حتى الآن..

[صالح درويش]

أستطيع أن أتابع بذات القدرة على الحديث من الداخل عنما يحدث هنا من صولة إبداع
الجميلان محمد و سحر أكملا ما يحدث معكما حتى الآن فـ النفس تواقة لقراءة حزنٍ أصيل كهذا .

 

[صالح الحريري]

حتى الآن ...
ما زالت غيمة النثر ..
تمطرنا من خلالكم غيث الذائقة ..!





شكري وتقديري لكما ...

 

[ابتسام آل سليمان]

محمد / سحر :

شكرا لحرف موشوم بالجمال

 

[فرحَة النجدي]

حتى الآن ينبض بي شريانٌ مشحون برواسب ذكراك !

.
.

 

[محمد الشهري]

حتى الآن..
والطريق فوق جلد الليل
يتمتم بأنفاسك
المترفة بالمطر..
وروحك العالقة بنشوة الفزع..
تملأني بالقتل..
أني مازلت صبياً لا يتقن عزفك جيداً !

 

[سحر الناجي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فرحَة النجدي

حتى الآن ،

أحاول إخماد أنفاس الذكرى بقسوة ما إن تتأجج و تتسارع ،
فلا أقوى عليها و تُعاود كرتها كلما أرتقى ضياؤه السماء و أطل بكامل هيئته عليّ !
حتى الآن أحاول إستئصال شيطانك الذي عاث بقلبي فساداً من جذوره ،
و مهما طالت المُدة ،
بكلمات الله سأنجزني و أسحقك !

سحر + محمد ، شكرا لكما

حتى الآن ..
أتمدد على حوائط الفجر ..
وأطل على الصبح من نافذة الفأل ..
سياج الصمت ترتقيه حفنة من الأطياف ..
وسرب من العصافير يطير إلى حافة الأفق ..
بأحلام الخليقة .. بقلوبهم ..
بدعاء بحجم الأفلاك .. ولهج السماء ..
وعلى جدار الشمس ..
رسم الضوء حفنة من الذكرى ..
لم يلتهمها الليل .. رغم غضب الظلام ..

فرحة ..
أينعت باقة من الحبور لغيمتك العابرة ..
سلام على روحك

 

[محمد الشهري]

حتى الآن..
وتسابيح الأيام تزمزم في عروقنا
وملامحهم تمتطي حفنة من قصاصة أحلامنا
تعود مثخنة بالسراب
وجسد الريح يتموج فوق منجم يكاد ينهار
يداك حالمتان توقظان المطر
والريح مازلت عابثة بالصفير!!

 

[سحر الناجي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالح درويش

أستطيع أن أتابع بذات القدرة على الحديث من الداخل عنما يحدث هنا من صولة إبداع
الجميلان محمد و سحر أكملا ما يحدث معكما حتى الآن فـ النفس تواقة لقراءة حزنٍ أصيل كهذا .

حتى الآن ..
لا أملك إلا إيماءة خشوع كلما نادت المآذن ب " حي على الفلاح "
لم أفلح في أن أعتلي سطح المحراب ..
ولا أن أصطف مع الذين آمنوا وعملوا الصالحات ..
لم أجيد سوى حب الصالحين .. ولست منهم ..

صالح درويش ..
للمساء مذاق الضوء لإطلالتك سيدي ..
سلام على روحك