤولية العقلاء ..!
.

لا يتجاوز القانونْ، إلا مُشرّعوهْ .!
.

المرأةُ سببٌ وجيهٌ لـ معرفةِ الآخر .!
.

اللحظات الجميلة، رائحةٌ زكيّةٌ تنتظرُ التلاشي .!
.

الطفولة هيَ ظلّ بريءٌ لـ وحشِ المٌستقبلْ .!
.

القراءة: أسلوب الوصول بـصمت إلى القمّة ..!
.
.



(بهدوء جداً)

يا ليل قلي علام النجم يحكيلك
...والا تحاكي الفضا تبغيه يفضالك؟!

ليه انت أسود وليه الناس تشكي لك

.... لوني طلبتك،، تقُلي منهو فْبالك ؟

ادري جوابك دموع/ وجف منديلك
...وانا سؤالي ذبل..و اضّايق لحالك

راحت مثل غيرها.. واعقِد مواويلك
.....ذي حالتي من سنين وخافقي هالك؟
9/2007

 

التوقيع

.
أجملُ الأجملِ / أن لا تفقهَ شيئاً !
.
.

محمد يسلم غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 09-23-2008, 01:57 AM   #22
محمد يسلم
( شاعر )

الصورة الرمزية محمد يسلم

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 148

محمد يسلم لديها سمعة وراء السمعةمحمد يسلم لديها سمعة وراء السمعةمحمد يسلم لديها سمعة وراء السمعةمحمد يسلم لديها سمعة وراء السمعةمحمد يسلم لديها سمعة وراء السمعةمحمد يسلم لديها سمعة وراء السمعةمحمد يسلم لديها سمعة وراء السمعةمحمد يسلم لديها سمعة وراء السمعةمحمد يسلم لديها سمعة وراء السمعةمحمد يسلم لديها سمعة وراء السمعةمحمد يسلم لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي







أشعر ان الدنيا مختلفة كـ لحظةٍ أريدها كذلك، واشعر انها غير مختلفة كـ لحظة ٍ لا اريدها..!؟
.


قيمة الغموض اللغوي تكمن في كيفية سبرنا لأغوار الحقيقة!!

.
إن سمحتِ لي، سـ أسمحُ لـ نفسي .!

.
إختزالي لكِ، لا يعني عشقكِ، فـ أنا أختزلُ ما لا يروقُني عادةً .!
.

الطريق لاكتشاف الذات ليس له إلا مسلك واحد تقاطعه " الصدق مع النفس "...و مطباته " الإقتناع بما تقدم! "
.
لـ كي لا تتأزم بـ النتيجة، توقّع ما لا تتوقعٌه .!
.
.
أغرب ما في الخيالِ أن تكتبَ قصيدةً شعريةً على وزنِه، وأبسطْ ما في الصدق أن تكتبكَ قصيدة شعرية على وزنِها .!
.

الوطنْ هو الطفل الباحِثْ عن الحقيقةْ في كنفِ أمٍ لا يعرفها .!
.
.


( بهدوء جدا)

أشعر أن الليل مِلح الناسْ وأحلام الفقارى
... وأشعر ان الصبْح قتلَ الوقتْ، والموت البطيء .!


هِي كِذا البسمات في عيني مِجاهيمٍ حيارى
.... قِل: شعُور بْدون قْصْد إجتُثّ من طفلٍ بريء .!

 

التوقيع

.
أجملُ الأجملِ / أن لا تفقهَ شيئاً !
.
.

محمد يسلم غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 09-24-2008, 09:07 PM   #23
محمد يسلم
( شاعر )

الصورة الرمزية محمد يسلم

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 148

محمد يسلم لديها سمعة وراء السمعةمحمد يسلم لديها سمعة وراء السمعةمحمد يسلم لديها سمعة وراء السمعةمحمد يسلم لديها سمعة وراء السمعةمحمد يسلم لديها سمعة وراء السمعةمحمد يسلم لديها سمعة وراء السمعةمحمد يسلم لديها سمعة وراء السمعةمحمد يسلم لديها سمعة وراء السمعةمحمد يسلم لديها سمعة وراء السمعةمحمد يسلم لديها سمعة وراء السمعةمحمد يسلم لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي



