أتغير من أجل من أحب؟ لا أظن - الصفحة 2 - منتديات أبعاد أدبية
 
معرفات التواصل
آخر المشاركات
كَأْس شَّاي ، (الكاتـب : عَلاَمَ - مشاركات : 6 - )           »          اوراق مبعثرة!!! (الكاتـب : محمد علي الثوعي - مشاركات : 621 - )           »          قصّة مثيرة .. (الكاتـب : نوف مطير - مشاركات : 0 - )           »          [ فَضْفَضَة ] (الكاتـب : قايـد الحربي - آخر مشاركة : عَلاَمَ - مشاركات : 75406 - )           »          صفات العابدين: رحلة إلى عظيم الأجر! (الكاتـب : جهاد غريب - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 1 - )           »          في المقهى .. ؟ (الكاتـب : سيرين - مشاركات : 4492 - )           »          حين تتنفس السماء من صدرك! (الكاتـب : جهاد غريب - آخر مشاركة : رشا عرابي - مشاركات : 3 - )           »          اقرأ الصورة بمِدادٍ من حبر (الكاتـب : نواف العطا - آخر مشاركة : سيرين - مشاركات : 2925 - )           »          غُصْن بُرغَندِيّ _ مُجرّد رَأي (الكاتـب : عَلاَمَ - مشاركات : 28 - )           »          مخطوطة الحلم والنار ... (الكاتـب : بسام الفليّح - مشاركات : 7 - )


العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات الأدبية > أبعاد المقال

أبعاد المقال لِكُلّ مَقَالٍ مَقَامٌ وَ حِوَارْ .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 06-19-2017, 06:21 AM   #9
د. فريد ابراهيم
( شاعر )

الصورة الرمزية د. فريد ابراهيم

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 7993

د. فريد ابراهيم لديها سمعة وراء السمعةد. فريد ابراهيم لديها سمعة وراء السمعةد. فريد ابراهيم لديها سمعة وراء السمعةد. فريد ابراهيم لديها سمعة وراء السمعةد. فريد ابراهيم لديها سمعة وراء السمعةد. فريد ابراهيم لديها سمعة وراء السمعةد. فريد ابراهيم لديها سمعة وراء السمعةد. فريد ابراهيم لديها سمعة وراء السمعةد. فريد ابراهيم لديها سمعة وراء السمعةد. فريد ابراهيم لديها سمعة وراء السمعةد. فريد ابراهيم لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


الزميلة العزيزة نادية المرزوقي
في البداية اود ان اشكرك علي مرورك و اهتمامك بالادلاء بدلوك
طبعا اتفق معك في كل ما ذكرت لكني اريد ان اسألك سؤالا
بفرض ان شريك الحياة حسن النية و غير اناني و يريد لي الافضل
و يحبني بحق و كل شيء علي ما يرام.. ألن يأتي وقت_ في خلال فترة
المحاولة للتغير _ و اسأل نفسي لماذا انا أتغير ؟ و لمن؟
و هل حقا بتوافر الامكانيات و الوقت المناسب و الظروف المساعدة يتحقق التغيير
حتي مع غياب القناعة؟
لا أظن ذلك ..الا اذا كنت تقصدين بالوقت المناسب، وقت توافر العزيمة و الرغبة الداخلية للتغيير
ففي هذه الحالة تكون كل الظروف و الامكانيات و الحث من الشريك مجرد وسائل مساعدة

تحياتي و خالص التقدير

 

التوقيع

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


أسهل طريق للوصول الي قمم الجبال

هو السقوط من السماء

هكذا تحطمت عظامي..

د. فريد ابراهيم غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 06-19-2017, 06:29 AM   #10
د. فريد ابراهيم
( شاعر )

الصورة الرمزية د. فريد ابراهيم

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 7993

د. فريد ابراهيم لديها سمعة وراء السمعةد. فريد ابراهيم لديها سمعة وراء السمعةد. فريد ابراهيم لديها سمعة وراء السمعةد. فريد ابراهيم لديها سمعة وراء السمعةد. فريد ابراهيم لديها سمعة وراء السمعةد. فريد ابراهيم لديها سمعة وراء السمعةد. فريد ابراهيم لديها سمعة وراء السمعةد. فريد ابراهيم لديها سمعة وراء السمعةد. فريد ابراهيم لديها سمعة وراء السمعةد. فريد ابراهيم لديها سمعة وراء السمعةد. فريد ابراهيم لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


الزميلة الغالية رشا

اقتباس:

عن نفسي ،
بحب كون أنا متل ما أنا ولو بعد ميّة سنِة
هذا هو المعنى الحقيقي للتعايش السلمي مع النفس بعيوبها:d

انت في منتصف الوقت الغير مناسب للتغيير .. هههههه
أو لعلك خالية من كل العيوب في غالب الظننقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

(مبدأ اللي مش عاجبه يشرب م البحر)

تحياتي لروحك المرحة يا السامقة

 

التوقيع

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


أسهل طريق للوصول الي قمم الجبال

هو السقوط من السماء

هكذا تحطمت عظامي..

