مقَاييسْ وحي الخيال ...!

[فَجرْ العسَكرْ]

:

/

-

ليس كل ما يتخذ سيبلاً لتوبيخ موقفًا ما .. يستدل على الطريق المؤدي لنهايته كليًا علينا فقط تمرين أقدامنا على الهرولة بعيدًا بطريقة عكسية ..!!

 

[فَجرْ العسَكرْ]

:
/
-


هذا المساء كان شاقًا أنخلط طولاً وعرضًا بين الحياء وتركيب الجمل بصحيفة مهزوزة والأخرى مشاغبة كي تظهر بالباقة تفرض نفسها باللطف ..!!

 

[فَجرْ العسَكرْ]

:
/

-


على أية حال : -
نحاول كشف عبوة المعرفة وترويجها وفق تناغم حواري لكننا محاصرون في توظيف مهمتنا و يوجد هناك من يصفع خد انتماءنا في البحث عن الحقيقة..!!

 

[فَجرْ العسَكرْ]

:

-

حقيقة :-

عليك أن تختار بين الاستعانة بمنظور نقدي يتيح لك إمكانية التخاطب وبين أن تتعقل في تسمية مفهوم أرجوحة الحوارات تحت بند في طور الإنشاء .. !!

 

[فَجرْ العسَكرْ]

:

-

حقيقة :-

بين توليد مفهوم الحقيقة وإحالتها لواقعنا تظهر الصورة المؤيدة والمعارضة في تطبيق شريعة الاحتفاظ بثقافة تبرير الفشل وإنعاش قناعتنا ..!!

 

[فَجرْ العسَكرْ]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فَجرْ العسَكرْ

:

-

حقيقة :-

عليك أن تختار بين الاستعانة بمنظور نقدي يتيح لك إمكانية التخاطب وبين أن تتعقل في تسمية مفهوم أرجوحة الحوارات تحت بند في طور الإنشاء .. !!

متهمون دومًا تضيق الرؤية حينما تبدأ المنازعة على احتراب المعنى المتصل للذوق العام وتبدأ الأفواه بمشاكسة علنية تفرض نفسها فوق قائمة السلطة المتمكنة أصبحت أغلبية مجتمعاتنا لا تؤمن بتبرير الأدلة وامتلاك مفاتيح النجاح تأتي نتيجة الإصرار والامتناع عن مسرحية ( التضاد والتباين ) والخوض في محيط كل صناعة فريدة تختص في استفزاز مقوماتنا لذا الواقعية تقول هواية الفرد الضرب في خيارات الطرف الآخر أرى أننا لا نزال في ظلال الحيرة نتسابق في التخبط ربمّا الفقهاء نفسهم أيضًا مُنخرطين في توسعة مفهوم حسن الأخلاق وأعباء الخلق تتصاعد .. !!

 

[فَجرْ العسَكرْ]

صبحكم الرحمن بكل الود وسدد خطاكم على طريق المغفرة
من عند وجه الكريم تبارك أسمه وعلو مقدرته .. وفقكم إلهي بما تودونه وتتمنون
باشرت الأيام في مغيبك يا شهر البركة ندعوك إلهي أن تستجب لنا
وترحمنا بسخاء عطفك يا أكرم الآ كرمين ..

 

[فَجرْ العسَكرْ]

قال تعالى أمَّن يُجِيبُ المُضْطَرَّ إِذا دعاهُ ويكشفُ السُّوء
اللهُمَّ أنيَّ وَكلتُ أمري لك فأستجب ياواهبَ العزم سُبْحَان ربيّ الْعَظِيْم