..[.. .’, وْ .. أتنّفـس .’, ..]..

[بَسمَة آلْ جَابر]

.....]

أيَهُا الصُبح المُشرِق في عُتَمَةِ قَلبي ، أرسِلْ دَقائِق الضَوء المُنَير التي في عَينْيكَ فِ قلبي أحوج مايَكونْ لِـ/ قليلٍ مِنْ النَور الذي في عَينْيكَ،
ياْ روح في كَلِمَاتي أشعلنْي وآنسفنـي بأسلَحة الحبَ ولآ تُبقي شيئاً مِنْ عَواْصِمي ،

وْ . أصرخ بِـــ/ شِدَّة ...،
ــــ ياحٌلمـ رِفقاً إذاً بِِـ / أشلآئي ،

في بَعضِ الأحيانْ يُجبِرُنا القَدَرُ أن نَسلُكَ طُرُقاً [ أليمَه ] لا نَجِدُ لـِ/ تَفرّعاتِها خطّ النِهايَه ,
غَريبٌ بالفِعلِ ما نَحنُ مسيّرونَ بِهْ ..!

 

[بَسمَة آلْ جَابر]

تعبت

,

وآستبـآحتني الحيـآة ُ على أريكَـةِ الأمل , بـِ وحشيـة النُسور ,عُزلت الروح عن الجسد لـِ تجد مضّجَعـاً لهـآ بينَ الـ/ قبور ,
ضـآحِكـة ً , مُستبشِرَهـ , بـِ جثمـآنهـآ , أثمل بـ/ كـأس مِلؤُهـآ الدموع وَ../(أرق) في ليلـِه , شَخيرٌ و /( نخور) .
آهـ لكل طعنةٍ إغتـآلني بهـآ قدرٌ محتوم ,
ـــــــــــــ و .. آهـٍ على عصّي الوِد بـِ دآخلي ,

،

 

[بَسمَة آلْ جَابر]

................}


وعِندَ آخرِ الرواق , نَجِدُ دائِمـاً نبضـاً يلوّح بالوَداع ,



الوداع ,

الوداع ,

الوداع ,

[

قرب الرحيل وخاطري منك ماطاب
يآ واحد
عندك حياتي رهَانَة ..!

تدري بعلة واحدٍ منك منصاب
من ما بقلبه
لك يقوله لسانه ..!
]

،

 

[بَسمَة آلْ جَابر]

....]
....[

،
وأقولها دومآ عندما أرى ذاتي على مرآتي ..
صباحي نفساً عميـــــــقاً رغم هدووء نبضي الذابل

" نَبع الطيّبة ,

,،

 

[بَسمَة آلْ جَابر]

،

الظلام وخيوط ألوآنِه التي بدت ترتسم أمامي
وصمتْ الهَدوء الذي سكنْ في قلب الأمانـي
ليتنْي استطع الإنَتْظار أكثر مِنْ ذلك .. والأنتظار يجعلنْي قابعَة في طآبور المُنتظرين ؛

خُلآصَة:
ــــ اشتاق لِ الرحيل الأبدي بلآ إنتظاره !

" نَبع الطيّبة ,

 

[بَسمَة آلْ جَابر]

ــ سَحْقاً لَعَمْرِي ان كانْ على اأَرْضَ الدُّنْيا طويلاً؛
ربَاه هْوَنُ الــفوآجِع على نفسي الأمارة بالـسوء وأطوي الحزن طوياً وأبعده عَنْي ، أنْي حزنْت على نفسي ومَا بِها
فأغفر ذنوبي وعَجِلْ دفني بِ حضنْ الأرض ../.. [ وأَلْحِدُوا بَعدهَا لي لَحْداً ].


,،

 

[بَسمَة آلْ جَابر]

[ جنون حبي ]
يقصيني رحيلاً إليه كل مره
,،

 

[بَسمَة آلْ جَابر]

ممممم
أحَيانْ أشعر بِأنْي

قَبلْ كلأ شي (عذراً) سـ.أدندش كلماتي وأجعلها ثرثرة ،

أحَيانْ أشعر بأنْي كَومَة مِنْ الطفَولَة ،

لآ أستغِنْ عن أحتضانْ أمي كُلِمَا بكيتْ وأختبئ خلفها
مازلت أختبئ خلفَها وأمسك بِ ثوبها لِ تحرسنْي مِنْ تيارات صرخاتَي
مَاتفتأ طفولتَي تَرَبَّعَ داخل أجزائي المُتكركَبة داخلي،
وأمي ،
ــــ تَنْظر لِ ملآمحي المَملوئة بالفقد ؛ بأنْي مازِلتْ طفلتَها المُدلَلة ،
لآزِالتْ طفلتَها المُدللة تسعد لِ رؤياكِ وتبسم لِ دفئكِ المُمَتد أرجاء بيتْنْا

أمي /،
بِكل الكَلِماتْ العربية
وسِعة السماء الواسعة

(سـ:أحبكْ)
,،