دِرَاسة بِـ عِنْوَان: [طُقُوس الكِتَابْة] - الصفحة 3 - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
ماذا تكتب على جدار الوطن ؟ (الكاتـب : سيرين - مشاركات : 1570 - )           »          سقيا الحنايا من كؤوس المحابر (الكاتـب : سيرين - مشاركات : 7498 - )           »          فلسفة قلم .. بأقلامكم (الكاتـب : سيرين - مشاركات : 3897 - )           »          ممنوع دخول الرجال (الكاتـب : فاتن حسين - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 168 - )           »          النهر النبي (الكاتـب : كريم العفيدلي - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 2 - )           »          طفل الغيم (الكاتـب : أحمد عبدالله المعمري - مشاركات : 0 - )           »          طلقة الطيش (الكاتـب : أحمد عبدالله المعمري - مشاركات : 7 - )           »          أي شعور ؟؟ وْهو بقا غيره شعور ؟؟ (الكاتـب : تفاصيل منسيه - مشاركات : 11 - )           »          نصوص بلا أجنحة ..🪽🪽 (الكاتـب : نوف الناصر - مشاركات : 12 - )           »          ليل جابك (الكاتـب : نوف مطير - آخر مشاركة : تفاصيل منسيه - مشاركات : 5 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات العامة > أبعاد أبعَادية > أبعاد الإبداع

أبعاد الإبداع نَقْطِفُ مِنْ مُشَارَكَاتِكُمْ مَا يُمَيّزُنَا .

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 08-03-2007, 02:57 AM   #17
عائشه المعمري

كاتبة

مؤسس

افتراضي


الصور وتأثيرها على الحس الكتابي :

الصور هي مشهد يسبح فيه خيال الأديب .. مكوناً قصة .. أو مُستلهماً لـ بيت شعر أو خاطرة حتى .. فقد أكدت نتائج الإستبيان على أن الصور تؤثر تأثير كبير جداً في الحس الكتابي والإبداعي لدى الأدباء .. فالصور تؤثر على 88.5 % من الكُتاب والشعراء .. أما الأقلية من عارض هذه النقطة .. وهم 11.5 % فقط حيث أن الصور لا تؤثر في حسهم الإبداعي .. فوجودها لا يفرق عن عدمها ..


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

 

عائشه المعمري غير متصل  
قديم 08-03-2007, 02:58 AM   #18
عائشه المعمري

كاتبة

مؤسس

افتراضي


كيفية الحفاظ على أفكار النصوص لحين وقت الكتابة :

غالبا ما يشعر الشاعر أو الكاتب برغبته في الكتابة بسبب إنهمار الأفكار في ذهنه ولكن لا تتسنى له الفرصة دائما .. بأن يجد الجو الملائم للكتابة .. فـ ربما تأتيه الأفكار تلك وهو في العمل .. او يقود سيارته مثلا .. أو مُنشغل بأي شي اخر يمنعه من الكتابة .. فذلك يقود الكاتب أو الشاعر إلى أن يبحث له عن طريقة مناسبة لحفظ تلك الفكرة من التبخر .. فمنهم من أجاب بأنه يدون حدود الفكرة في أي قصاصة ورق تصادفه .. والغالبية العظمى منهم من يحتفظ بالفكرة في أي حافظة من هاتفه النقال .. والنادر منهم جداً من علل بأن الحفاظ على الفكرة لحين الكتابة ليست بالشي العسير والمهم هو الاحتفاظ بها في ذاكرتهم لحين وقت الكتابة المناسب .. وإن خانتهم الذاكرة فيستسلمون للنسيان .. وهناك من هم مميزون في طريقة الإحتفاظ بـ أفكارهم خوفاً عليها من النسيان ..
فقد أجاب الشاعر الأستاذ / قايد الحربي بـ تميّز قائلا : لا يمنعني عن الكتابة إلا ظرفٌ لا أستطيع التغلب عليه وفي هذه الحالة أردّد الفكرة بصوتٍ عالٍ إلى أن تسيطرعليّ وعلى ما حولي من الأشياء .. فلا تذهب .

