{ أنـثـَى قـآدمـَه مـَنْ زمـنَ آلـنـَقـآء ! }

[نجلاء حسن]

لآ أحلل ولآ أسآمح كل من " ينقل " أي خاطرة
أو قصيدة لي وينسبهُا
لـ نفسه لا أحلل ولآ أسآمح كُل من " ينقل " أي خاطرة
أو قصيدة لي بدُون أن يذكر إسمي عليها !!
فَ نُصوصي تداولتها المنتديات كثيراً
وسُلبت حُقوقها بما يكفي من ( مُتسولي الكلمة ومرتزقي الحرف )
شُلت يمين كُل سارق ل نبع إحسآس آلنجلآء
شُلت يمين كُل سارق ل نبع إحسآس آلنجلآء
شُلت يمين كُل سارق ل نبع إحسآس آلنجلآء
آللهم آمييييين
آللهم آمييييين
آللهم آمييييين

 

[نجلاء حسن]

*






.. | أنصَفتني الأقدارْ حِينمَا رزقتني بِكْ ، في أقصَى نوُبات ذُبوليْ !
كُنت لي مرفئ الأمانْ تشكَّلتْ مَلآمحَ فرحي وتفَاصيل بَهجتي بِ ريشة
عِشقكْ ، علَى يديَّك غفت طفولتي الموَّجُوعة وأفاقتْ مُراهقتي المجنوُنةْ
عَلى يَديَّك تعلَّمتْ بِ أن هذيانَ قيَّس لَمْ يُواريه الثَرى بعدْ !
عَلى يَديَّك إسَّتفاقت أساطِير نِزارْ وبتُّ أسردُ تفاصيلهَا عَلى مسَامعُ رفاقيْ !
على يديَّك أدركَّتْ بِ أن رِوايات الحُب لمْ تُقصص عبثاً !
إجَّتحتَ مشَاعريْ وجعلَّتني أسخرْ مِن كُل قصَّة حُب لمْ تكُن أنتَ فارسُها
تسللَّت إلى خَارطة أياميْ وجعلَّتني أهربُ من أوَّجاعيْ إنتماءاً إليكْ ،
، شَاعريْ أو نِزاريْ لا يهمَّ مَ أكرمَ تلكَ الصَّدفةْ التِيْ أضَّحيتُ فِيها
قصيَّدتكْ ومُلهَّمة مَحابِركْ وسيَّدةْ تعَّتليْ عرشَ أبياتُكْ .. !
إنعَزلتُ عَن كوَّنيْ بِكْ ، أصبَّتني فِي مقتلِ هَواكْ مُنذ أول وهلةٍ
إلتقيتكَ فِيها .. يصَّمتُ كُل الضَّجيج كُل الصَّخب مِن حوَّليْ .. .
كُلمَا صدحَّت بِ تلكَ القصَائد التِي شيَّدت مَدائنها وفاءاً لِ عشَّقيْ
إكَّتبني دوماً بينَ مُذكراتكْ وإرَّسُم مَلامحي بينَ دفاتِرُكْ .. !
فَ " قلَّبيْ " مازالَ مُتعطَّشاً لِ رواءِ فيضكَ ولنْ يكَّتفيْ

 

[نجلاء حسن]

.. | أنذرتكَ آلآف المرَّاتْ .!!
بِ أنْ تتجنَّبَ " جبرُوتَ عِناديْ " لأنهُ وإن طَالكَ سَ يجعلكَ
تقَّضُم أصابعكَ العشرةْ ندماً .. .
.. | أنذرتكَ آلآف المرَّاتْ .!!
بِ أنْ تكفَّ عَن " إستبدَاد شرَّقيتكَ " عَلى أنوُثتي لأنها سَ
تُكشَّر عَن أنيابها الحادَّة مَ إن بذلتَ مُحاولاتكَ الفاشِلة ،
فِي إسَّتعباد تمرُّدها الحُرَّ .. .
.. | أنذرتكَ آلآف المرَّاتْ .!!
بِ أنْ لا تخوُض " مَعاركُ الكِبرياءْ معيْ " لأني أكُون قاسية جداً
وتتَّقدُ بي فرُوسيةٌ مُتوحَّشةْ حينما يتعلَّق الأمرُ بِ عزَّتيْ .. .
.. | أنذرتكَ آلآف المرَّاتْ .!!
بِ أنْ تتحَاشى " إسَّتفزاز شُموخيْ " لأني قادرة عَلى أنْ أجعلكَ
تمضي حَاملاً ذريعة فشلكْ وخسائركَ الجَامحة من بعدِ فقديْ
لأني قادرة عَلى أن أُقيم ألف حدادٍ على عرش عِشقك المُشيَّد
إنْ كانَ ينوَّي [ كسري وإذَلاليْ ] !!

