:: بوح ذات :: - الصفحة 21 - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
في حضن النعمة: تأملات أنثوية في الضوء والسكينة (الكاتـب : وهم - مشاركات : 4 - )           »          تعريفات في كلمة ونص (الكاتـب : سيرين - آخر مشاركة : عُمق - مشاركات : 546 - )           »          اوراق مبعثرة!!! (الكاتـب : محمد علي الثوعي - مشاركات : 593 - )           »          شطحات وأمل (الكاتـب : نواف العطا - مشاركات : 3475 - )           »          عاشق في محراب الوحدة! (الكاتـب : جهاد غريب - مشاركات : 2 - )           »          خسائرنا الصامتة: سيرة ما لم يُحكى بهدوء! (الكاتـب : جهاد غريب - مشاركات : 0 - )           »          رِيْش. (الكاتـب : عَلاَمَ - مشاركات : 5 - )           »          " إنزواء " (الكاتـب : نايف بن سعود - مشاركات : 3 - )           »          ارتعاش في جوف الصمت. (الكاتـب : عُمق - مشاركات : 10 - )           »          ‘‘‘الجروح وأنا وعيناها ‘‘ (الكاتـب : علي البابلي - مشاركات : 470 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات الأدبية > أبعاد الهدوء

أبعاد الهدوء اجْعَلْ مِنَ الْهُدُوْءِ إبْدَاعَاً

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 04-23-2010, 11:35 PM   #161
زخات مطر
( إِيمَانْ )

Smile أقم صلاتك ..





اللهم اجعلنا من المصلين الخاشعين الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة ... نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

 

زخات مطر غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 04-23-2010, 11:48 PM   #162
زخات مطر
( إِيمَانْ )

الصورة الرمزية زخات مطر

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 19

زخات مطر غير متواجد حاليا

Talking قهوتي ..


شاهدت مقطع لشخص يرسم الأشكال على القهوة ، فقلت في نفسي لعلني أعمل قهوة ..

في كوبي الجديد >> ترا ندري عندك كوب نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

 

زخات مطر غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 04-25-2010, 05:28 PM   #163
زخات مطر
( إِيمَانْ )

Post مذكراتي ..


الأحد - 5:5 م

11 / 5 / 1431 هـ
25 / 4 / 2010 م



استيقظت يوم السبت بعينين نصف مغمضتين ، لم أكن أريد الاستيقاظ لكنها كانت الرابعة والنصف مساء !

قمت من السرير وعندما ذهبت أمام المرآة ، أخذت أحدق فيها مع أنني أعلم أنه لا يجوز التحديق في المرآه لوقت طويل ..

كانت الأنوار مطفأة ولكم أن تتخيلوا أحاسيسي وأنا أحدق في المرآة .. أحاسيس شبه فارغة !

كان هناك ضوء خافت من النافذة حيث كانت الشمس في منتصف شروقها ..

وكنت أحدق إلى بؤبؤ عيني المتسع والذي يختلف عن بؤبؤ عيني اليسرى على أثر الحادثة عندما كنت صغيرة ..

كلهم يقولون لي لا فرق بين عينيك ، ومع ذلك أصررت على عمل عملية قبل سنة تقريبا لعيني اليمنى ..

عندما كنت صغيرة وكان عمري 3 سنوات على حد قول أمي عندما أصيبت عيني ..

كنت ممسكه بسكين وأقطع بها شريط لاصق لتدخل في عيني ! أصابت طرف العدسة .. وقاموا بإجراء عملية واحدة على حد ظني ..

طبعا الكثير من المواعيد لم نلتزم بها وذلك بسبب ظروف عمل والدي واستلاماته ..

وعندما أصررت على عمل العملية ، قال لي الطبيب بأن فيها كسل ويصعب علاجه .. واعتمادي في النظر كله على عيني اليسرى ، لذا قال لي أن ألبس نظارة طبية

وهي الآن تقبع وحيدة في الدرج !

