أيّنا سيكون لعمره لوناً زاهياً .. أنا أم أنت أو كلانا معاً !

[سَارة القحطاني]

_
كُل الأشياء ابتسمت لمجيئكِ وغنت وصاحت بإسمكِ يا غنى , كُل الأشياء !
أشتقتُك جداً + أنتظر عودتكِ

 

[سَارة القحطاني]

_
يحيى يا يحيى
لأول مرة أقف عاجزة عن الكتابة .. التعبير .. الشكر .. !
ولأول مرة يُزهر الربيع في مُفضلتي بعدَ مُدةٍ طويلة من الغياب .. ولا سيما أن ردك
بحد ذاته أكبر دافع معنوي من شأنه أن يجعلني أكتب في أي وقتٍ وتحت أي سماء !

الحكمي / يحيى
أغدقتني بكرمك .. وأكرمتني بهذا الحضور الطيب .. وأسعدتني والله بهذا الكمّ الهائل
ججداً من الثناء ..

فشكراً بحجم محبرتك يا قدير , وأكثر

 

[سَارة القحطاني]

_
أهلاً يا بدرية ..
كُل الاوجاع مهما بدت كبيرة .. فمصيرها الإضمحلال / الإندثار
فقط دعينا نتناسى أننا عشناها ونُصدق أن النسيان ينزل علينا من السماء
متى ما أردنا نحنُ أن نعيش بلا ذكرى .. شكراً لكِ من القلب

 

[صالح الحريري]

هي لا تكتب ..!
بل تنسج من حرائر الأبجدية لغتها الخاصة ..
تدثر بحروفها جسد التعب وتقيم على موائد الفرح مراسم الحب ...!


سارة ...
والحرف يُقبل كفوف الكلام ..!

 

[عبدالإله المالك]

سارة القحطاني

عملاقة أنتِ وهذه التحفة .. والحلّة الأدبية القشيبة

تقبلي شكري مروري

 

[عبدالرحيم فرغلي]

وأكبر من أن يستقر في مكانها " ذنباً أصغر
لو لم يكن في نصك غير هذه العبارة .. لكفته أن يفتخر .
======
جميل هذا السرد المتماوج بين متاعب النفس وحرفنة الكتابة .. وانسيابية في بوح المشاعر .

جعلت من الغرباء وغموض النفس نكهة أخرى .. تصيد للنفس وخواطرها وتاريخها ، حضور باذخ
بحق .. لا تمل النفس من قراءة هذا النص ..

ألف تحية وتقدير لقلمك الشامخ

 

[همس الحنين]

" سارة القحطاني"


أنثى البياض أنت

عذوبة

سلاسة

نقاء


هنا وهناك بالهدوء ظل ظليل

اقرأك و لا أمل


ودي

 

[سَارة القحطاني]

و أنتِ يا أماني كما الشمسّ التي تشرق في السماء كُل يوم لتهبنا " أملاً جديداً "
بحاضرٍ أفضل !
شكراً بحجم كُل الأشياء الجميلة بداخلك .. شكراً بحجم سعادتي بكِ .. وَ أكثر