·.*.·أعشق الورود ولن أهديها·.*.·

[عبير عبدالمحسن]

حديقتك
رائعة

يانفع القطوف

 

[نفع القطوف]

العزيزة/العـنود ناصر بن حميد

.
.
يمنحني وجودكِ .. رائحة هي أزكى من رائحة الورد
.
.
فشكراً لكِ .. شذاكِ العطر
.
.
ودمت بمودة
.
.
أختكِ .. نفع القطوف
.
.
.
.

 

[حسين آل صمع]

لغة الورود هنا جديدة / جميلة



تكون الورود أو حتى الشوارعع ارحم بكثير من الحديث مع البشر


لأننا على يقين بأنها لن تسئ الظن بنا ...



رائعة أيتها الكريمه

 

[الحزن السرمدي]

مؤلم ( توقيعك ) يانفع القطوف

وبالرغم من ذلك....

كان ألم الورود أشد وطأة


لي معها غَـ ـصَّـة يانفع... وليست كأي قِـ / غَـ/ ـصَّة



أتابعك أيَّـتُها المهداة إلى الورد



الحزن السرمدي

 

[عبدالرحيم فرغلي]

ذكرتني بتخصص ( أحياء ـ شعبة نبات ) من تعلقي به كنت اود لو اكتب كتابا عنه .. بصورة عاطفية .. شاعرية .. كأن اجعل من البلات اناث يثرثرن عن عشقهم .. عن الشمس كيف تشرق من اجلهن لتمدهن بالحياة .. تغذيهن بالضوء لتزيل كآبة الفراق .. كيف ان بتلاتها قبلات عاشق فرت من قديم الزمان ........

اخاف ان اثرثر اكثر ........... لا بد للوردة ان تشعر بضمك لها .. وتكف عن البكاء .. تحية لك وتقدير

 

[نفع القطوف]

العنود ناصر بن حميد
أيتها الوردة الجورية


يسمو بي وجودكِ .. إلى روضة
لها شذا مختلف عن أي رياض تماثلها


فلكِ الشكر

ولكِ ود وردة .. لا تجف أبداً



أختكِ .. نفع القطوف

 

[حنان عسيري]

,

,


نـ ـفـ ـع الـ ـقـ طـ ـوف



عشقنا الورد مع كلماتكِ



دمتِ بهذا الأبداع

 

[نفع القطوف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قايـد الحربي

نفع القطوف
ـــــــــــــ
* * *

لا أعلمُ لماذا الورود بالذات هي المؤهلة للـ [ هديّة ]
مع أنّها ليستْ أجمل ما في الكون و [ أرَقَّه ] !!

لا أنكرُ جمال رؤيتها ولا أنكر أنّ بعضها لا يمكنك
إطالة النظر إليه أيضاً .

:

تبقى حروفك وروداً لا تُهدى وهيَ الأقرب للعنوان
شكراً و ورداً لكِ .

قايد الحر/بي
.
.

الورود .. لا تهدى لرقتها
بل لما تحمله من صفات .. ومعاني
.
.
تسكن وريقاتها الرقة : تتجسد على هيئة حروف بارزة تقرأ
ومن ألوانها : تتولد لغة .. تجيد الهمس .. والمناجاة
وعلى أغصانها أشواك : تكتب الأشواق .. وتسطر الذكريات
ورحيقها عطرها : وهو مدادها

.
.
لا نستطيع أحياناً .. أن نطيل النظر إلى الورود
لأنها تحمل رسالة عتاب .. أو ذكريات مؤلمة
.
.

دمت بود
.
.

أختك .. نفع القطوف

.
..
.