[ فَضْفَضَة ]

[سمية عبد الله]

الرسائل..

ملامح القلب بصورة أبجدية

 

[صالح الحريري]

رمضان : شيخُ الأهلّة ...!

 

[صالح الحريري]

رمضان : نسائم خير ..!

 

[سعـد الوهابي]

.
.
.
(قُربك . . أمان )

قربكِ . . نعمة محسودٌ أنا عليها . .



كم يحتاج المرء ليدرك قيمة مابين يديه ؟!




(احترامات . . قريبة )

سعـد

 

[سعـد الوهابي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعـد الوهابي

.
.
.



كم يحتاج المرء ليدرك قيمة مابين يديه ؟!



سعـد

أعتقد أنه يحتاج فقط لأن يشعر بأنه بدأ يخسر مابين يديه . .




(احترامات . . قيّمة )

سعـد

 

[سعـد الوهابي]

.
.
روحانية الشهر تذكرني بـ روحانيتك في الحديث . .

حديثكِ حكاية . .

وصمتكِ حكاية . .

وبين حديثكِ وصمتكِ . .

لحظاتُ تأملٍ تبحر بهما عيناي في ملامحك الموشومة في ذاكرتي . .

في ملامح البداية . . وتفاصيل النهاية في عينيكِ . .

يأخذنا الحنين لـ أيام حُبنا الأولى ولحظاته المجنونة . .

في زمهرير الخوف . . ولهيب الاشتياق . .

كنا نجازف ، نخاطر ، نحارب . .

كان لكلِ شيء طعماً مختلف عن ماهو عليه الآن . .

فارق التوقيت بين الخطوة الأولى واللحظات الأخيرة . .

أفقدنا نكهة المجازفة والمخاطرة . .

حرمني . . من لذة الاستلقاء في حجركِ . .

ومنعني . . من مد يد اللهفة إليكِ . .

بابكِ الموصد مؤخراً . . قتل في أعماقي لذة المخاطرة بكل شيءٍ عزيزٍ علي من أجلك . .

بعد أن كان مفتوحاً على مصراعيه . . بدا موارباً ومن ثم أوصد الباب . .

ذات الباب التي ولجته بخطوةٍ أولى خائفة نحوكِ . .

غادرته مرغماً وأُوصد خلفي على حين غرةٍ منكِ ومني . .


هل سأقف عنده يوماً وأجده مشرعاً في وجهي ومرحباً بي كـ لحظاته الأولى ؟




(احترامات . . مواربة)

سعـد

 

[صُبـــح]

تساؤلات حبك ياسعد ستجد لها أرضاً قائمة وكوخاً وموقد ، بل وحسداً على وهج ناره أيضاً !

أثق بذلك

 

[سعـد الوهابي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صُبـــح

تساؤلات حبك ياسعد ستجد لها أرضاً قائمة وكوخاً وموقد ، بل وحسداً على وهج ناره أيضاً !

أثق من ذلك

صباحكِ كـ أنتِ سيدة النور " صُبــح "


أجدني . . مرغماً على طرح تلك التساؤلاتِ بين يديها . .

لعل ولـ ربما . . أجد ذات الباب الذي غادرته مفتوحاً كما عهدته . .

وبحجم ثقتكِ . . فأنا على يقين بأن مارحل لايعود مجدداً كـ العمر . .

وهذا ماأستشفه في عينيها . . وفي ترانيم صوتها . .


(احترامات . . متوافقة )

سعـد