باديء الأمر كنت ألبسها كثيرا أما الآن فلا ألبسها ..

الحمد لله لست أقول أن عيني مشوهه لكني كنت أريدها مثل عيني الأخرى ..

والحمد لله فإنني أرى كأي إنسان في العالم .. نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

في ذلك اليوم كنت قد تذكرت الحادثة فحسب .. لأكتبها هنا ..






ربما للحديث بقية نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة .. نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

 

زخات مطر غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 04-25-2010, 10:08 PM   #164
زخات مطر
( إِيمَانْ )

Exclamation فيتامينات للعقل - خواطر لأحمد الشقيري


فيتامينات للعقل


- تكرار الخاطرة يحولها إلى فكرة ، وتكرار الفكرة يحولها إلى خطة والخطة تتحول إلى عمل ، وتكرار العمل يحوله إلى عادة. عاداتك ستحدد نجاحك أو فشلك في الحياة ؛ لذلك ( راقب كل خاطرة فالخواطر ستحدد مصيرك ).


- العقول العظيمة تشغل وقتها بالحديث عن الأفكار والأهداف ، والعقول العادية تشغل وقتها بالحديث عن الأشخاص ، والعقول الصغيرة تشغل نفسها بالحديث عن الأشياء.


- لا أحد يستطيع أن يغضبك أو يحزنك أو يحبطك دون إذنك ، ما تشعره في داخلك ليس بسبب ما يحدث حولك ، وإنما بسبب تحليلك أنت للأمور ، غير طريقة تحليلك للحدث ستتغير مشاعرك وانفعالاتك عن الحدث نفسه مثلا ، مشادة كلامية تؤدي إلى أن الشخص الذي أمامك يؤذي مشاعرك بكلام جارح ، حلل الأمر بأنه أهانك ، وانتقص من قدرك ، فسيكون شعورك الغضب منه ، حلل الأمر على أن الشخص يمر بظروف صعبة في حياته جعلته يقول هذا الكلام ؛ فستشعر بالشفقة عليه ! تحليل عقلك سيغير من مشاعرك للموقف نفسه.


- تعلم أن تتقبل ما لا تستطيع تغييره ، وأن تركز على ما تستطيع التأثير فيه ، الكلام عن الحكومات وعن السياسة الدولية لن يفيد. بينما العمل عما تستطيع عمله لتطوير نفسك أو بيتك أو الحي الذي تعيش فيه هو المطلوب ، وهو الذي سيؤثر في حياتك إيجابيا.


- لا يوجد فشل وإنما توجد تجارب في الحياة.


- أمران سيجعلانك أكثر حكمة: الكتب التي تقرؤها ، والأشخاص الذين تلتقي بهم ( من أصدقائك ).


- بين كل فعل وردة فعل توجد مساحة ، في تلك المساحة تتحدد شخصيتك ، بين زحمة السير وردة فعلك مساحة ستقرر فيها إن كنت ستغضب أو تصبر ، بين كل سبة أو شتمه من شخص وردة فعلك مساحة ستقرر فيها إن كنت سترد السب أم ستحلم ، لا تعش حياتك بنظام ( أوتوماتيكي ) بحيث تكون ردود فعلك هي نفسها التي تعودت عليها منذ الصغر ، وسع المساحة ( الزمن ) بين ما يحدث حولك وبين ردة فعلك .. واستغل تلك اللحظات في التفكير في ردة الفعل ، واجعل قرارك مبنيا على مبادئك وليس على مزاجك أو شهواتك.