 

عائشه المعمري غير متصل  
قديم 08-03-2007, 03:01 AM   #19
عائشه المعمري

كاتبة

مؤسس

افتراضي



الأوقات المفضلة للكتابة :

لربما تختلف الأوقات التي يفضل بها الكُتاب والشعراء الكتابة .. فمنهم من يفضل الصباح .. كونه الوقت الذي يبعث في نفسة نوع معين من المشاعر مثل التفاؤل ، الفرح ، النشاط .. الهِمه .. وغيرها .. فـ الليل يبعث مشاعر مختلفه تماما عن الليل مثل الحزن ، الكآبه ، اليأس ، الألم ، الفقد ... إلخ .. ولذلك يفضله البعض الأخر من الكُتاب والشعراء .. لكن الكفه هنا تميل إلى الليل .. والشكل يوضح ذلك ..

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

حيث أشارت نتائج الإستبيان إلى أن 92.3 % من الكُتاب والشعراء .. يفضلون وقت الليل للكتابه أما البقية منهم من يفضل النهار وهم 7.7 % فقط ..

فمن رأيي الشخصي ..
إن ذلك يدل على أن كُتابنا وشعرائنا .. يكتبون الحزن أكثر من الفرح ..

 

عائشه المعمري غير متصل  
قديم 08-03-2007, 03:13 AM   #20
عائشه المعمري

كاتبة

مؤسس

افتراضي


بواعث الكتابة بين الحزن والفرح :

وعلى إختلاف الأوقات والمشاعر والإهتمامات تختلف بواعث الكتابة
سواء أكانت فرحاً أم حزناً ..الأكثرية من كتابنا وشعرائنا يكتبون الحزن
أكثر من الفرح .. ويكون الحزن والكآبة هو احد أهم بواعث الكتابة لدى أكثرهم
.. فقد وضحت نتائج الدراسة ذلك وبفارق كبير جدا ..
حيث ان69.2 % يعتبرون ان الحزن والكآبة أحد أهم بواعث الكتابة لديهم ..
على عكس القسم الأقل منهم .. فـ 30.8 % فقط
.
.
.
.
.
.
.

 

عائشه المعمري غير متصل  
قديم 08-03-2007, 03:17 AM   #21
عائشه المعمري

كاتبة

مؤسس

افتراضي


التفكير بأصداء النص :

هناك العديد من النصوص تتميز بأصداء خاصة .. فلذلك إلتفت إلى نقطة مهمة وهي التفكير باصداء النص .. وماذا يحدث بعد نشر هذا النص .. من أصداء .. كـ إنتشار القصيدة بشكل رائع .. او محبة الجمهور لها .. حفظها عند بعض القراء .. لذلك قد يهتم بعض الكُتاب والشعراء بأصداء النص .. ومنهم من لا يهتم بأصداء النص .. إعتبارا منه أن هذا النص خارج عن قناعه تامة .. فلا فرق لديه سواء أحدث هذا النص اصداء معينة .. أو لم يُحدث .. فقد أشارت الدراسة أن 57.7 % من الكُتاب والشعراء .. من هم يفكرون بأصداء النص .. على عكس القيمة المتبقية وهم 42.3 % فقط .. من هم لا يفكرون باصداء النص .. إذ أن الكفه كانت تميل .. نحو الإهتمام والتفكير بأصداء النص .. بالرغم من عدم كبر الفرق بين القيمتين ..

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

هناك أيضا العديد من الكُتاب والشعراء يفكرون برأي قُرائهم بشكل كبير ..
ويهتمون بذلك ويبحثون عما يرضي ذائقة قُرائهم .. فقد أوضحت الدراسة أن 26.9% من الشعراء والكُتاب فقط .. من هم يهتمون ويفكرون ملياً برأي القُراء .. فهم قليلون بالنسبة للقسم الأخر منهم .. إذ أن 73.1 % من لا يهتمون برأي القُراء فيما يكتبون ..

