تأوّد ليل الصبّ | فلا تقربوه.

[إبراهيم بن نزّال]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بَلْقِيسْ الْرَشِيدِي

الشَوقُ سَوطُ الحُب يَجلدُنا بألَم ونتلذَّذُ بـ هَذَا الألَم !
منْ روائِع هَذَا المسَاء الغرقُ بينَ هذِهِ السُطُور . فطبتَ وُدَّاً ياإبراهِيم

وما للحب من سوط،
للعشق سوطا ولشوقه سياط.
فالحب حُكم، ولشوق العشق جلدتين،
أولى تثير التناهيد، وأخيرة يتنصر معها تأوّد الصبّ،
وما الصبّ للعاشقين سواء،
فالصبّ مرحلة تجاور آخر مراحل العشق.
فشكرا لك جميل الحضور يارائعة الحرف،
تحياتي

 

[الرَّنْد]

عزفت على القلوب بـِ وتر حساس يُشرع آبواب الذاكره على مصراعيها
جُل التقدير

 

[خديجة إبراهيم]

لا يعرف الشوق الا من يكابده
ولا الصبابة الا من يعانيها..!!*
نص يشعل فتيل الدهشة في سماوات العشق
ويجعلنا نغرق في عذوبته يا إبراهيم
دام سنا قلمك بكل الجمال

 

[إبراهيم بن نزّال]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شـذى البنفسـج

لا يعرف الشوق الا من يكابده
ولا الصبابة الا من يعانيها..!!*
نص يشعل فتيل الدهشة في سماوات العشق
ويجعلنا نغرق في عذوبته يا إبراهيم
دام سنا قلمك بكل الجمال

ولا الصبابة إلا من يعانيها،،
شكرا لكِ رونق الحضور ياشذى،،،
تحياتي

 

[إبراهيم بن نزّال]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الرَّنْد

عزفت على القلوب بـِ وتر حساس يُشرع آبواب الذاكره على مصراعيها
جُل التقدير

ليس لنا من الذكرى سوى بضع تناهيد،
بيد أنها تُشعل الضلوع تأودا لثلة من العاشقين.

فشكرا لكِ،، تحياتي

 

[نادرة عبدالحي]

أنفاس من مطر تبعث ليال الشعر عبر شاعرا لا يهاب الحب والجوى
إبتدأ شاعرنا بتعريف الإشتياق

ومالاشتياق على العاشقين بهيّن،
بيد أنه كحبةِ بَرَدٍ تطرق رأس العاشق،

وأكمل شاعرنا ما يحصل عندما يُصاب راس العاشق بالإشتياق .
ويُعاود مرة أُخرى بتعريف العشق على طريقته

وما العشق إلا هبة حياةٍ واحدة،

.....
.....
الشاعر إبراهيم العنزي يجعل قارئه يقطف الجمال والورد في جميع الفصول
لبوحه حياة خاصة به ومكملان لبعضهما البعض

 

[إبراهيم بن نزّال]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نادرة عبدالحي

أنفاس من مطر تبعث ليال الشعر عبر شاعرا لا يهاب الحب والجوى
إبتدأ شاعرنا بتعريف الإشتياق

وأكمل شاعرنا ما يحصل عندما يُصاب راس العاشق بالإشتياق .
ويُعاود مرة أُخرى بتعريف العشق على طريقته

.....
.....
الشاعر إبراهيم العنزي يجعل قارئه يقطف الجمال والورد في جميع الفصول
لبوحه حياة خاصة به ومكملان لبعضهما البعض

الكاتبة / نادرة عبدالحي
لطالما ارتويت كثيرا بجميل حرفك،،
ولحضورك هنا شرف لأخيكِ...
فشكرا لكِ،، تحياتي

 

[إيمان محمد ديب طهماز]

ابراهيم العنزي : مرحبا بالهطول الجميل

وبالكلمة المميز

نصّ يحمل الكثير و يملأ كأس الإشتياق وصالا

سلمت الأنامل