رثاء حال

[الرَّنْد]

فؤاديَ بالٍ والغرامُ جديدُ
وهميَ دانٍ والحبيبُ بعيدُ

مااعذبه ,
مُحاذاه للغيوم في علوّ وتحليق نص فاخر بـِ مُجمله
كُل التحايا وتقدير

 

[زيدون السرّاج]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمّارْ أحمَدْ

أحنّ إليكِ و الحَنينُ شَقاءٌ ..
وَ الموتُ بكِ يا صديقتي بَقاءُ ..
بِي قلبٌ بالغيابِ مُزدحمٌ ..
و حُلمٌ يستجدِي عطفَ لقاءُ ..
فكيفَ أعلنُ العصيانَ بوجه حُبّكِ ..
إنّ حياةً تخلو منكِ هِيَ فناءُ !

زيدون !
تغصّ بالحروفِ أنيناً ..
فـ تزفرهُ عِطراً و طيباً ..
كـ سِفْرٍ قديمٍ هِيَ كلماتُكَ ..
لكنّهُ يعجّ بالحياةِ رغمَ الرّثاء ..
مودّتي بلا إنقطاع ..

شكرا لك بحجم تصبر المعذبين عمار
لا حرمتك يا أنيق الحرف

 

[زيدون السرّاج]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إيمان محمد ديب

بوح عذب يا زيدون

وإسلوب أكثر من رائع و مناجاة بإيقاع شيق

كعادتك تتحفنا بالجميل يازيدون

وتأخذنا لفضاءات جميلة في مواكب حالمة

سلمت الأنامل

سلم كل غال لديك إيمان
وشكرا لك بحجم ما بعثته في قلبي من سرور واطمئنان
لك ياسمينة تشبه قلبك يا نقية القلب

 

[زيدون السرّاج]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مِيهَافْ

جميلة جدا تضاهي في علوها علو القمر
من أروع ما تصفحت اليوم زيدون
بورك اليراع

لم يكن لها بأن تكون جميلة دون مرورك هذا ميهاف
شكرا لك من القلب يا طيبة

 

[زيدون السرّاج]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الرَّنْد

مااعذبه ,
مُحاذاه للغيوم في علوّ وتحليق نص فاخر بـِ مُجمله
كُل التحايا وتقدير

أهلا بالرند
ممتن لك على هذا الحضور الفخم

 

[عثمان الحاج]

براحة من جليد
وكف من حديد
تقبض المراثي بتلافيف النص،،
كما تقبض روعته بشغاف الذائقة..

 

[رشا عرابي]

أخي زيدون وروح شاعرٍ تعانق الغمام ارتقاءً

أبيات رثاء تنبض فيها النفس صدقاً
وكانها تستدرك الأنفاس في عمر مفردةٍ أحييتها

سلم المداد أيها الشاعر

 

[زيدون السرّاج]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عثمان الحاج

براحة من جليد
وكف من حديد
تقبض المراثي بتلافيف النص،،
كما تقبض روعته بشغاف الذائقة..

كلماتك هي أغلى شيء هنا
شكرا لك يا صديق