سطرٌ (تحتَ) المِجهر ..

[عَلاَمَ]

.

( كالواقف على العتبة .. !
هكذا عبرت الروائية العراقية " هيفاء زنكنة "
عن الأربعين عام التي عايشتها ولازالت في لندن،
مُستعيرة مقولة للناقدة المغربية " زهور كرّام "

" إن المنفيّ هو من يعيش على العتبة، فلا هو يدخل البيت ولا هو يذهب إلى بيت آخر، هكذا يبقى في مكان ضيق ".

 

[عَلاَمَ]

.


" إذا كنت أُفضل القطط عن الكلاب فلأن لا وجود لقطّ شرطي".
_ جان كوكتو

 

[عَلاَمَ]

.



قال الباحث الفلسطيني وائل حلاق ..
يرى ريني غينون الفيلسوف الفرنسي أن الحضارة الغربية هي الحضارة الوحيدة التي خلقت نمطاً من العلم، الذي لا يهدف إلا إلى المصلحة المادية، وتكديس الثروة وتطوير الأدائية، وقصر اهتمامها على الأهداف الصناعية، والإختراعات الميكانيكية. ويتهم غينون بحسره، الفلسفة الغربية الحديثة، بوضع حدود تعسفية والإهتمام بأمور دقيقة غير ذات قيمة. وقد منعت الدراسات الإستشراقية عن الإسلام، كل سبل الوصول إلى هذا الفهم لغينون، في ضوء أفكاره عن الثبات والإستقرار والتغير، كقوة لا نظير لها في الحضارة الإسلامية..)

،

 

[عَلاَمَ]

.


سُئل حسين مروة عن " الحُب" فقال:
"إذا عممنا الحب، اشعر اني اختزن في ذاتي وفرة من الحب للناس والأشياء. لكل ما هو جميل وإنساني وواسع وعميق ونبيل. أستطيع القول إني لم أفسد أي صداقة مع أي كان، وحظيت بحب كثير"

 

[رشا عرابي]

لَوْ علِمْتَ أنَّ لَذَّة قهرِ الهَوى أطْيَبُ مِنْ نَيْلِهِ لَما غلبَكَ.

لابن الجوزي

فيها من العزاء ما فيها~

 

[رشا عرابي]

"أحدهم يخلق الأعذار ليبتعد ، والآخر يخلق الوَهْم ليبقى."

البقاء عزيمة~

 

[عَلاَمَ]

.



في كتابه [ رحلة إيطالية ] ص 380
كتب ( غوته ) مُعلقًا عن قطعة قماش على متن سفينة فرنسية،
علقت نفوس المسافرين بها كُل آمالهم، لالون لها ولا شعار ..

" إن هذا البيرق المثلّث المرفرف بين السماء والبحر لطَلْسَم خاص غريب جداً. فالمغادرون، والباقون على الساحل، يلوّحون لبعضهم البعض، لحظات انطلاق السفائن، بمناديل بيضاء، مستثيرين بهذه العلامة مشاعر المودّة والمحبّة التي لاتطفح بهذه القوّة إلا في لحظات الفراق. أما في هذا العلم البسيط؛ فإن الفكرة الأساسية وراء الرمز جوفاء. والحال كما لو أن على شخص ما أن يرفع منديله الأبيض فوق السارية؛ ليعلن إلى العالم كله أن صديقاً يخوض البحر . "

 

[عَلاَمَ]

.


أيام السبعينات ..
سُئل الشَّاعر الشّعبي: عزيز علي
لِمَ لاتكتبُ وتغنّي مثلما كنت تفعل من قبل
فأجابهم: الجماعة مايحبّون شقه! .