تخاريف كائن مُحتمل (تجريب سردي مُتعدد) - الصفحة 2 - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
ميت على قيد الحياة (الكاتـب : عبدالعزيز الروابة - مشاركات : 0 - )           »          على مقهى العرب 2 ( عودة النذل) (الكاتـب : عمرو مصطفى - مشاركات : 0 - )           »          احترامنا للعالم الطبيعي في صور (الكاتـب : سيرين - مشاركات : 34 - )           »          بـِ/لعنتها !!! (الكاتـب : حسام المجلاد - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 3 - )           »          ما يكتُبُهُ العضو بالعُضْو : (الكاتـب : نواف العطا - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 2422 - )           »          (( وَشْوَشَة .. وَسْوَسَة ..)) (الكاتـب : زايد الشليمي - مشاركات : 49 - )           »          قرار إداري (الكاتـب : سعد سيف - آخر مشاركة : زايد الشليمي - مشاركات : 12 - )           »          لا يكمل القلب إلا حين ينفطرُ (الكاتـب : محمد بن منصور - آخر مشاركة : خالد صالح الحربي - مشاركات : 1 - )           »          [ فَضْفَضَة ] (الكاتـب : قايـد الحربي - آخر مشاركة : زايد الشليمي - مشاركات : 75228 - )           »          العرّاب (الكاتـب : سعيد الموسى - آخر مشاركة : زايد الشليمي - مشاركات : 7 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات الأدبية > أبعاد النثر الأدبي

أبعاد النثر الأدبي بِالْلُغَةِ ، لا يُتَرْجِمُ أرْوَاحُنَا سِوَانَا .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 04-14-2020, 08:13 AM   #9
ود
( كاتبة )

الصورة الرمزية ود

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 1633

ود لديها سمعة وراء السمعةود لديها سمعة وراء السمعةود لديها سمعة وراء السمعةود لديها سمعة وراء السمعةود لديها سمعة وراء السمعةود لديها سمعة وراء السمعةود لديها سمعة وراء السمعةود لديها سمعة وراء السمعةود لديها سمعة وراء السمعةود لديها سمعة وراء السمعةود لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إغفاءة حلم مشاهدة المشاركة
تماماً كما يعتقد الكثير أن الحزين كافر للنعمة والسعيد شاكر لها ..
فلقد كان كافراً بالنعمة صاحب الجنة الذي كان فرحاً بجنته وماله وكثرة أولاده ..
ولم ييأس من روح الله النبي الذي ابيضت عيناه من الحزن على فقد ابنه ..
ليس هنا دعوة للحزن ونبذ السعادة ولكن هنا نبذة عن المفاهيم الخاطئة للمشاعر ..
تهبنا أصواتنا أحياناً الفرصة لتخبئة مشاعرنا ..
ويهبنا الخيال فرصة الفرار من مشاعرنا ..
فلسنا دائماً كما نبدو ولكننا دائماً كما نشعر ..

لحرفك من الزرقة غزير بحرها وحبرها
ولخيالك صفحة السماء الوافرة الرفرفة ..
من شرفة النهار أنت الشمس التي لا ينضب في تكرارها الجديد من حكايات الدهشة ..
ومن شرفة الليل أنت النجوم التي لا تطفئ العتمة فيها وميض قصص سحرها ..
طابت اوقاتك الجميلة بك إغفاءة حلم
ومثل حلم سعيد أتيتِ هادئة ولطيفة وحكيمة
نعم (لسنا دائمًا كما نبدو ،ولكننا دائمًا كما نشعر)
هذه الجملة المفتاح
هكذا هم بعض العارفين ،تتساقط المفاتيح الى أيدي قلوبهم سيدتي
نظل في ظلال الحيرة ويظلون في شمس الكشف
كل حروفي إغفاءة حلم لا تحمل قبس من فيض نورك
ممتنة كثيرًا جدًا لوجودك وقرائتك المميزة
شكرًا لثناءٍ لا استحقه في حضرتك
لك كل السعادات المطعمة بالرضا والبهجة النقية إغفاءة حلم❤

 

التوقيع

روح عتيقة

ود غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 04-16-2020, 05:44 AM   #10
ود
( كاتبة )