* إحسآس آلنجلآء

 

[نجلاء حسن]

.. | أحببتُ فيكَ صدَّقك في زمانٍ إندثرت فيه فضيلةُ الوفاءْ ،
أحببتُ فيكَ غيرتكَ الشَّرسة في زمانٍ تبلَّدت فيه مشاعرُ الكبَرياءْ ،
أحببتُ فيكَ لهفةً تقتُل برُود الغيَابْ .. . !
وتطوي بِ حنينَها " القارصْ " وحشةُ المساءْ ،
أحببتكَ قدراً مُسخَّراً وكفى بِ ذلكَ [ قضَاءْ ] !!

* إحسآس آلنجلآء

 

[نجلاء حسن]

.. | أمقتُ تلكَ الوجُوه التي ترَّتدي " حُلَّة الرياءْ " !!
وتتبهرجْ بِ قناعْ الصَّلاحْ ، في ليلة مُباركة مِن كُل أسبُوع
التَّقوى لا تُقتصر على يومٍ واحد بِحد ذاتهُ يَ سادةْ .. .
التَّقوى مبدأ مُقدسْ ، ومنِهاج حياةْ !!
يعفُّ أرواحُنا / يُطهَّرها من الإنسياق لِ جُرف الإنحطاط
وهاوية الرَّذائل في كُل حينْ ، جُمعتكم مُباركة أحبَّتيْ

* إحسآس آلنجلآء

 

[نجلاء حسن]

.. | تلكَ " القُبلة " التِي غرستَها في بَاطنَ كفَّيْ !
مُنذ ثمانية أعوَامْ ، مَازلتُ أسَّتنشقُ عبَقها حتى الآنْ .. .
وأتهنَّدم بِ رحيقَها الخُزاميَّ كُلما حلَّ المساءْ !!

* إحسآس آلنجلآء

 

[نجلاء حسن]

.. | يُرَّعبني [ حَنيني المُفرط إليكْ ] !!
بتُّ أخشَى أن أهذَي بكَ ليلاً أثناءَ نوَّميْ ويفَّتضحْ أمريْ
أمامهُمْ وتتعرَّى مَلامحكَ من بيَن أهدابيْ .. .
ويُدَّركُون تفاصيل روايتكَ التي خبَّأتها في صدَّري وأحكمتُ
إغلاقهَا ويقَّرأوُن " إسمكَ " بينَ تمَّتماتِ شفاهيْ !!

* إحسآس آلنجلآء

 

[نجلاء حسن]

لآ أحلل ولآ أسآمح كل من " ينقل " أي خاطرة
أو قصيدة لي وينسبهُا
لـ نفسه لا أحلل ولآ أسآمح كُل من " ينقل " أي خاطرة
أو قصيدة لي بدُون أن يذكر إسمي عليها !!
فَ نُصوصي تداولتها المنتديات كثيراً
وسُلبت حُقوقها بما يكفي من ( مُتسولي الكلمة ومرتزقي الحرف )
شُلت يمين كُل سارق ل نبع إحسآس آلنجلآء
شُلت يمين كُل سارق ل نبع إحسآس آلنجلآء
شُلت يمين كُل سارق ل نبع إحسآس آلنجلآء
آللهم آمييييين
آللهم آمييييين
آللهم آمييييين