** من كتاب خواطر لأحمد الشقيري ..

 

زخات مطر غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 04-27-2010, 09:30 PM   #166
زخات مطر
( إِيمَانْ )

الصورة الرمزية زخات مطر

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 19

زخات مطر غير متواجد حاليا

Smile حذاء غاندي - خواطر ، أحمد الشقيري


حذاء غاندي **


يحكى أن غاندي كان يجري للحاق بقطار ، وقد بدأ القطار في السير ، وعند صعوده القطار سقطت إحدى فردتي حذائه ، فما كان منه إلا أن أسرع بخلع الفردة الثانية ورماها بجوار الفردة الأولى على سكة القطار !!. فتعجب أصدقاؤه وسألوه "ما حملك على ما فعلت ، لماذا رميت فردة الحذاء الأخرى" فقال غاندي – بكل حكمة – "أحببت للفقير الذي يجد الحذاء أن يجد فردتين فيستطيع الانتفاع بهما ، فلو وجد فردة واحدة فلن تفيده".

ما رأيكم في سرعة بديهة غاندي وحكمته ؟.

قواعد كثيرة تبنى على تلك القصة:

1- عدم الانشغال بتوافه الأمور .. فما المشكلة في فقد حذاء ؟ وإني لأتعجب ممن يذهب إلى مكة للعمرة فيفقد حذاءه عند الخروج فيقضي كل طريق العودة في سب وشتم الأوضاع وأخلاقيات الناس وانتشار السرقة وتقصير الجهة الفلانية ووو ... هون عليك يا أخي ، إنه مجرد حذاء ، فاحمد الله أن أنعم عليك ومنحك القدرة على شراء غيره ، واحمده قبل ذلك أن أنعم عليك بنعمة المشي أصلا !!. واعتبر فقدان الحذاء ابتلاء من الله لك ، واعتبره صدقة لمن أخذه وهون على نفسك ، فلا داعي لأن تضيع ما كسبته من حسنات العمرة في السب والشتم وبذاءة الحديث !.


2- عدم الحزن على ما فاتك أو ضاع منك ، فما كان قد كان ولن ينفع الندم على ما فات.


3- اتخاذ القرارات في الحياة بناء على المبادئ وليس على الشهوات والمزاج ، فتصرف الكثير من الناس في موقف مماثل هو الغضب والثوران بل ويمكن محاولة إيقاف القطار وتعطيل الناس من أجل حذاء الأخ ولكن غاندي وضع جانبا مزاجه واتخذ قراره بناء على مبدأ الإيثار .. الإيثار لمن في القطار حتى لا يعطل مصالحهم والإيثار للفقير الذي سيجد الحذاء في يوم من الأيام فينتفع به.


4- تحويل المحن إلى منح .. فلو اعتبرنا أن فقدان حذاء غاندي محنة له فقد حولها إلى منحة لغيره .. فانظر وتأمل وطبق تلك القاعدة في حياتك.


5- سرعة البديهة وهي خصلة تجدها عند من اعتاد اتخاذ القرارات في الحياة بصورة عقلانية وبتأنٍ .. فعند الطوارئ تجد عقله مبرمج للتفكير بصورة صحيحة فيتخذ قراراته بصورة صحيحة وتلقائية.
ملحوظة: السعادة الحقيقية هي في أن تعيش لغيرك وتضع مصالحك ورغباتك جانبا .. هذا أمر صعب أليس كذلك ؟ .. ولكن من قال أن السعادة الحقيقة سهلة المنال ؟.


غاندي من الشخصيات العظيمة في التاريخ وإني منذ فترة وأنا أريد مشاهدة الفيلم الذي أنتج عن حياته ، فقد رأيت مقاطع منه وهو فيلم مليء بالحكم والمواعظ .. أنصح بشراء إما الفيلم أو كتاب عن حياة هذا الرجل .. والحكمة ضالة المؤمن فأنى وجدها فهو أحق بها .. وفي حياة هذا الرجل الكثير من الحكم.




** من كتاب الشقيري خواطر.

 

زخات مطر غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 04-29-2010, 02:39 AM   #167
زخات مطر
( إِيمَانْ )

Smile جلودنا واللمس - د. ميسرة طاهر


كنت أفكر بالأمس بأنني أحتاج إلى أشتري كتب كان من ضمنها الدكتور ميسرة طاهر والدكتور طارق الحبيب

فقلت لعلي أبحث عن كتب للدكتور ميسرة طاهر في النت لأشتريها في وقت لاحق ..