دائماً أتخيل نفسي كائناً لا يُرى بــ العين المجردة وإن حصلَ يوماً ورآهُ أحدُهم سيكونْ ذلكَ الشخص يحمل الكثير في داخلهِ من الصدق معَ نفسهِ، أنا لستُ نبياً مع علمي مُسبقاً أنه لا تنقصني سوى بعض التشطيباتْ لكي أكونَ كذلك، منذ زمنٍ بعيد تخلصت من الماضي ودفنتُ معهُ كل أحلامْ المستقبِل المتناغمة مع كل مرحلة عمرية مررت بها، صحيحٌ أني ما زلتُ دون المستوى المطلوبْ من العمر لديهم لكي أقنعَ الآخرينَ بــ ما أحمِل من عظمة تجلتْ داخِلي بـسرعة كبيرة وبتفاوتٍ مُضنٍ قبل إكتمالها، لذلكَ لستُ مبالياً الآنْ بــ إقناعِهم بي بقدرْ حِرصي على التشبثْ بـ أفكاري المورِقة والمخضرّة بـ كل فضائل الصدقْ في الأرضْ.

أول الأمور التي أراها جعلت مني شخصاً مُختلفاً كلياً عن المألوفْ، هي كرهي لـ الجنسْ ورؤيتي لـ الأنثى على أنها كائنْ أجمل من الرجُل بــ مراحِل، في حينِ ينظر الآخرون لها على أنها كتلة من مُلحقات الغريزةْ لا فائدة لـ وجودها سوى التأوه على أطرافِ أريكةٍ ما، وهو ما دفعني سابقاً لـ كتابة بحث مطوّل جداً حول (الجنس في حياة الرجل) وهل الجنس وسيلة مُثبطة وحادّة من الإبداعْ، ولماذا لو أتينا بــ مقارنة الرجل العربي بـ الرجل الغربي نجد الأخير يتفوق عليهِ ليسَ في الذكاءْ بل في النتاجْ الفكري، فـ العقل العربي ( متوّه بلَد) نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة، ولو نظرنا إلى حياة الغرب الجنسية نجدها ربما أشد توهجاً من حياة العربي بل وأكثر إهتمام الغربي بـ الجنسْ من العربي، لكن الفرقْ يكونْ في أن الغربيّ يفكر في الجنسِ في وقتهِ المناسب فقطْ، بينما يرى العربيّ أن كل الأوقاتْ فكرةٌ مناسبة للجنس وكأنه وسيلة الخروجْ الأولى من الهمّ.

العقلية العربية القديمة كانت وما زالتْ ترى أن الجنس والخمر هما وسيلة الترفيه الأولى، حتى القرآن الكريم وهو الدستور الأول يجازي المؤمنين في الآخرة بــ الجنس الإلاهي وحور العين وأنهار من الخمر، لكنّ الفرق يكمن في أنه دعا إلى العمل لـ يكون المقابِل أكثرَ متعة، بينما عقول البعض لا تستوعبْ هذا الشيء، وتتجاوز مسألة العمَل والتفكير إلى مسألة الخوضْ في التدبيرْ .!
.
.
.

.
.


.
الشعر سؤال الحائرينْ، وإجابتهُ تبحثُ عن نفسها خلالهْ .!

.
لكي تبدأْ بـ إنجازٍ ما، إنطلق حيثُ إنتهى الآخرونَ منهْ .!

.
الطائفية والمذهبية كلها أفكار مُستهجنة ودخيلة، لم تقنعاني أبداً.!
.
.






( بهدوء جدا )

.... ولا تاخذكْ عزة إثمك
وتنسى
.... خفوقٍ رغْم طعناتِك
بقى مرسى

ولا تاخذْك عزّة إثْمِك
وتقسى
....على قلبٍ تمنّع فيك
واسترسى ..!

 

التوقيع

.
أجملُ الأجملِ / أن لا تفقهَ شيئاً !
.
.

محمد يسلم غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 11-21-2008, 06:50 PM   #24
محمد يسلم
( شاعر )

افتراضي



الوقتْ مسألة إحتراقْ ونحنُ الحطبْ .!

بـ ودّي أن أخرجَ من دمي لـ أتخيّل كيفَ لي ان أكونَ دوني .!

منذ فترةٍ طويلة لم أكتُب، أشعر أني كتبت كل شيء إلا " الرحيل" .!
.
.

.

.




( بهدوء جدا)

يا قصيدة، مالها أوّل سوى
محجر عيونك
ما لها تالي واذا
انكتبت تخونكْ .!

 

التوقيع

.
أجملُ الأجملِ / أن لا تفقهَ شيئاً !
.
.

محمد يسلم غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:11 AM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.