الصورة الرمزية ود

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 1633

ود لديها سمعة وراء السمعةود لديها سمعة وراء السمعةود لديها سمعة وراء السمعةود لديها سمعة وراء السمعةود لديها سمعة وراء السمعةود لديها سمعة وراء السمعةود لديها سمعة وراء السمعةود لديها سمعة وراء السمعةود لديها سمعة وراء السمعةود لديها سمعة وراء السمعةود لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمرو بن أحمد مشاهدة المشاركة
ترحال محفوف بالمخاوف ... فكرة البحث عن تفاصيل التفاصيل عن نقائض النقائض ، عن أنا الظل وأنا الواقع ، أخذتنا ود خلف ضوئها نرقب وقع أقدامنا بحذر ، في تجل عرفاني لامست به برد الحقيقة وإن كانت خيالا، ونار الأسئلة العالقة ، بإعجاب شديد وشغف أقرأ تراتيل روحك ، وإعجاب أكثر لقدرتك الفائقة في اقتحام مواطن العتمة وايقاد ضوء.
تحية تليق بـ ود .
طابت أوقاتك كلها سيدي عمرو
كل ترحالٍ يحفه الخوف ويؤطره إحتمال الكشف الباهر والقاتل في آن
لقد أحببت كلمة (ترحال)
كان الكلمة الفعل نواة لكل ما نفعل في الحياة
الكشف مغامرة لا حذر فيها يا سيدي الجميل
ممتنة جدا لقرائتك العميقة للنص عمرو
بعض القراءة تُلقي بضوءٍ على الكتابة وتخلقها من جديد
شكرًا لك وسعيدة بخطواتك هنا
لك كل السعادات والرضا لروحك عمرو🌸

 

التوقيع

روح عتيقة

ود غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 04-16-2020, 05:51 AM   #11
ود
( كاتبة )

الصورة الرمزية ود

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 1633

ود لديها سمعة وراء السمعةود لديها سمعة وراء السمعةود لديها سمعة وراء السمعةود لديها سمعة وراء السمعةود لديها سمعة وراء السمعةود لديها سمعة وراء السمعةود لديها سمعة وراء السمعةود لديها سمعة وراء السمعةود لديها سمعة وراء السمعةود لديها سمعة وراء السمعةود لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نادرة عبدالحي مشاهدة المشاركة

تخاريف كائن مُحتمل نص يمتلك الفلسفة الخاص به ، تارة يجعل الذهن يسير بخطوات سريعة وبدون
الوصول لجهة مُحددة و وتارة يمنحكَ الدخول للبوابة الرئيسية ويجد الداخل للبوابة اسهم الإرشاد للوصول
وليس للضياع ،

الجيد من الإحتمالات يتساوي بالنقيض …؟ برائي يختلف الإحتمال الجيد عن الإحتمال الغير جيد
الإحتمال الجيد يُحفز للأمام يجعلكَ ترى مسالك الأمل والتفاؤل أما نقيض الإحتمال الجيد ، فلا يفضي إلى لا شئ ،


كلام صائب لا صلة بين الضحك والسعادة ، فالضحك حالة والسعادة شعور ،


عن نفسي تاه فكري الغض في مسالك هذا الكائن المُحتمل ، يا ود تراكي تطلعتي الكائن المُحتمل ، ؟ 🙄
يا من تاه فكري في مسالكِ بوحكِ عاشقة انا لهذا الحرف ،
يسعد لي اوقاتك كلها سيدتي نادرة
ولعلك ومن تحبين في أفضل حالٍ وسعة
اصبحتُ انتظرك يا حبيبة
تولعت ُ بطريقتك في اعادة صياغة النص تحليلًا وقراءة
انتِ الأديبة بحس الناقد فيك ِ تؤثثين المكان بجوهر الكلام وتنثرين الإبداع بكرمٍ ووفاء
أما فكرك فلعلي ارتقي له في لحظةٍ عابرة ،
ونعم انا دائمًا كائن محتمل أتفقد وجودي ولستُ أعرف بعد انحن في حلم الآن ام ان الوقت واقع
ولستُ اكيد رسم الحدود الدقيقة بين الإحتمال والآخر
ممتنة كثيرًا لوجودك ذاته في المكان العامر بك وبالأحبة
وسعيدة حقًا بك نادرة الجميلة
لك البهجات كلها ولك الرضا المُستدام سيدتي💝

 

التوقيع

روح عتيقة

ود غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 04-16-2020, 06:07 AM   #12
ود
( كاتبة )