د. فريد ابراهيم غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 04-20-2025, 02:03 AM   #11
ندى يزوغ
( كاتبة )

الصورة الرمزية ندى يزوغ

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 3264

ندى يزوغ لديها سمعة وراء السمعةندى يزوغ لديها سمعة وراء السمعةندى يزوغ لديها سمعة وراء السمعةندى يزوغ لديها سمعة وراء السمعةندى يزوغ لديها سمعة وراء السمعةندى يزوغ لديها سمعة وراء السمعةندى يزوغ لديها سمعة وراء السمعةندى يزوغ لديها سمعة وراء السمعةندى يزوغ لديها سمعة وراء السمعةندى يزوغ لديها سمعة وراء السمعةندى يزوغ لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


رغم صدق الطرح وتمسكه بالحرية الداخلية وحق الإنسان في تقرير مصيره، إلا أنني أرى أن المقال يغفل بُعداً هاماً في العلاقات العاطفية: أن طلب التغيير من الحبيب لا يعني بالضرورة رفضاً لجوهر الآخر، بل قد يكون حباً عميقاً في صورة رجاء، بحثاً عن نسخة أجمل من المحبوب، تليق بالمكانة التي يحتلها في القلب.
صحيح أن التغيير لا يكون إلا عن قناعة، لكن أليس الحب أحد أقوى المحفزات للتغيير؟ يقول نيتشه: "من لديه سبب يعيش من أجله، يمكنه تحمل أي كيف."، والحب سببٌ وجوديّ، حين يكون صادقاً، يحملنا على النمو لا الانكماش.
طلب الحبيب لتغيير ما، حين يصدر عن رغبة في المساندة والتكامل، لا منطق الهيمنة، هو في جوهره إشعار بأن العلاقة تحتاج إلى مساحة مشتركة من النضج. فكما أن الحب قبول، هو أيضاً بناء مشترك، ولا يُبنى بيتٌ على أسس رخوة باسم "أنا هكذا"، لأن الرفض المطلق للتغيير قد يكون شكلاً من أشكال الكِبر المقنَّع بالصدق.
في الفلسفة الوجودية، يقول جان بول سارتر: "الإنسان مشروع، لا شيء سوى ما يصنعه بنفسه"، لكن هذا المشروع لا يكتمل في عزلة. العلاقة نداء للتماهي الجميل، لا للفناء، بل لصقل الذات على سندان الآخر، دون فقدان جوهرها.
الحب الحقيقي لا يطلب تغييراً قسرياً، لكنه يدعو للتطور، وذاك فرق جوهري. فكما قال المهاتما غاندي: "كن أنت التغيير الذي تريد أن تراه في العالم"، أحياناً، يكون الحبيب مرآتنا النقية التي ترى فينا ما لا نراه، وتوقظ فينا ما خمد.
نعم، يجب أن ينبع التغيير من الداخل، لكن لا ضير أن يشعل الآخر شرارته، خاصة إن كانت تلك الدعوة مبنية على حب، لا على رفض.
فأجمل ما في الحب ليس أن نُقبل كما نحن، بل أن نُحب بما يكفي لنُصبح كما ينبغي أن نكون.
وختاماً، كما يقول المثل الصوفي: "الحب لا يُلقيك أرضاً، بل يُعيد تشكيلك على هيئة نور."

 

ندى يزوغ غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 04-20-2025, 02:13 AM   #12
ندى يزوغ
( كاتبة )

افتراضي


رغم صدق الطرح وتمسكه بالحرية الداخلية وحق الإنسان في تقرير مصيره، إلا أنني أرى أن المقال يغفل بُعداً هاماً في العلاقات العاطفية: أن طلب التغيير من الحبيب لا يعني بالضرورة رفضاً لجوهر الآخر، بل قد يكون حباً عميقاً في صورة رجاء، بحثاً عن نسخة أجمل من المحبوب، تليق بالمكانة التي يحتلها في القلب.
صحيح أن التغيير لا يكون إلا عن قناعة، لكن أليس الحب أحد أقوى المحفزات للتغيير؟ يقول نيتشه: "من لديه سبب يعيش من أجله، يمكنه تحمل أي كيف."، والحب سببٌ وجوديّ، حين يكون صادقاً، يحملنا على النمو لا الانكماش.
طلب الحبيب لتغيير ما، حين يصدر عن رغبة في المساندة والتكامل، لا منطق الهيمنة، هو في جوهره إشعار بأن العلاقة تحتاج إلى مساحة مشتركة من النضج. فكما أن الحب قبول، هو أيضاً بناء مشترك، ولا يُبنى بيتٌ على أسس رخوة باسم "أنا هكذا"، لأن الرفض المطلق للتغيير قد يكون شكلاً من أشكال الكِبر المقنَّع بالصدق.
في الفلسفة الوجودية، يقول جان بول سارتر: "الإنسان مشروع، لا شيء سوى ما يصنعه بنفسه"، لكن هذا المشروع لا يكتمل في عزلة. العلاقة نداء للتماهي الجميل، لا للفناء، بل لصقل الذات على سندان الآخر، دون فقدان جوهرها.
الحب الحقيقي لا يطلب تغييراً قسرياً، لكنه يدعو للتطور، وذاك فرق جوهري. فكما قال المهاتما غاندي: "كن أنت التغيير الذي تريد أن تراه في العالم"، أحياناً، يكون الحبيب مرآتنا النقية التي ترى فينا ما لا نراه، وتوقظ فينا ما خمد.
نعم، يجب أن ينبع التغيير من الداخل، لكن لا ضير أن يشعل الآخر شرارته، خاصة إن كانت تلك الدعوة مبنية على حب، لا على رفض.
فأجمل ما في الحب ليس أن نُقبل كما نحن، بل أن نُحب بما يكفي لنُصبح كما ينبغي أن نكون.
وختاماً، كما يقول المثل الصوفي: "الحب لا يُلقيك أرضاً، بل يُعيد تشكيلك على هيئة نور."

 

ندى يزوغ غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
وش فيك متغير عبدالله البطي أبعاد الشعر الشعبي 7 07-14-2012 10:49 PM


الساعة الآن 02:08 PM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.