فكتب ميسرة والحبيب أنصح بها لأنها تغذي العقل والفكر .. ولأن حديثهم يشدني أيضا لمتابعتهم

بحثت فخرجت بداية بمقال للدكتور ميسرة فأحببت مشاركته هنا معكم ..






(جلودنا واللمس)




في الحرب العالمية الثانية خصصت عنابر ليتامى الحرب من الأطفال، ولوحظ في حينها أن عنبرا منها كان أطفاله أكثر هدوءا وسكينة، وأقل نسبة وفيات من غيره، وكانوا طيعين أكثر لممرضاتهم، يستمعون لكلامهن وينفذون أوامرهن وطلباتهن، وكانت كل هذه الملاحظات دافعا قويا لأحد الأطباء لطرح سؤال مهم على نفسه: لماذا أطفال هذا العنبر بالذات يتصفون بهذه الصفات؟



وبدأ يقارن بين هذا العنبر وغيره فوجد أن طعام العنابر كلها متشابه، والعناية الطبية فيها متشابهة، ولم يميز ذلك العنبر عن غيره إلا أمر واحد فقط أن امرأة عجوزا تسكن بالقرب منهم تزورهم كل يوم تمسح على رؤوسهم وتحتضنهم، وكانت المفاجأة الكبرى أن نسبة الوفيات والمرض وكذلك التخلف العقلي عند الذين حرموا من اللمس أعلى ممن كانوا يلمسون.



كانت ملاحظة ذلك الطبيب إيذانا بتجارب كثيرة أجريت على القرود والفئران التي حرمت من اللمس مقارنة بغيرها ممن منحت لمس الأم أو غيرها، وأهمية الجلد واضحة عند مربي المواشي والخيول الذين يكثرون من لمسها والتربيت عليها، والفلاحون يعرفون جيدا أن لحس أنثى البقر أو الغنم أو الماعز لوليدها مهم جدا لاستمرار حياته، وقد تبين فيما بعد أن الكثير من أمهات الثديات تقوم بلحس صغارها عند ولادتها لتحفيز أجهزة معينة للعمل، وحين حرمت الفئران من هذه العملية ماتت.



قصة أطفال العنبر تؤكد أن لمس جلد البشر لا يقل أهمية عن لمسه عند باقي الكائنات الحية، إن وزن الجلد عند الإنسان البالغ يصل إلى حوالي 5.5 كيلو جرامات، وفي كل سنتمتر مربع منه حوالي 3 ملايين خلية بين عرقية وعصبية ودهنية وشعرية دموية، ويقول العلماء أن في الجلد ما يعادل خمسة ملايين خلية عصبية، تحتاج إلى لمسها للمحافظة على حيويتها وحياتها، وإذا كنا متفقين على أن الماء والهواء والغذاء عناصر مهمة جدا لاستمرار كل منا، فإننا بحاجة أيضا إلى لمس جلودنا حتى نحافظ على حياتنا، فكثيرون هم الذين يشعرون أن شيئا ما قد مات فيهم حين يفقدون لمس جلودهم، ولا أعتقد أن حرص المصطفى عليه الصلاة والسلام على لمس رأس اليتيم كان عابثا، فقد روي عن أبي هريرة: أن رجلا شكا إلى النبي صلى الله عليه وسلم قسوة قلبه؛ فقال: «إن أردت أن يلين، فامسح رأس اليتيم، وأطعم المسكين»، وفي حديث آخر قال عليه الصلاة والسلام: «من مسح رأس يتيم لم يمسحه إلا لله كان له بكل شعرة مرت عليها يده حسنات»، وذلك لسبب وجيه أن اللمس رسالة متعددة المعاني ففيها الحب والمشاركة والرحمة والطمأنينة والدعم والتشجيع.




