طرف طارئ

[مروان إبراهيم]

:

:


لغة أنيقة كربيع وصدق أنقى من الماء
وعمق كـ [ سلطنة ] و احساس شامخ
كسماء !
حتى أكون صادقاً قرأت هذا النص
كثيراً ولا أهرب منه إلا وأعود إليه
وكأني [ أدمنته ] !


:

شكراً يا سلطان
مدهش وربي كـ [ ارتعاشه ] !

 

[غيث الحربي]

متعبٌ يا سلطان كـ أول سفرٍ للخلق
أجيء متدثراً ههنا وأركل الزمن القادم

كم أنت وطن

ودي لك : متعب ايضاً

 

[خديجة إبراهيم]

كثيراً حاولت الهروب عن هذا النص
لأني أعلم بأني لن أفيه حقه مهما كتبت
وأراني بين سطوره مراراً غارقة بجماله
وأيقنت
بأنه لن يشبهك أحد مهما جادت الأزمنه.
.
.
حرفك مدهش أخي سلطان
وعذب كأزهار الربيع.
.

تحياتي وتقديري

 

[قايـد الحربي]

سلطان ربيع
ــــــــــــــ
* * *

قيل : " البُسطاء يعيشون دائماً على
أطراف كلّ شيء "
أثبتَ هُنا :
بأنّ العظماء هم من يعيشون على طرفٍ
يؤطّر عظمتهم بقلوبهم .

عائدٌ لا محالة .

 

[لمى الناصر]

سلطان ربيع:

لحرفك نسيج عاطر من حبات المطر ورصيف البوح الهادر.

لحرفك ألف زنبقة.

 

[آفاق]

.

.



سلطان ربيع


أسلوب ولغة وجمال




سأتوارى بخجل أمام هكذا إبداع








احترماتي

 

[نور]

سلطان ..


حروفك هنا رائعة ..


كأني بها تختلف عن حروفنا التي تعلمنا بها الكتابة ..


اشعر بحرفك آتي من حقول الياسمين ..


استنشق رائحة الحب العطرة تخرج من بين كلماتك ..


انت حقا من الذين يستطيعون تطويع الحروف ليكّونوا بها احاسيس


تخرج من القلب لتسكن القلب ..




رائع ما قرأت هنا ..



نور..

 

[عبدالرحمن الغبين]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلطان ربيع

- بدءاً :
لنركن الموسيقى بـ ركنٍ قصي ابتغاء سماعك .. فاسمعي :
" لنركن الموسيقى بـ ركنٍ قصي ابتغاء سماعك " .

- ياكل الصوت هل خلقتُ أمامكِ ؟!

إنتي، إنتي كل صوت،
والحواس الخمس تتوحد بِ [سمعي].
[احكي]، ما ودي أموت!
[احكي], ما ودي أموت!

سلطان،
يا فصل الكلمات المتفتحة،
العابقة بالعطر.
شكراً لك