..[.. .’, وْ .. أتنّفـس .’, ..]..

[بَسمَة آلْ جَابر]

-_-


و .،



سُحَقاً لِــ الحُب حينْ يَستَمَتَع بِــ .. تألُمَكْ

ونرسَم حَولْ خيط الشفَق العَشق

وينَولد الدَمَع بينْ أهداب الغَد .،

 

[بَسمَة آلْ جَابر]

و!.،


اعود اتنفس ..،
تباً لــ صمتْ حينْ يحولني إلى قُصة وأقصوصة تغرق مِنَها دمعآتي

 

[بَسمَة آلْ جَابر]

و!.،


اممممم

سُحقاً تباً .!!
.... سُحقاً تباً .!!
...... سُحقاً تباً .!!

مَابَال القَلم ....... يُعيب هكذا

 

[بَسمَة آلْ جَابر]

و ./ عَودي يآ .. ليَال .!





،
أسَتَرجِع المَاضي بِأوراق ملونَة بالحَبر المُحمَر
كتبتْ وكتبوا وكتبنْ / يالله ...[....]..
ليت الزَمَان يعود إلى انْ نجلس كــ .. حلقة حول هذه الورقة الصغيره
الــ مُزقت أطرافها
وبأنْ نُلآمِس القَلم الأوحَد الذي كانْ ينتقل مِنْ انَامل لِـــ / أنَامَل
ابتَسِم لِــ جَمال المَاضي البريء وخُدشَة الحَاضر الظَاهِر بِــ / كآبُوس المَرير
امسَح ع ـلى الَورقة التَي وضَحتْ تجآعيدهَا مِع مرور الــ ليآلِ
واصفرار ملآمِحَها الــ باكية بأحرف طُفولتَنْا الضَآحَكَة
سـَـيُعانِقَ الـقلمَ أنَاملي وآشماً خُطوطاً عَلى صَدرِ النَّجومِ النَآئِمَة
لِــ تشّتعلَ آهاتي ُدخآناً فـَـ تسّتنشِقَ فوحَ مـِحبْـرةَ المَاضي الرآحِلْ
لأُطَوِِّق السّماء بــ نطاقاٍ مِن ألَمْ / أمَلْ .،


/
/

 

[بَسمَة آلْ جَابر]

وكل الدموع يا أبي , بَكيتُها فوقَ أشعارِكْ , وَ لونتُها على لوحاتِكْ ,
وَ شارَكَت بإيقاعِها قَطَراتِ المَطرْ , عِندَما آنهَمَرْ , شَظايا أحرَقَت ذِكرياتي مَعَكْ ,

 

[بَسمَة آلْ جَابر]

،

وْ .. حَتْى حينْ التَبويَخ ابتسَم!

بِكْ يازمَانْ اللهوِ .. اشكَو غربتي


إنْ كانت الشكَوى

تُداوي مُهجتي .،

قَلبيْ تُساورهُ الهموم توجعاً
ويزيد همَي إنْ خلوتْ بــ / ظلمتي

ياقلب إني قد أتيتكْ ناصحاً
فــ / أربأ بنفسك أنْ تقودكْ محنتي



/
\

أنــ../..ــا في ابتسامتي عُرفتْ ولم ازل
حتى أتاني مايُنغص بسمتي

إنْ اسعفتني دمعتي في فرح ــتي
انزلتها

ط
ر
ب
اً

لأرسم بهجتي

أو أسعفتني بِــ / البكاء مرارةُُ
تتسابق العبرات

ت
ه
ج
ر

مٌقلتي

واليوم أفرغ دمع عيني بِــ / البكاء ، جفت دموعي مِنْ فواجع مآ أرى
لكن صبري في الشدائِدْ قَوتي .!

 

[بَسمَة آلْ جَابر]

،


نَعَم ســ .. أغيب
كــ / غيابك

ا
ت
ع
ب
ت
ن
ي

بِــ ( صوت الفَقد ) .،

غصب علي مَاهَو رضا تاهت عَنواني
ــــــــ مني وكلي هارب برضاي مني لك

/

 

[بَسمَة آلْ جَابر]

،

/
/

و.،

أعود اتنــفس /



يتبعثر وتَتبعثر الأوراق وتتناثر
تحث الأرض صبراً . وصوتاً
تهب الريح ذات الشِمَال على جزيئات الملآمح اللتي حولي / وفيَّ

ايقنت
بأنْ الأوراق تٌتقنْ فَنْ الرحيل .. وتسقط مِنْ فاجِعة الأقدار
وجفاف عروقَها وموتِها بعد انْ فقدت شبابيها ..

قُتَلتْ مِنْ قَبِلْ أُمها .. وقتلتْ نفسها ..



/