هذي حيآتي ...

[غاده]

مرهفه ..
بي من الإحساس فيضانات وبراكين ..
وهـــشه ..



نعم
أملك جميع مقومات أولئك الفتيات اللواتي يتوقف عالمهن عن السير لغياب ذلك الـ آدم
سـأبدع في قتل قدرة إحتمالي بعقارب تلك الساعه
لن يكون لليل مجال للفوز أو الرد أمام سخطي على حضوره وبقائي به وحيده
سأجعل المرايا تنطق شفقة أمام حديث عيناي وحالتهما المزريه

ولكن لن يحدث .. !

حين تغيب سأبتسم وأبتسم وأبتسم وأبتسم حتى تتحول الإبتسامه من صفراء باهته إلى حقيقيه ساخره
سأسخر من المرار والحزن والألم وساعات الإنتظار وسخافة الفتيات الخاضعات
سأجد ألف سبيل يطمس ثغرات صنعها غيابك

وياسيد شجوني ..
لا يعني هذا زهدي بك وليس به إنقاص من قدر حبي
إنما هو مكاني وأنت وجدتني على حافة التحدي أنسج ثوبا يستر عنادي الفاضح


ومازلت عنيده

 

[غاده]

لمن هم في حيآ1تي..
أحبكم جمـ ع ـياً بحجم السمآ1ء..

 

[غاده]

للرجل الذي قضم القطعة الأكبر من قلبي :
حب واحد في الحياة مشبع وكاف ،حتى وإن لم يدم.

 

[غاده]

ذنبيّ , أنني اقترفتُ الوفاء بِحقكَ ..

 

[غاده]

 

[غاده]

عيادة الأسنان , وماتسببه من الم ! عدتُ منها وأنا أتوعك وشفتي تورمت من اثر حقنة (البنج)
الهي رحماك بي وبأسناني البائسه

 

[غاده]

رحلت عن أرض جمعتنا , ولعلي ابعثرك في تلك الأراضي وأعود كما كنت قبل لقائي بك ..

 

[غاده]

قَدْ تكونْ تَفاصيلْ الإشتياقْ ولدّت ثٌقباً بيسار صَدريْ ,

فمَا عٌدت أتحمّل كما كٌنت ,

ومَا عٌدتُ أتنفسُ جيداً ,

فَرٌبما شهيقيْ كما زفيريْ لا يختلفْان ,

أريد أكسجين قٌربكم يٌعيرني طاقة .