[ و ما استقامت ]..!

[فرحَة النجدي]

اقتباس:المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالرحيم فرغلي

نعم .. ممتعة هذه السطور .. والعاطفة الكبيرة الراقية الحانية التي كسته ..

والقلب الذي يرى الآخرين ويرق لهم .. ويملأهم حبا ..
كثيرا ما أتعجب لضحك من امتحنتهم الحياة .. في أرزاقهم ..
لا يحملون هما .. لا يرومون من الحياة سوى السكينة والستر ..
والرقع ضحكات تناثرت في قلوبهم .. وظهرت في ثيابهم ..
فكانت رقع سعادة لا تعاسة .

شكرا لك .. أهديتني تأملا وحسا .. كثيرا ما غابا عني

ألف تحية وتقدير


عبدالرحيم ،
و كثيراً ما تدخل السرور إلى قلبي بردودك الجميلة ..
كل الشكر أستاذي ..

 

[عائشه المعمري]

لن تستقيم الدمعة ،
بما أنها خُلقت من جفن أعوج ..



مُغرقة يا فرحة ..
تكاد تلك الرقع تتشكل وروداً من الفرح ..
وحتما ، لن تسقيها سوى الدموع ،
فحمداً لله على اعوجاجها ..


أنتِ بهية كـ عادتكِ
كل الشكر

 

[بثينة محمد]

أوه .. انت تدركين حقيقة الفرح الآن في هذا النص الجميل ..


سعيدة بهذا النص جدا ..


دمتِ فَرِحة

 

[فرحَة النجدي]

اقتباس:المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالح الحريري

في ملامحها رُبى ...!
وفي أناقتها رهف يــ فرحة ..!

سلسال عاطفي ...
يتزين به جيد لغتكِ ...!

حفظهن الله لك / عليك يا صالح و أقر عينيك بهن ..

ممتنة والله

 

[نَفْثة]

في كلِ رقعة تَنْتشرُ أغصَانٌ كَثِيرةْ .. هِي وطنْ تَغْتالهُ جمع ملَامِحْ ,
دَامت عليّك الْأفراحُ يا جمِيلةْ .

 

[فرحَة النجدي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قايـد الحربي

فرحة

ـــــــ
* * *

أُرحبُ بك كثيْراً .

:

بَينهَا وَ بيْنها .. تَمْتَمتْ بِـ لَحْن :
" هُمْ يَحْسُدُوني عَلَى مَوْتِي فَوا أَسَفِي
ــــــــ حَتَّى عَلَى المَوْتِ لا أَخْلوُ مِنَ الحَسَدِ "،

لوْ شَرَعتِ أخرى وَ ضيّقتِ زَواية عَينيك تِجاه تلك [ الرّقع ] ،
لَوَجدتيْها مِن صُحُفِ الملائكة - وَ عندها - سَتَتليْنها عليْنا ...
كمَا هيَ تلاوتك السّابقة .

:

شكراً لك كثيْراً .

هذا الحِياض يروي بكل الأماني وليس هنالك مأوى للحسدِ ..
و لربما جانبت النفس شيئاً من هواها ، و لكنها لم تبتعد عن ظاهر الرقع كثيرا ، و ما سبرت أغوارها ..
لربما لو تكررت الفتاة و الرقع أقرأها أخرى و بعينٍ ثالثة !

و بِودي ألا تتكرر الرقع و لكن الفرح ، الفرح فقط .!



المختلف قايد /
حضورٌ بنكهة الضوء !
مُمتنة جداً ..

 

[ماجد موني]

يميّزكِ كثيراً يا فرحة
أن حرفكِ يلج القلب بسهولة ويسكن حيثما يريد دون أن عناء يُذكر
وها أنتِ تفعلين الأمر لأكثر من مرة و ترسمين الفرح بلونٍ مُختلف .

شكراً مدداً يا طيّبة

 

[خنساء بنت المثنى]

رَقيقةٌ تلك الدمعة وحديثُها لايُمل

طابَت روحك أخيتي
ودي