 

عائشه المعمري غير متصل  
قديم 08-03-2007, 03:19 AM   #22
عائشه المعمري

كاتبة

مؤسس

افتراضي


إطلاع الأخرين على النصوص قبل النشر : لـ هدف النقد مثلاً ..


يفضل بعض الكُتاب والشُعراء .. إطلاع من هم أكبر منهم مستوى في مجال الأدب على نصوصهم .. لـ عدة أهداف .. في طليعتها هدف النقد وغيرها من الأهداف الخاصة لدى كُتابنا وشُعرائنا .. والنقد هو أهم هدف لبعضهم .. إذ أنه يطمئن على نصه من خلال ذلك .. فـ يتعرف على أخطاءة ويحاول تلافيها في النصوص القادمه .. ويرى بعضهم ان الإستشاره مهمة جداً حتى يخرج النص بشكل أرقى .. إلا انني تفاجأت بنتائج الإستبيان .. فقد أوضحت أن نسبتهم قليلة جداَ وهم 19.2% فقط .. بالنسبة لغيرهم الذي لا يفضلون إطلاع الأخرين على نصوصهم ولو لهدف النقد حتى .. وهم ما يقارب 80.8 % .. وهذا إن دل .. فإنه يدل على ثقة كُتابنا وشُعرائنا الأبعاديين بما يقدمونه من مستوى أدبي راقي ..

 

عائشه المعمري غير متصل  
قديم 08-03-2007, 03:21 AM   #23
عائشه المعمري

كاتبة

مؤسس

افتراضي


مواقف طريفة أثناء الكتابة :



الكتابة عالم بحد ذاته يقودنا للحزن أحيانا .. للفرح أحيانا أخرى حسبما يقتضيه النص .. لكنه لا يخلو من المواقف الطريفة فـ من خلال هذه الدارسة حاولت أن أستجمع من كُتابنا وشعرائنا بعض المواقف الطريفة التي تصادفهم أثناء الكتابة _ من دون ذكر الاسماء _.. فكـانت كـ التالي ..

* ذكر أحدهم أنه كاد أن يصطدم بإجدى الإشارات المرور .. فقط لأنه أراد أن يدون ما خطر بباله من أبيات شعريه .. و لكن...عناية الله احتوت المجانين من الكُتاب .. الذين يكتوب وهم يقودون سياراتهم فلله الحمد من قبل و من بعد. وإلا سيرحل ضحية الأدب ...


* وقد ذكر أخر : انه كان يكتب نص غزلي منسجما مع تلك القصيدة لـ أبعد حدود الرومانسية .. فـ ما من نعمة تدوم .. إلا وتأتيه رساله تعزية .. فـ تحول نصه الغزلي المسكين .. إلى نص رثائي .. فحسب رأية .. كانت لحضة فارقة ..

* أما بالنسبة لأحد كُتابنا ( أحد عشاق البحر ) لا يكتب إلا أمامه .. فذكر أنه
ذهب إلى مكان بعيد جدا عن "جده" على امتداد شاطئها ،، وكان في حالة ثورة عارمة مع نفسه تمنى لو أن يلتهم الوجود ويذيبة في قصيدة ،، فـ عندما وصل إلى هناك أدرك مؤخراً بأنه قد نسى قلمه والمُشكلة أنه لا يحفظ النص بقدر ما يتشبع بالفكرة فعاد من ذلك المكان البعيد إلى أقرب مركز تجاري .. ليشتري قلماً .. ولكن وقتها كان الغروب قد رحل والمكان هناك سيكون غارقا في الظلام .. وإستسلم بأن يكتب في البيت وعندما عاد إلى البيت وجد أن كل شئ قد تبخر والشعلة قد انطفأت .. فـ كتب عدة أسطر ولكنها كانت خارج الذي يريد ،، وسبب كل ذلك القلم .. كان الأجدر أن يتجهز لرحلة الكتابة جيداَ حتى لا يخسر نصاً كان ربما سيكون من أروع ما سيكتب ..