ما لا يعرفه الكثيرون أن اللمس به كل ذلك وبه أيضا حياة للجلد نفسه، وحين لا يلمس الجلد يمرض، وفي الجلد نهايات عصبية خاصة باللمس والحس بالنعومة والخشونة والبرودة والحرارة، لذا سماه البعض العين الثالثة، والمخ الثاني فهو وسيلتنا لإدراك ما يدور حولنا، وقد وجد بعض الباحثين الذين رصدوا بكاميرات خاصة دقيقة مجموعة من الأشخاص في مكان ضيق أن جلودهم تقلصت وأخرجت روائح دفاعية كريهة تشبه ما تصدره الحيوانات المطاردة، كما وجد هؤلاء الباحثون أن جلدنا حين نكون مع من نحب يتمدد، ويصبح رطبا، ويصدر روائح طيبة، ويتدفق الدم فيه، فالجلد مصدر الإحساس الرئيسي في أجسادنا،




ربما كان مناسبا جدا أن نذكر أن المرأة بحاجة إلى اللمس أكثر من الرجل لسبب وجيه يكمن في أن هرمون الإستروجين يجعل جلدها أرق، وقد ثبت أن المرأة التي تتلقى لمسا أكثر يقل ظهور التجاعيد في جلدها، وتنتظم دورتها الشهرية، وتصبح قابليتها للإخصاب أقوى ويصبح تحملها أعلى لضغوط الحياة وهمومها، فهل بقي شك لدى الجميع بأهمية أن يلمس كل شريك شريكه ويمسح على رأسه ويربت على جسده؟ وأن نكثر من حضن أطفالنا ولمسهم والمسح على رؤوسهم؟

 

زخات مطر غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 04-30-2010, 04:23 AM   #168
زخات مطر
( إِيمَانْ )

Smile مذكراتي ..


الجمعة - 4:8 ص

16 / 5 / 1431 هـ
30 / 4 / 2010 م



محاولة للنوم فاشلة !

قمت وكنت على وشك النوم ولكن أفكار كثيرة تدور في رأسي مع أنني كنت خاملة جدا !

فكرت لو آتي هنا لأكتب شيئا ربما يعود إليّ النوم ..

صحيح أن الفضفضة تريح وإخراج الأفكار التي تدور في الرأس يريح كذلك ..

قبل أن أنام فترة قليلة كنت أقرأ في كتاب خواطر .. والذي نقلت منه بعضه هنا ..

الكتاب عبارة عن مجموعة فصول ، وكل فصل يتحدث فيه الشقيري عن خاطرة ..

آخر شي قرأته كان عن أنه يائس من أفعال العرب !

والله لا ألومك يا الشقيري نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

هذا هو حالنا .. فوضى ، عدم رقابة وأشياء كثيرة لا أدري لماذا لا أتذكرها !

- مذكراتي التي أكتب بها قبل النوم ، عادة ما أكتب شيئا قبل النوم ، اليوم كتبت شيئا ولكنه ملخص صغير لما فعلته بالأمس .. أي يوم الخميس ..

لم أقدر على تسجيل المزيد وذلك لأنني مرهقة !

ولكن بعد نصف ساعة تقريبا أخذت تدور في رأسي عدة أفكار ..

ماذا سأذاكر غدا من أجل اختبار دورة الحاسب ؟

أغنية تدور في رأسي مع أنني لم أسمع أغاني هذه الأيام نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة ، لست أقول بأنني مقلعه عن الأغاني لكن أحاول التقليل ..

أعود لترديد الأذكار وأحس برأسي يقاتل ما بين تلك الاغنية التي تدور والأذكار التي أرددها .. !

أردد الأذكار كاملة ، التي اعتدت على ترديدها ولم يعد إلى النوم ..

قلت أقوم أفضل من أن أظل أتصارع مع النوم !!

قمت وها أنا جئت لكتابة شيء ربما يريحني ان شاء الله ..


أنتظر صلاة الفجر .. ربما أنام بعد الصلاة وإلا سأعود للكتابة هنا ..

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

 

زخات مطر غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 0 والزوار 2)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:34 AM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.