لَسْتُ أَنْسَاكـَ وَقَدْ اَغْرَيْتـَني*بِفَمٍ عَذْبِ المُنَادَاةِ رَقِيْق

[روجينا محمد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منال أحمد

:

تلكَ المناجاة أشبه بيد تمتد لعنق الضوء الذي يعتلي جسد الظلام..
تحاول أن تحتضنه ؛وتكرر المحاولة ولا تيأس..!

روجينا..
ويفعل الغياب أكثر وأكثر..

كوني بسلام

.

يكفيني أن رأيتِ الضوء الذي يعتلي جسد الظلام
و أجزمتِ على ذلك بأن وجداني " يد " تُحاوِل و لا تيأس ...
كنتِ كثيـــــــرةٌ هنا يا منــــــال لدرجة أن لا شكر يفيكِ حقكِ ..
-
كما أبدى المِداد ذاته من خلالي أيتُها الرائعـــة
أتمنى أن يفعل " الإمتِنان " ما عجز عنه شكري ((

-

 

[روجينا محمد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالح العرجان

روجينا


حضور لـ قسم بالعوده فالقراءه هنا مُتعبه حتى الجد
حرفكٍ ذكي لا يرضى بالعبور اليتيم بل يحب زائريه

رد ود

و لأن الألـــم في قلبي أبى إلا أن يُصنعَ من جــد
كانت القراءة كذلك يا صالِح ..
تكرارُكَ هنـا يُخفّف وزرَ التعب ..
-
لكَ الصدر و لي العتبة ..
-
(( ربي يحفظ أخي ))((

-

 

[صالح العرجان]

للحياة نبض مختلف هنا

نسأل الغياب عن غيابنا الذين يخبرونا أنهم لا ينامون من أجلنا شوقاً
وأننا رغم المسافه نلوح لهم في وجيه الماره
الأمر قد يختلف كلما زاد الغياب في غيه
فالدهشة حينها لن تكون ( شوق ) بل ( إستغراب ) لما يحدث لنا
ومازالوا يسكنون زوايا البعد في ركن الحياة

روجينا

سمعت أحدهم يقول ( المحب لا يعرف شيئاً غير العطاء )

ودي و وردي

 

[روجينا محمد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد الداودي

روجينا
انت رفيعـة الفكر والخيال
ثقي انني حينما اقرأك
اقرأ فكرا ناضج

فكرا مغموسا في بحيرة من جمال

تحاولين بهذا الكم من الجمال يا باسقة
اخراج عمل شاق
ابطاله الموت والغياب والحنين

اقف الآن بعيدا عن النص لتقمص ملامحه او ملامح كاتبه
وحينما اعود الى الداخل
اجد كيمياءً تتشكل من جملة احاسيس دفاقّة
في لوحة تحمل الوانا متداخله

اقتبس هنا

وتمرّغـتُ بِكَ لهفـَـةً و أسميتُني أنتَ ،
وَ مُـدّ لي ضلعي منكَ ،،
رضيتُ باعوِجاجـه في سبيل ترميمي ...

هنا كانت لوحة امتزاج الطين بكيميائه الاولى
تشكلت في صورة لها بعدا داخليا فريد وكانت الصورة انثى بإعوجاجها المستقيم
انثى تملك قامة وإستقامة ...

وتمضي روجينا في بناء الصور للقاري المتلهف في خطواته اليها
كل ايماءة في النص تمثل دخولا الى عالما اخر من عوالمها

وددت ان لا اغادر هذا المكان .. بسببك

هنا
لأجل الأمان عـُدْ يا روح جسدي

هنا شعور بالفقد وعدم الأمان .. ومع اعتباره مطلب للانسان الا انني اقول
لربما كان هناك ما هو اعظم .. تاركا بهذا القول مساحة للتفكير اكثر .. ولو كان
لأجل ما لك عندي ... لتركتِ ابهاما للقاريء ..هذا الابهام كفيلا ان يأخذه الى ابعادا اخرى

وهنا

وقد استعذَبتـُـك حتّى فعلتُ بكَ
فِعْلَ الجُثـّـة بالقبْر :

اجد جمالا لا ينتهي ولعل القاريء العادي يتسائل ماذا تفعل الجثة بالقبر ... ولكنني احيل ذلك لأقول :- كيف تصوب الفتاة سهمها ؟ هنا يا روجينا اجدك اكثر حرفة وبلاغة


وهنا
غيابُك أحالنــي بضاعـة للصبــر
كل يومٍ يحمِلني على ظهره للسوق
ليبيــعَ طاقة تحمّلي بالتقسيـط

اجد ضياع لم يشأ الترتيب له طريق
دعيني اقترب اكثر .. واعتقد من وجهة نظر شخصيه انه حينما اقول ان غيابك يحملني على ظهره .. كأنني انهي الغياب وأصف بقائي معه ..
وحينما نقول بيع طاقة تحملي بالتقسيط .. يتماثل للعين طول الصبر الذي يتناقص رويدا رويدا .. الا انني اقول ان الشراء بالتقسيط لا البيع

روجينا

كنت معك قلبا وقالبا
فشكرا جزيلا لك
على هذا الجمال الرائع

لـ قلبك بصمة تحملك الى قلوب قراءّك
شكرا اخيره

خ

زيارتُك خالد أجبرتني على شراء تذكرة من شُبّاكِ المطر لسفرٍ قسري
إلى داخلي ... و ... القصد تأمّلي من خلالك هل فعلا أنا بذاتِ الروعة
التي أهديتَني ؟ ...
أتيتَ كثيراً فأخجلتَ كرمي فكلما استجديتُه " تقديم " الإمتنان لك
أحرجني بقول : " أنا قزم و الزائر عملاق " لا مقـاسَ لما تطلُبين
يليقُ بهامة قارئ غير عاديّ " ...
-
لن أزيد يا خالد
لأن غير التأمل في حضرة المطر " جهــل " ..
-
طابعٌ وريديّ بحجمِــك ...((

-

 

[روجينا محمد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البدر بن مسعد

وقبل المسير
ولم الحقائب
أمر المرايا
ألملم وجهي
وباقي الملامح
فليس سواها
سيأتي معي
وليس بوسط
الحقائب قناع
/
البدر بن مسعد

متألقة " روجينا محمد..
لكِ الشكر وأكثر

بعض الحضور بمتابة رشة عطر نادر غالبا
ما تغار منه الزهـــــــزر ...
-
البدر بن مسعد ألف مرحى بك يسبقها
الكثير من الشكــــر ...



-

 

[روجينا محمد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أميرة سراب

روجينا


لحديثك نكهة لا نكتمل الا بكِ


عاطرة أنتِ..

و أي رد في حقكِ قاصِر أيتُها الصاعِدة للسماء
كالنخيـــــــل من شدّة البيــاض ...
-


-

 

[وَرْد عسيري]

هُو الحَنِين مَا أن يسْرِقُنَا مِنَنا إِليْهِم ، تَقضِمُنا مِن جِهة الصَبْر ، وَ تُزيلُ كُل آمَالنَا المُعلقَة لِلقيَاهُم ،
فيشتَدُ بِنَا الوَلَه ، وَ نَسعَى نُخابِطُ فِينَا بَحثاً عَنهُم
كَانَ النصُ : شُربٌ عَذب ، يسُرُ وَ يَروِي بِمَا حَوَى
شُكراً لكِ رُوجِينَا البَهِية