* أما أحدهم فقد ذهب ضحية لـ إعجابة بجوال راءه في أحد محلات الجوالات .. فقد همّ لإستبدال جواله بهذا الجوال الذي أعجبه .. فـ مرت الأيام .. وبعد كل تلك الفرحة العارمة بـ جواله الجديد .. إكتشف مؤخراً بان قصائده التي لم تُنشر بعد كانت مخزنة في جواله القديم .. فقد ذهبت هبائا .. إذ أنه لا يتذكر منها حتى بيت واحد ..
كان عليه أن يهتم بالقصائد المسكينة أكثر من الجوال الجديد ..

وللكاتبات نصيب من هذه المواقف الطريفة :

* إذ ذكرت إحداهن ، أنها كانت مع صديقتها في حرم الجامعة .. يتحدثن عن جشع البشر .. بعد إنتهاء الحديث .. وهي تهم بالخروج من الجامعه ، خطرت ببال كاتبتنا فكرة نص أرادت تدوينها في دفترها الصغير.. فقد سرحت في السيارات أمامها..ثم دونت ما أرادت رغم أن الوقت كان في الظهيرة الحارقه .. فظن الجميع أنها تدون رقم السيارة لتبلغ عنها الهيئة ..

* وقد ذكر أخر ، أنه في أحد الأيام كتب كلمات نثرية حميمة عن الشوق والحنين في رسالة بـ جواله وأرسلها بالخطأ لرجل كبير في السن .. علاقته به رسمية جداً جداً .. مما أوقع كاتبنا في حرج مع هذا الرجل .. الذي عاتبه ببيتي شعر ممازحاً . يجب على كاتبنا أن ينتبه فـ المرات القادمه حتى لا يرسل تلك الرسائل لـ من هم أكثر رسمية ..

* وذكر أحد الشُعراء بانه في أحد المرات بحكم الدراسة في الجامعة .. .. فقد هطل عليه الوحي لـ يكتب..و كان حينها .. لديه بالشقة التي يسكن بها ما يقارب ثمانية شُبان من النوع الثرثار جداّ والمزعج كثيراً.. فدخل الغرفة وحاول الكتابة .. لكنه لم يقدر . حاول .. لم يقدر .. إذ أنهم يزعجونه عمدا .. وأخيراً تم التخلص منهم وذلك بـ طردهم خارج الشقة ولله الحمد .. بطريقة دبلوماسية .. ثم كتب ما يريد ..

* ومنهم من تعصف به عاصفة الهلوسة اثناء الكتابة .. فـ تستعصي عليه .. إن لم يتأكد من وجود عشرات الأقلام في حوزته .. مخافة جفاف مفاجئ للحبر فـ يقطع سيل الأفكار والألفاظ من مخيلته .

* أما الغالبية منهم من يقع في أخطاء إملائية مثيرة للضحك ..

 

عائشه المعمري غير متصل  
قديم 08-03-2007, 03:24 AM   #24
عائشه المعمري

كاتبة

مؤسس

افتراضي


مُقترحات .. لـ أساليب مثالية :

هناك أساليب وعوامل وأجواء وطرق للكتابة ربما يستوجب على بعض الكتاب إيجادها والبحث عنها لإنتاج نص يليق بـ ذائقتهم
ففي ختام أسئلة الإستبانة طلبت من كُتابنا وشعرائنا اقتراح مجموعة من الأساليب المثالية للكتابة من وجهة نظرهم ..
فمنها ما إقترحه الشاعر مسفر الدوسري فيما يخص الكتابة من حيث نوعية المواضيع قائلاً : (( أهم شرط باعتقادي ،ان تكتب نفسك،ملامحك،،ونبضك الصادق،وماتؤمن به،وم ايدهشك أولا وقبل الآخرين، وما تظن أنه ليس تكرارا لك ))
ومنهم ما إقترح الأجواء والعوامل التي يجب أن يعيشها الشاعر والكاتب أو يجب عليه أن يبحث عنها كـ الوحده على حسب رأي الشاعر نواف التركي بإعتباره أنه أفضل جو .. أو الجو المثالي للكتابة لديه ،، وهدوء الجو المحيط حسب رأي الشاعر عبدالرحمن الرشود .. والرغبة في الكتابة واحترام ما يكتبه الشاعر والكاتب والصدق في وصف الشعور والإحساس حسب راي الشاعر صُهيب نبهان ..

