ٱســـطــر بــوح شمـــوخي [عهود الحمد]

[عهود الحمد]

أدخلت يدي بقوة في صدري
نزعته ،،
لم أعد الأحتمآل ..
أريد أن أفرغ مآ به وأعيده مره أخرى

كم ألمني منظره !!

 

[عهود الحمد]

.



.



زَوبَعه هُدوءْ ..
وَ ضجيج صَامِت ..
بَراكيين بَارده .. تتعالى حِممهَا
بِ هدوء وسَكينه ..

* مَالاَ هذا التَمرد الفِطري !!

أطلت التَفكير بِ هذا
فهو ليس تمرد طبيعه مُضجِره ..
وإنما هو [ حَرب صامته ] بداخلي ..
وهذه هي عَوارضهَا .. للأنِفِجَار ..


*وهل للصمت شظايا جارحه ؟!



[ على طاوله أجتماع مُمِل ]

 

[عهود الحمد]

.



.



غَبي [ أحترامي لِكُل عين رأت هذه الكلمه ]

هذا الكَلِم ..

يأمل بي أن أُفضلهُ على الصمت ..

< ابتسامه ساخره !

ألم تَعلم بأن ..

الصمت .. يحكي جوارحي الحارقه بدموع جافه !
فأتلذذ بتجريح الجفون ..

الصمت .. يُحيي رُقات ألامي مِن غير صوت !
فَ أتوجع بِ هدوء يُزيد الألم ..

الصمت .. يَصل بي إلى مالم أصله بِ لساني !
فَ أتشبث به أكثر ..


و ..


و ..


و ..



وما زلتُ أعشق هذا الصمت ..
فكيفَ تُقحم نفسك يا هذا [ الكَلِم ]

 

[عهود الحمد]

.



.



أشتياقي وَردة تَنغرسُ كُل يوم في بَساتين غيابك ..



.




.

 

[عهود الحمد]

.



.



تَذوبني .. كَـ قِطعهَ سُكر في فِنجانَ قهوتك !



.



.

 

[عهود الحمد]

.



.



وَ تشربني .. فَ أسُكُنَ أحشاءك !



.



.

 

[عهود الحمد]

[ دَمعه]
تَتَبلّور في محاجرنا .. ترتجف بِ بلمعه ..
نَتجنب إهتِزاز الرمش !
خوفاً مِن سقوطها ..


بهذه [ الدمعه ]
زلزال جَسدي ..


فَ تسقُط ..


تَنحدر على وجنتين مِن ثلج ..
وبِ حراره [ الدمعه ] نستمع لِ صوت تَفَعُال حراره [الدمعه ] على ثلج الوجنتين ... !

 

[عهود الحمد]

.




.




وَ لِلحِزن وجع غريب !
تجد بِه لذه .. تجعلك تشتاق لِهذا الوَجَع ..