الصورة الرمزية ود

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 1633

ود لديها سمعة وراء السمعةود لديها سمعة وراء السمعةود لديها سمعة وراء السمعةود لديها سمعة وراء السمعةود لديها سمعة وراء السمعةود لديها سمعة وراء السمعةود لديها سمعة وراء السمعةود لديها سمعة وراء السمعةود لديها سمعة وراء السمعةود لديها سمعة وراء السمعةود لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


عالم ٌ آخر وفضيحة محتملة حين يودعنا القرار في ارض صخرية مسننة والقلب حافي وكذلك الأقدام ، لا بطء يهدهد سكينتك الداخلية ولا سرعة تكفي لتفقدك هذا الوعي اللئيم الفضولي تجاه كل ما تفعل ، كل ما ترى، كل ما هو حول، وعي هو مسغبة الوجود والفارق الاعظم بين ما كان وما انتهى وما قد يكون

كيف أتينا الى هذا الجانب نقتات على خطيئة الشهوة في خطوة أولى ، نحتمل التغرب عن ما كنا وننخرط في تافه وكبير ، ثم نسقط ، ونسقط بقوة مثل كل عظيم وساقط، هل نلقي الاسئلة ونضع الخطايا إطارا للمنع والمنح ، ماذا يجب ان نعرف ولم يجب ان ننسى في الرحلة المستمرة اللامتناهية ، ملايين الكائنات او اشباههم عبروا بلا قليل من ندم ولا ذرة من حياء هل لانهم نسوا ؟

هل ولدت معيبة بالتذكر ، لم لم تحددني سكين النسيان لأقع في سكينة السهو وارضى بما انا فيه بل واتباهى وارتفع يقينا مني انني بذلت كل ما في وسعي لأكون ما انا عليه ، كائن معتم يعكس الضوء الباهر من جرم سماوي اقل من ان يوجد كل الوقت او يمنح كل العالم في ذات الوقت لحظة حقيقية من النور

هذا انا الباحثة عن أناي في الأرض واجرام السماء وهي تتنصل مني وتهجرني تباعاً

وقد كنتُ اصانع الوقت وارتجي عتقاً منه كي اصل الى منتهاي في لحظةٍ وحيدة ممتدة عبر تاريخي كله تزعزع ما قد كان وتتخلقني من جديد مثل الجوهر الحر يستباح في يد صائغ فنان فيبوح بشكله الأصيل ، يكاد بريقه القاتل ان يصيبك بسهم عشقٍ لا يترك لعينيك حرية النظر الى آخر ولا لقلبك ما ينبض له سواه وحده، كنتُ اعرف والإثنان منا يراقصان الرغبة الأزلية في الغرق الرحيم في الغِوى حين يدق القلب مثل طبلٍ مدوي في الآذان وتختلج الدواخل للفظ اسم ، اتحول كلي الى فتاةٍ للتو يخفق طائر صدرها مثيراً لوعة القميص الضائق ذرعا بما فيه ، اكتب مثل ممسوسة تجري الى حتفها غير مبالية بما حول متماهية مع معنى مخبوء لا هي تستطيع الإفصاح عنه ولا هو يطيعها فيظل طي الضلوع، ظلٌ بهي يجاذبني نومي ويترك طعماً حلوا ومر داخل حلقي ويتركني بلا درع يحميني من سطوة الفتنة …

انا الأنثى الغير قابلة للطرق والتشكيل ، اخلط الذهب بالفضة في نحري وأزرعني ريحانة ماء في دواخل القلوب ، لا يتذوق حناني من يستطيع السلوى بعده وليس لقدمٍ ان تبارحني ان اردت ، ارقص ليل الهوى كله ولا تنال مني الا ما اردت منحه، آتي مثل هبة الهية تتنزل بلا موعد وتمسح من جبينك لوعة الحزن وضنى المسير وحين ابذر اغنياتي في روحك تتغير كيمياءك الاولية وتصير فيّ ولي مثل ما لم تكن لاحدٍ قط، تنقطع في محرابي لصلاة عشقٍ عتيقة وتقصد العرافات بحثاً عن ترياق يشفيك ولا تجد، الانثى التي لا يكفي وصالها للبرء منها ولا تكتفي منك ان انتخبتك صيرتك مليكاً عليها ، رهن وجودك وانتظارك تصبح مثل فرس لا يروضها الا عاشق وتكون لك وحدك لا شريك لك في فتنتها.

 

التوقيع

روح عتيقة

ود غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 09:14 PM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.