" أليكسا " مرّت يوماً مَا مِن هُنا !

[عمّارْ أحمَدْ]

القديرة نادرة !

حقّاً كانت السّماءُ تُلقي بثقلَها مِن حبّاتِ الشوقِ الثلّجِي ..
فكانَت الأرضُ تحتضنُه و يتورّدُ خدّيها أملاً بهَذا الزائرِ الجَميلْ ..
فإزدانَت بهِ الأرضُ .. و كذا القلوبُ و الأرواح المُتعبة ..
قَد يكون عطّل مظاهرَ الحياةِ نوعاً مَا ..
لكنّ كانَ أمامَ المواقدِ و الشاي الساخنِ و القهوةِ ذاتِ الأبخرةِ المُتصاعدة ..
و دِفء البيتِ بدفءِ ساكنيهِ حينَ يُجبرونَ على الإرتماءِ فِي زواياه ..
كانَ فيها مظاهراً أخرى لحياةٍ أخرى دافئة و نقيّة ..
شُكراً لقلبكِ النقيّ كنقاءِ هذهِ الصُّور ..
و لحُضوركِ الجميلُ و الرائع كما دائماً ..
فلتكوني بخيرٍ و سلامْ ..
تقديري و إحترامِي

 

[ماجد العيد]

سينشأ عنه ما هو أجمل إن شاء الله ..
شكراً عمّار ..
و طوبى للشام و أهله ..

 

[رشا عرابي]

سلمت أخي عمّار قد شهدت أحداثها بنفسي

كان جميلاً ذلك الزائر الأبيض

جعل الله سرائرنا بنقائه

شكراً عظيمة لك يا اخي

 

[عمّارْ أحمَدْ]

أستاذ ماجد !

حقّاً .. هُوَ الثّلجُ كما الزّهور
دائماً تتفتّحُ عمّا هُو أجملْ ..
فطُوبى لأرضٍ حملت آثار هَذا الزائر الجَميلْ ..
و طُوبى لأوراقٍ نعمت بحُضوركَ يا رائع ..
فشُكراً لقلبكَ النقيّ .. و لتكُن بخيرٍ و دِفء
تقديري لكَ و لحُضورك الجميل

 

[عمّارْ أحمَدْ]

القديرة بنت المهَا !

حقّاً قَد كانَ هَذا الزائرُ جَميلاً و نقيّاً بما يكفِي ..
ليجعلَ القلوبَ ناصعةً و نقيّةً كبياضِه ..
فطُوبى لأعينٍ أبصرتهُ و لقلوبٍ إنتظرتهُ و لأرضٍ حملته ..
وَكذا كانَ قلبُكِ يا أختِ الكريمة ..
فلتكوني بخيرٍ و سلامٍ على الدّوامْ ..
تقديري لكِ و لحُضوركِ النقيّ الجميل