ولقد لفت بعض الكُتاب والشعراء الإنتباه إلى صفات يجب تواجدها في النص
كـ الإيجاز الذي يميز اللغة العربية ومحاولة إيصال الفكرة بأقل الألفاظ حسب رأي الأستاذ قايد الحربي .. أما من رأي الكاتبة زهرة زهير فقد إقترحت : مراعاة الجمع بين السلالة والتعقيد والكتابه لجميع الفئات الأدبيه والعامه .. عدم التطرف لفكرة معينه وعدم الاستهانه بالوصف في بعض المواطن ..أن تعطى كل فكرة حقها بعيدا عن رتابة الجمل وتكرارها ...

أما الكاتب ياسر خطاب / فـ إقترح عدد من النقاط المهمة لإخراج نص نثري مُتكامل .. وكانت النقاط تلك تتمحور حول :
•تحديد الأفكار الرئيسية المراد ايصالها للقارئ
•مناقشة كل فكرة على انفراد
•قراءة النص لأكثر من مرة وتدقيقه من ناحية صحة المعاني والأخطاء الاملائية
•تكوين فكرة مبدئية عن النص بعيون الآخرين ( كاختيار عينات متفاوة في الثقافة ) لقراءة النص
•دراسة الملاحظات التي تبديها هذه العينات
•الأخذ بما اعتبره صحيح من الملاحظات وتلافي ما نتج عنها
•اعتبار النص جاهز للنشر


ومنهم أيضاً من ركز على نقطة مهمة وهي التدقيق في النص وقرأئته أكثر من مره ذلك يساعد على توسع المدارك وإستيعاب ما يكتب بشكل أوسع مما يساعد على تفتح الذهن للإبداع في نفس الموضوع بشكل أكبر ..
فقد أجمع الأغلبية على أنه لا أسلوب مثالي للكتابة لأن (( الكتابة كـ الريح التي لا يمكن حصرها في زاوية واحده )) حسب رأي الشاعره آهات الرحيل .. فـ الكتابة لا تسمح لهم بإختيار إسلوب معين وإن كانت هناك أساليب او عوامل او أجواء مختلفة تحيط بهم .. فـ مؤكد ستختلف الأساليب بين كل أديب عن غيره .. لأن لكل أديب أسلوب خاص يميزه ويتميز به ..
ومنهم من أجاب بفلسفة كـ إجابة الشاعر سالم الرويس : (( يجب على الأديب أن يضع في ذهنة أن الكتابة ليس لهدف الكتابة )) ..
وقد أجاب أحدهم مُختصراً كل الأساليب كـ الكاتب نايف آل عبدالرحمن قائلاً : ((الإسلوب المثالي هو الأسلوب الواضح الذي يجذب المتلقي والذي يسمو بالكلمة إلى صدر السماء ))

ونصح الكاتب بدر الحربي قائلاً : )) دع الكلمات تندفع إحساساً من داخلك في أوانها ولا تستعجلها أو ترغمها على الخروج بتكلف أو قيصرة فتولد خديجة أو مشوهة )) ..!
أما الشاعر عبدالعزيز رشيد فقد قال مستشهداً بشطر من بيت شعر: (( اعطني حرّيتي اطلق يديّا ((! فكانت الحرية التي يقصد .. هي حرية الكتابة .. فـ أفضل ما يقوم به الكاتب أن يكتب بعيداً عن أراء الأخرين .. ويدع الأراء تأتي بعد تحرير النص ..

 

عائشه المعمري غير متصل  
موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
دِرَاسة بِـ عِنْوَان: [طُقُوس الكِتَابْة] عائشه المعمري أبعاد العام 102 02-02-2008 03:41 PM


الساعة الآن 09:33 AM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.